محمد بن أحمد بن محمد الجلال المحلي

الجلال المحلي

تاريخ الولادة791 هـ
تاريخ الوفاة864 هـ
العمر73 سنة
مكان الولادةالقاهرة - مصر
مكان الوفاةالقاهرة - مصر
أماكن الإقامة
  • القاهرة - مصر
  • المحلة - مصر

نبذة

محمد بن أحمد بنِ محمد، يُعرف بالجلال المحلي. ولد في سنة 791 بالقاهرة، وأخذ عن البلقيني، والعراقي، والعز بن جماعة، والحافظ ابن حجر، وتفنن في العلوم النقلية والعقلية

الترجمة

محمد بن أحمد بنِ محمد، يُعرف بالجلال المحلي.
ولد في سنة 791 بالقاهرة، وأخذ عن البلقيني، والعراقي، والعز بن جماعة، والحافظ ابن حجر، وتفنن في العلوم النقلية والعقلية، وعمل لنفسه منسكًا وتفسيرًا لم يكمل، وإذا ظهر له الصواب على يد من كان رجع إليه. قال السخاوي: وترجمتُه تحتمل كراريس، وقد حج مرارًا، مات سنة 864، وتأسف الناس على فقده، ولم يخلف بعده في مجموعة مثله، كذا في "البدر الطالع".
التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول - أبو الِطيب محمد صديق خان البخاري القِنَّوجي.

 

مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن هَاشم الْجلَال أَبُو عبد الله الْمحلى الأَصْل نِسْبَة إِلَى المحلة الْكُبْرَى بِفَتْح الْحَاء الْمُهْملَة من الْقَاهِرَة الشافعي وَيعرف بالجلال الْمحلى ولد فِي مستهل شَوَّال سنة 791 إحدى وَتِسْعين وَسَبْعمائة بِالْقَاهِرَةِ وَنَشَأ بهَا واشتغل فِي فنون فَأخذ الْفِقْه وأصوله والعربية عَن الشَّمْس البرماوي وَعَن الْجلَال البلقيني والولي العراقي والعز بن جمَاعَة
والمنطق والجدل والمعاني وَالْبَيَان وَالْعرُوض عَن الْبَدْر الأقصرائي ولازم البساطي فِي التَّفْسِير وأصول الدَّين وَغَيرهمَا والْعَلَاء بن البخاري وَقَرَأَ على غير هَؤُلَاءِ وَأخذ عُلُوم الحَدِيث عَن الولي العراقي والحافظ بن حجر وَمهر وَتقدم على غَالب أقرانه وتفنن فِي الْعُلُوم الْعَقْلِيَّة والنقلية وتصدى للتصنيف والتدريس فشرح جمع الْجَوَامِع والورقات والمنهاج الفرعي والبردة شروحا متقنة مختصرة وَعمل لنَفسِهِ منسكا وتفسيرا لم يكمل وَرغب الْأَئِمَّة فِي تَحْصِيل تصانيفه وقراءتها وإقرائها وَقَرَأَ عَلَيْهِ من لَا يُحْصى كَثْرَة وارتحل الْفُضَلَاء للأخذ عَنهُ وَهُوَ حاد المزاج لَا سِيمَا فِي الْحر وَإِذا ظهر لَهُ الصَّوَاب على يَد من كَانَ رَجَعَ إِلَيْهِ وَقد ولي التدريس بمواضع وَكَانَ مفرط الذكاء صَحِيح الذِّهْن لَا يقبل ذهنه الْغَلَط قوي المباحثة مُعظما عِنْد الْخَاصَّة والعامة مَشْهُور الذكر بعيد الصيت مَقْصُودا بالفتاوى من الْأَمَاكِن الْبَعِيدَة
قَالَ السخاوي وترجمته تحْتَمل كراريس وَقد حج مرار وَمَات بعد أَن تعلل بالإسهال فِي يَوْم السبت مستهل سنة 864 أَربع وَسِتِّينَ وثمان مائَة وتأسف النَّاس على فَقده وَلم يخلف بعده فِي مَجْمُوعه مثله

البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع - لمحمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني

 

 

محمد بن أحمد بن محمد بن ابراهيم ، جلال الدين المحلّي ، نسبة للمحلة الكبرى في القاهرة ، ولد سنة : 791ه ، روى عن : الشمس البرماوي ، والبدر محمود الأقصرائي ، وغيرهما ، وروى عنه : نور الدين أبي الحسن السمهودي ، وإبراهيم ابن أبي شريف وغيرهما ، كان علامة آية في الذكاء والفهم له من المؤلفات : الأنوار المضية ، وكنز الراغبين ، وغيرهما . توفي سنة 864 ه . ينظر : حسن المحاضرة : 1/443 . والضوء اللامع : 7/39 ، وشذرات الذهب : 9/447 ، ومعجم المؤلفين : 8/311 .

 

 

محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم المحلي الشافعيّ:
أصولي، مفسر. مولده ووفاته بالقاهرة. عرّفه ابن العماد بتفتازاني العرب. وكان يقول عن نفسه:
إن ذهني لا يقبل الخطأ، ولم يكن يقدر على الحفظ: حفظ مرة كراسا من بعض الكتب فامتلأ بدنه حرارة. وكان مهيبا صدّاعا بالحق، يواجه بذلك الظلمة الحكام، ويأتون إليه، فلا يأذن لهم. وعرض عليه القضاء الأكبر فامتنع.
وصنف كتابا في التفسير أتمه الجلال السيوطي. فسمي " تفسير الجلالين - ط "  و " كنز الراغبين - ط " مجلدان، في شرح المنهاج في فقه الشافعية. و " البدر الطالع، في حل جمع الجوامع - ط " في أصول الفقه، و " شرح الورقات - خ " أصول، و " الأنوار المضية - خ " شرح مختصر للبردة، و " القول المفيد في النيل السعيد - خ " و " الطب النبوي - خ "  .

-الاعلام للزركلي-

 

مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن هَاشم الْجلَال أَبُو عبد الله بن الشهَاب العباسي بن السكمال الْأنْصَارِيّ الْمحلي الأَصْل نِسْبَة للمحلة الْكُبْرَى من الغربية القاهري الشَّافِعِي الْمَاضِي أَبوهُ وجده وَيعرف بالجلال الْمحلى. ولد كَمَا رَأَيْته بِخَطِّهِ فِي مستهل شَوَّال سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَسَبْعمائة بِالْقَاهِرَةِ وَنَشَأ بهَا فَقَرَأَ الْقُرْآن وكتبا واشتغل فِي فنون فَأخذ الْفِقْه وأصوله والعربية عَن الشَّمْس الْبرمَاوِيّ وَكَانَ مُقيما مَعَه بالبيرسية فَكثر انتفاعه بِهِ لذَلِك، وَالْفِقْه أَيْضا عَن البيجوري والجلال البُلْقِينِيّ وَالْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ وَالْأُصُول أَيْضا عَن الْعِزّ بن جمَاعَة والنحو أَيْضا عَن الشهَاب العجيمي سبط ابْن هِشَام وَالشَّمْس الشطنوفي والفرائض والحساب عَن نَاصِر الدّين بن أنس الْمصْرِيّ الْحَنَفِيّ والمنطق والجدل والمعاني وَالْبَيَان وَالْعرُوض وَكَذَا أصُول الْفِقْه عَن الْبَدْر الأقصرائي ولازم الْبِسَاطِيّ فِي التَّفْسِير وأصول الدّين وَغَيرهمَا وانتفع بِهِ كثيرا والْعَلَاء البُخَارِيّ فِيمَا كَانَ يقْرَأ عَلَيْهِ وَكَانَ الْعَلَاء يزِيد فِي تَعْظِيمه لكَون مَعَ علمه يتسبب بِحَيْثُ يجلسه فَوق الْكَمَال ابْن الْبَارِزِيّ سِيمَا وَقد بلغه أَنه فرق مَا أرسل بِهِ إِلَيْهِ وَهُوَ ثَلَاثُونَ شاشا مِمَّا أرسل بِهِ صَاحب الْهِنْد إِلَى الشَّيْخ، وَحضر دروس النظام الصيرامي وَالشَّمْس بن الديري وَغَيرهمَا من الْحَنَفِيَّة وَالْمجد الْبرمَاوِيّ وَالشَّمْس الغراقي وَغَيرهمَا من الشَّافِعِيَّة والشهاب أَحْمد المغراوي الْمَالِكِي بل بَلغنِي أَنه حضر مجَالِس الْكَمَال الدَّمِيرِيّ والشهاب ابْن الْعِمَاد والبدر الطنبدي وَغَيرهم وَأخذ عُلُوم الحَدِيث عَن الْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ وَشَيخنَا وَبِه انْتفع فَأَنَّهُ قَرَأَ عَلَيْهِ جَمِيع شرح ألفية الْعِرَاقِيّ بعد أَن كتبه بِخَطِّهِ فِي سنة تسع عشرَة وَأذن لَهُ فِي إقرائه وَكَانَ أحد طلبة المؤيدية عِنْده بل كَانَ كل مَا يشكل عَلَيْهِ فِي الحَدِيث وَغَيره يُرَاجِعهُ فِيهِ مِمَّا أثبت مَا اجْتمع لي مِنْهُ فِي مَوضِع آخر، وَسمع عَلَيْهِ وعَلى الْجمال عبد الله بن فضل الله والشرف بن الكويك والفوي وَابْن الْجَزرِي فِي آخَرين وَلكنه لم يكثر وَقيل أَنه روى عَن البلقينى وَابْن الملقن والأبناسي والعراقي فَالله أعلم، وَمهر وَتقدم على غَالب أقرانه وتفنن فِي الْعُلُوم الْعَقْلِيَّة والنقلية وَكَانَ أَولا يتَوَلَّى بيع البزفى بعض الحوانيت ثمَّ أَقَامَ شخصا عوضه فِيهِ مَعَ مشارفته وَله أَحْيَانًا وتصدى هُوَ للتصنيف والتدريس والإقراء فشرح كلا من جمع الْجَوَامِع والورقات والمنهاج الفرعي والبردة وأتقنها مَا شَاءَ مَعَ الِاخْتِصَار والاعتناء بِالَّذِي عَنْهَا وَكَذَا عمل منسكا وتفسيرا لم يكمل وَغَيرهمَا ممالم ينتشر والمتداول بِالْأَيْدِي مِمَّا أنتفع بِهِ مَا أثْبته، وَرغب اللأئمة فِي تَحْصِيل تصانيفه وقراءتها واقرائها حَتَّى أَن الشَّمْس البامي كَانَ يقْرَأ على الونائي فِي أَولهَا بل حمله مَعَه إِلَى الشَّام فَكَانَ أول من أدخلهُ إِلَيْهَا ونوه بِهِ وَأمر الطّلبَة بكتابته فكتبوه وقرءوه، وَكَذَا بَلغنِي عَن القاياتي أَنه أَقرَأ فِيهِ وَأما أَنا فَحَضَرت دروسا مِنْهُ عِنْد شَيخنَا ابْن خضر بِقِرَاءَة غَيْرِي وَكَانَ يكثر وَصفه بالمتانة وَالتَّحْقِيق وَقَرَأَ عَلَيْهِ من لَا يُحْصى كَثْرَة وارتحل الْفُضَلَاء للأخذ عَنهُ وَتخرج بِهِ جمَاعَة درسوا فِي حَيَاته وَلكنه صَار بِأخرَة يستروح فِي إقرائه لغَلَبَة الْملَل والسآمة عَلَيْهِ وَكَثْرَة المخبطين وَلَا يصغى إِلَّا لمن علم تحرزه خُصُوصا وَهُوَ حاد المزاج لاسيما فِي الْحر وَإِذا ظهر لَهُ الصَّوَاب على لِسَان من كَانَ رَجَعَ إِلَيْهِ مَعَ شدَّة التَّحَرُّز، وَحدث باليسير سمع مِنْهُ الْفُضَلَاء وَأخذت عَنهُ وقرض لي غَيره تصنيف وَبَالغ فِي التنويه بِي حَسْبَمَا أثْبته فِي مَوضِع آخر، وَقد ولي تدريس الْفِقْه بالبرقوقية عوض الشهَاب الكوراني حِين لقِيه فِي سنة أَربع وَأَرْبَعين حَتَّى كَانَ ذَلِك سَببا لتعقبه عَلَيْهِ فِي شَرحه جمع الْجَوَامِع بِمَا يُنَازع فِي أَكْثَره وَبِمَا تعرض بعض الآخذين عَن الشَّيْخ لانتقاده وَإِظْهَار فَسَاده، وبالمؤيدية بعد موت شَيخنَا بل عرض عَلَيْهِ الْقَضَاء فَأبى وشافه الظَّاهِر الْعَجز عَنهُ بل كَانَ يَقُول لأَصْحَابه إِنَّه لَا طَاقَة لي على النَّار، وَكَانَ إِمَامًا عَلامَة محققا نظارا مفرط الذكاء صَحِيح الذِّهْن بِحَيْثُ كَانَ يَقُول بعض المعتبرين إِن ذهنه يثقب الماس وَكَانَ هُوَ يَقُول عَن نَفسه إِن فهمي لَا يقبل الْخَطَأ حاد القريحة قوي المباحثة حَتَّى حكى لي إِمَام الكاملية أَنه رأى الونائي مَعَه فِي الْبَحْث كالطفل مَعَ الْمعلم مُعظما بَين الْخَاصَّة والعامة مهابا وقورا عَلَيْهِ سِيمَا الْخَيْر اشته ذكره وَبعد وَصيته وَقصد بالفتاوى من الْأَمَاكِن النائية وهرع إِلَيْهِ غير وَاحِد من الْأَعْيَان بِقصد الزِّيَارَة والتبرك بل رغب الجمالي نَاظر الْخَاص فِي معاونته لَهُ على بر الْفُقَرَاء والمستحقين فَمَا خَالف مَعَ مُخَالفَته بعد لغيره فِيهِ وأسندت إِلَيْهِ عدَّة وَصَايَا فَحَمدَ فِيهَا وَعمر من ثلث بَعْضهَا مضأة بجوار جَامع الفكاهين انْتفع النَّاس بهَا دهرا، وَالْأَمر وَرَاء هَذَا وَلم أكن أقصر بِهِ عَن دَرَجَة الْولَايَة وترجمته تحْتَمل كراريس مَعَ أَنِّي قد أطلتها فِي معجمي، وَقد حج مرَارًا وَمَات بعد أَن تعلل بالإسهال من نصف رَمَضَان فِي صَبِيحَة يَوْم السبت مستهل سنة أَربع وَسِتِّينَ وَصلى عَلَيْهِ بمصلى بَاب النَّصْر فِي مشْهد حافل جدا ثمَّ دفن عَن آبَائِهِ بتربته الَّتِي أَنْشَأَهَا تجاه جوشن وتأسف النَّاس عَلَيْهِ كثيرا وأثنو عَلَيْهِ جميلا وَلم يخلف بعده فِي مَجْمُوعَة مثله، ورثاه بعض الطّلبَة بل مدحه فِي حَيَاته جمَاعَة من الْأَعْيَان، وَمِمَّا كتبه هُوَ على شَرحه لجمع الْجَوَامِع مضمنا لشعر لشَيْخِنَا: يَا سيدا طالع إِن فاق بحسنه فعد ثمَّ اتئد فِي فهمه وَخذ جواهرا وجد وَقَالَ نَالَ مِنْهُ وَمن الْعَلَاء القلقشندي وَغَيرهمَا من الْأَئِمَّة الْمُتَّفق على جلالتهم البقاعي مَعَ تلمذة لكثير مِنْهُم بِمَا لَا يقبل من مثله تسْأَل الله السَّلامَة وَكلمَة الْحق فِي السخط وَالرِّضَا.

ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.

 

محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد جلال الدين المحلى.
المفسر، الأصولى، النحوى.
ولد بمصر نحو 791 . وكان قوّالا للحق، لا تأخذه فى الله لومة لائم، وكان يقول: «فهمى لا يقبل الخطاء» ولم يكن يقدر على الحفظ، وحفظ كراسة من بعض الكتب، فامتلأ بدنه حرارة.
قال السخاوى: ولد كما رأيته بخطه فى مستهل شوال سنة إحدى وتسيعين وسبعمائة بالقاهرة. ونشأ بها، فقرأ القرآن، وأخذ الفقه وأصوله والعربية عن البرماوى والبيجورى والبلقينى والولى العراقى والعز بن جماعة وسبط ابن هشام، والشطنوفى والفرائض والحساب عن ناصر الدين بن أنس المصرى الحنفى، والجدل والمنطق، والمعانى والبيان والعروض عن البدر الأقصرائى. . الخ. ومهر وتقدم على غالب أقرانه، وتفنن فى العلوم العقلية والنقلية، وكان أولا يتولى بيع البز فى بعض الحوانيت، ثم أقام شخصا عوضه فيه، مع مشارفته له أحيانا، وتصدى هو للتصنيف والتدريس والإقراء.
كان على طريق السّلف: من الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، وكان عظيم الحدّة، عرض عليه القضاء فامتنع، وولّى تدريس الفقه بالمؤيدية والبرقوقية، وكان يغلب عليه الملل وقلّة الإقراء.
سمع الحديث من الشرف بن الكويك، وكان متقشفا فى ملبوسه ومركوبه، ويتكسّب بالتجارة، وألّف كتبا. منها: «شرح جمع الجوامع» و «شرح المنهاج»، و «الورقات» فى الأصول، و «البردة»، و «المناسك» وألّف كتابا فى الجهاد، وأشياء لم تكمل، كشرح القواعد لابن هشام، وشرح «التسهيل» و «حاشية على شرح جامع المختصرات» و «حاشية على جواهر الأسنوى» و «شرح الشمسية فى المنطق» و «مختصر التنبيه» كتب منه ورقة واحدة، و «تفسير القرآن» كتب منه من أول الكهف إلى آخر القرآن، وكتب على الفاتحة وآيات يسيرة من البقرة، وكمّله جلال الدين السيوطى.
توفى فى أوّل يوم من سنة 864.
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ‍)