الحسن بن محمد بن حبيب النيسابوري أبي القاسم

ابن حبيب

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة406 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • نيسابور - إيران

نبذة

ابن حبيب : العَلاَّمَةُ أَبُو القَاسِمِ، الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَبِيْبٍ بن أَيُّوْبَ، النَّيْسَابُوْرِيُّ، المُفَسِّرُ الوَاعِظُ، صَاحِبُ كِتَاب: "عُقلاَء المجَانين"، الَّذِي سَمِعنَاهُ. سَمِعَ: أَبَا العباس الأصم، ومحمد بن صالح بن هانىء، وأبا الحسن الكَارِزِيَّ، وَأَبَا حَاتِم بن حِبَّان، وَعِدَّة. وَعَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ الحِيْرِيُّ الوَاعِظُ.

الترجمة

ابن حبيب :
العَلاَّمَةُ أَبُو القَاسِمِ، الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَبِيْبٍ بن أَيُّوْبَ، النَّيْسَابُوْرِيُّ، المُفَسِّرُ الوَاعِظُ، صَاحِبُ كِتَاب: "عُقلاَء المجَانين"، الَّذِي سَمِعنَاهُ.
سَمِعَ: أَبَا العباس الأصم، ومحمد بن صالح بن هانىء، وأبا الحسن الكَارِزِيَّ، وَأَبَا حَاتِم بن حِبَّان، وَعِدَّة.
وَعَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ الحِيْرِيُّ الوَاعِظُ، وَمُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ الفَرْغَانِي، وَالحُسَيْنُ بنُ مُحَمَّدٍ السَّكَّاكِيُّ، وَجَمَاعَة.
وَصَنَّفَ فِي التَّفْسِيْر وَالآدَاب.
تُوُفِّيَ فِي ذِي الحِجَّةِ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَع مائَة.
وَقَدْ تَكَلَّمَ فِيْهِ الحَاكِمُ فِي رُقْعَةٍ نقلهَا عَنْهُ مَسْعُوْدُ بنُ عَلِيٍّ السِّجْزِيّ، فَالله أعلم.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي

 


أبو القاسم حسن بن محمد بن الحسن بن حَبيب الواعظ النَّحوي المُفَسِّر، المتوفى سنة ست وأربعمائة.
قال عبد الغافر: كان إمام عصره في القراءات، نحوياً، أديباً، عارفاً بالمغازي والسِّير وكان يدرِس ويعظ وله التفسير المشهور؛ وانتشر عنه بنيسابور العلم الكثير وسارت تصانيفه الحِسَان في الآفاق. حدَّث عن الأصم وغيره.
وقال السمعاني في "الأنساب": كان كرَّامي المذهب، ثم تحوَّل شافعياً، ومن خواص تلاميذه أبو إسحق الثَّعْلَبي. ذكره السيوطي
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة. 

 

 

الحسن بن محمد بن حبيب بن أيوب، أبو القاسم النيسابورىّ:
أديب، واعظ، مفسر، صاحب (عقلاء المجانين - ط) صنف في القراآت والتفسير والأدب. وتناقل الناس تصانيفه. ومن كتبه (التنزيل وترتيبه - خ) في الظاهرية. كان كرّامي المذهب، ثم تحول شافعيا. وله شعر جيد في الوعظ، أورد (الداوودي) ثلاث قطع منه، نقلا عن ياقوت. قلت: لم أجد له ترجمة في معجمي ياقوت، فلعله مما سقط من معجم الأدباء  .
-الاعلام للزركلي-