محمد بن أحمد بن القاسم بن إسماعيل

أبي الحسين الضبي المحاملي

تاريخ الولادة332 هـ
تاريخ الوفاة407 هـ
العمر75 سنة
أماكن الإقامة
  • بغداد - العراق

نبذة

سمع إِسْمَاعِيل الصفار وَعُثْمَان السماك والنجاد قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ حفظ الْقُرْآن والفرائض ودرس مَذْهَب الشَّافِعِي وَكتب الحَدِيث وَهُوَ عِنْدِي مِمَّن يزْدَاد كل يَوْم خيرا قَالَ الْخَطِيب مولده سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وثلاثمائة

الترجمة

 مُحَمَّد بن أَحْمد بن الْقَاسِم بن إِسْمَاعِيل أَبُي الْحُسَيْن الضَّبِّيّ الْمحَامِلِي

سمع إِسْمَاعِيل الصفار وَعُثْمَان السماك والنجاد

قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ حفظ الْقُرْآن والفرائض ودرس مَذْهَب الشَّافِعِي وَكتب الحَدِيث وَهُوَ عِنْدِي مِمَّن يزْدَاد كل يَوْم خيرا
قَالَ الْخَطِيب مولده سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وثلاثمائة
وَمَات فِي رَجَب سنة سبع وَأَرْبَعمِائَة

طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي

 

مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن القاسم بْن إسماعيل بن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بن سعيد بن أبان، أبي الحسين الضبي القاضي المعروف بابن المحاملي:
سمع: إسماعيل بن محمد الصفار، وأبا عمرو بن السماك وأحمد بن سلمان النجاد، وأبا عمر الزاهد، ومحمد بن الحسن بن زياد النقاش. وكان ثقة صادقا خيرا فاضلا. حضرت مجلسه غير مرة، وسمعت منه ولم يحصل عندي عنه شيء.
أَخْبَرَنَا عَبْد الكريم بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد الضّبّيّ قال أنبأنا أبي الحسين بن المحامليّ الفقيه الشافعي الشاهد، حفظ القرآن والفرائض وحسابها والدور، ودرس الفقه على مذهب الشافعي، وكتب الحديث ولزم العلم، ونشأ فيه، وهو عندي ممن يزداد خيرا كل يوم. مولده سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة.
قال الشيخ أبي بكر: ومات أبي الحسين بن المحاملي في يوم الخميس العاشر من رجب سنة سبع وأربعمائة ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.

 

الفَقِيْهُ الإِمَامُ، أَبُو الحُسَيْنِ، مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ القَاسِمِ بنِ إِسْمَاعِيْلَ، الضَّبِّيُّ المَحَامِلِيُّ البَغْدَادِيُّ من كبار الشافعية.
ولد سنة اثتين وَثَلاَثِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ: إِسْمَاعِيْلَ الصَّفَّارَ، وَعُثْمَانَ بنَ السَّمَّاكِ، وَالنَّجَّاد، وَأَبَا عُمَرَ الزَّاهِدَ، وَجَمَاعَةً.
رَوَى عَنْهُ: سُلَيْمٌ الرَّازِيُّ، وَأَبُو الغَنَائِمِ بنُ أَبِي عُثْمَانَ، وَأَخُوْهُ أَحْمَدُ وَآخَرُوْنَ.
قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: حَفِظَ القُرْآنَ وَالفَرَائِضَ وَدَرَسَ المَذْهَبَ، وَكَتَبَ الحَدِيْثَ، وَهُوَ مِمَّنْ يَزْدَادُ كُلَّ يَوْمٍ خَيْراً.
وَقَالَ الخَطِيْبُ: حَضَرْتُ مَجْلِسَهُ غَيْرَ مَرَّةٍ، وَتُوُفِّيَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَكَانَ ثِقَةً صَادِقاً خَيِّراً فَاضِلاً، لَمْ يَحصلْ عِنْدِي شَيْءٌ مما سمعت منه.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.