عبد الباقي بن يوسف بن أحمد الزرقاني

تاريخ الولادة1020 هـ
تاريخ الوفاة1099 هـ
العمر79 سنة
مكان الولادةمصر - مصر
مكان الوفاةمصر - مصر
أماكن الإقامة
  • مصر - مصر

نبذة

أبو محمَّد عبد الباقي بن يوسف بن أحمد الزرقاني: الفقيه الإِمام العلامة النظار العمدة المحقق الفهّامة شرف العلماء ومرجع المالكية والفضلاء، أخذ عن النور الأجهوري لازمه وشهد له بالعلم والبرهان اللقاني والنور الشبراملسي والشمس البابلي وأجازه جل شيوخه وعنه أخذ جماعة منهم ابنه محمد وأبو عبد الله محمَّد الصفار القيرواني،

الترجمة

أبو محمَّد عبد الباقي بن يوسف بن أحمد الزرقاني: الفقيه الإِمام العلامة النظار العمدة المحقق الفهّامة شرف العلماء ومرجع المالكية والفضلاء، أخذ عن النور الأجهوري لازمه وشهد له بالعلم والبرهان اللقاني والنور الشبراملسي والشمس البابلي وأجازه جل شيوخه وعنه أخذ جماعة منهم ابنه محمد وأبو عبد الله محمَّد الصفار القيرواني، له مؤلفات منها شرح على المختصر تشد إليه الرحال دل على فضل واطلاع ونبل وشرح العزية وشرح على خطبة خليل للناصر اللقاني ورسالة في الكلام على إذا ومنسك وأجوبة على أسئلة رفعت إليه وثبت مولده بمصر سنة 1020هـ توفي في رمضان سنة 1099هـ[1687م].

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف

 

 

عبد الباقي بن يوسف بن أحمد الزرقاني:
فقيه مالكي، ولد ومات بمصر. من كتبه (شرح مختصر سيدي خليل - ط) فقه، أربعة أجزاء، و (شرح العزية - خ) ورسالة في (الكلام على إذا - خ) .

-الاعلام للزركلي-

عبد الْبَاقِي بن يُوسُف بن أَحْمد شهَاب الدّين بن مُحَمَّد بن علوان الزّرْقَانِيّ الْمَالِكِي الْعَلامَة الإِمَام الْحجَّة شرف الْعلمَاء ومرجع الْمَالِكِيَّة وَكَانَ عَالما نبيلاً فَقِيها متبحراً لطيف الْعبارَة ولد بِمصْر فِي سنة عشْرين وَألف وَبهَا نَشأ وَلزِمَ النُّور الأَجْهُورِيّ سِنِين عديدة وَشهد لَهُ بِالْفَضْلِ وَأخذ عُلُوم الْعَرَبيَّة عَن الْعَلامَة يس الْحِمصِي والنور الشبراملسي وَحضر الشَّمْس البابلي فِي دروسه الحَدِيث وَأَجَازَهُ جلّ شُيُوخه وتصدر للإقراء بِجَامِع الْأَزْهَر وَألف مؤلفات كَثِيرَة مِنْهَا شرح على مُخْتَصر خَلِيل تشد إِلَيْهِ الرّحال وَشرح على العزية وَغير ذَلِك وَكَانَ رَقِيق الطَّبْع حسن الْخلق جميل المحاورة لطيف التأدية للْكَلَام وَكَانَت وَفَاته ضحى يَوْم الْخَمِيس رَابِع عشري شهر رَمَضَان سنة تسع وَتِسْعين وَألف بِمصْر وَدفن بتربة المجورين

ــ خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر.