علي بن محمد بن أبي القاسم اليعمري التونسي أبي الحسن نور الدين
ابن فرحون
تاريخ الولادة | 698 هـ |
تاريخ الوفاة | 746 هـ |
العمر | 48 سنة |
مكان الولادة | المدينة المنورة - الحجاز |
مكان الوفاة | المدينة المنورة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي شمس الدين أبي عبد الله "الذهبي"
- الزبير بن علي بن سيد الكل الأسواني المصري أبي عبد الله شرف الدين
- إبراهيم بن حسن بن عبد الرفيع الربعي التونسي "أبي إسحاق"
- محمد بن أحمد بن محمد بن خلف الخزرجي الأنصاري السعدي المطري "أبي عبد الله جمال الدين"
- خليل بن كيكلدي بن عبد الله العلائي أبي سعيد صلاح الدين
- داود بن إبراهيم بن داود بن يوسف الدمشقي أبي سليمان جمال الدين "ابن العطار"
- إبراهيم بن مسعود بن إبراهيم الإربلي القاهري "ابن الجابي المسروري"
- عمر بن علي بن قداح الهواري التونسي "أبي حفص"
- أحمد بن محمد بن أحمد الطبري المكي زين الدين
- محمد بن جابر بن محمد القيسي "ابن جابر محمد"
- أبي بكر بن محمد بن المكرم قطب الدين
نبذة
الترجمة
أبو الحسن علي بن محمد بن أبي القاسم بن فرحون اليعمري التونسي: الأصل المدني المولد والمنشأ الإِمام الفقيه العالم بفنون العلم العارف بالحديث وأسماء رجاله المسند الرحال أخذ عن أئمة من أهل المشرق والمغرب منهم والده وعز الدين الرندي وابن جابر الوادي آشي والسراج الدمنهوري وابن عبد الرفيع وابن قداح والحافظان المزني والذهبي وغيرهم مما هو كثير، وعنه جماعة منهم ابنه برهان الدين إبراهيم وأبو العباس القباب له تآليف حسنة مفيدة منها شرح لامية العجم وذيلها والجواب الهادي على أسئلة ابن هادي أحد شيوخ القيروان في وقته في الطريقة على مسائل من القرآن والسنة واختصار منازل السائرين وشرح قصيدة كعب بن زهير وتخميسها وله شعر كثير جيد. مولده سنة 698 هـ وتوفي سنة 746 هـ.
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف
علي بن محمد بن أبي القاسم ابن فرحون اليعمري المدني، نور الدين:
أديب، تونسي الأصل مولده ووفاته في المدينة. دخل دمشق والقاهرة غير مرة.
وصنف كتبا، منها الزاهر في المواعظ والحكايات والأحاديث والذخائر - خ " و " تواريخ الأخبار والتعريف بنسب النبي المختار - خ " في خزانة الرباط (1348 د) و " نزهة النظر وتحفة الفكر " في شرح لامية العجم. وله نظم في " ديوان " .
-الاعلام للزركلي-
على بن محمد بن أبى القاسم بن فرحون بن محمد بن فرحون اليعمرى.
التونسى الأصل، المدنى المولد، قرأ القرآن على أبى عبد الله القصرى وعلى الشيخ إبراهيم المسرورى، وسمع الحديث بالمدينة على والده، وعلى الشيخ أبى عبد الله بن حريث خطيب تلمسان، وعلى الشيخ عزّ الدين يوسف بن حسن الزندى، والشيخ جمال الدين المطرى، ومحمد بن جابر القيسى، الوادى آشى وزين الدين الطبرى، وشرف الدين: الزبير الأسوانى، والسراج الدمنهورى، والقاضى شرف الدين الأميوطى، وعن أبى المكرم المصرى: قطب الدين، وسمع بالقدس عن الشيخ شرف الدين الخشنى، والشيخ صلاح الدين العلائى وغيرهما، وسمع بدمشق على الحافظين جمال الدين المزنى، وشمس الدين الذهبى، وجمال الدين أبى سليمان: داود بن العطار، وشمس الدين بن الخباز. وصدر الدين بن سليمان بن عبد الحكم الغمارى المالكى، وغيرهم، ورحل إلى مصر، وإلى المغرب سنة 730 ولقى بتونس أبا إسحاق بن عبد الرفيع، وأخذ عن أبى علي: عمر بن قداح الهوارى، ولقى بفاس جماعة من العلماء الأعلام فأخذ عنهم.
وأخذ عنه بالمغرب جماعة، منهم: أبو العباس القبّاب.
كان رحمه الله محدثا متفننا ضابطا للحديث ورجاله، واشتغل في آخر عمره بالنظر في كتب التصوّف، وله تواليف حسنة منها: «نزهة النظر، ونخبة الفكر». فى شرح لامية العجم، و «الجواب الهادى، عن مسألة أبى هادى».
وكان «أبو هادى» أحد شيوخ القيروان في الطريقة؛ سأله عن أسئلة في القرآن والسنّة.
توفى رحمه الله تعالى في يوم الجمعة الثالث والعشرين من شهر جمادى سنة 746 ومولده سنة 698.
فى هامش س: «أبو محمد بن فرجون اليعمري أضه و؟ ؟ ؟ إبراهيم بن فرحون صاحب الديباج والتبصرة» وقد صرح في الشجرة بذلك على وجه اليقين فذكر أن من أخذ عنه جملة منهم ابنه برهان الدين وإبراهيم-وهذا هو صاحب الديباج. راجع ترجمة على المذكور في الدرر الكامنة 3/ 115 - 116، والتحفة اللطيفة 4/ 53، ذيول العبر 252، وشجرة النور 1/ 203، والديباج المذهب ل 199 - 200.
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ)