زيد بن أسلم العدوي المدني أبي أسامة
تاريخ الوفاة | 136 هـ |
مكان الوفاة | المدينة المنورة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- إبراهيم بن عبد الله بن حنين أبي إسحاق الهاشمي المدني
- عبد الرحمن بن صخر الدوسي أبي هريرة "أبي هريرة"
- عبد الرحمن بن هرمز الأعرج أبي داود الهاشمي المدني "الأعرج عبد الرحمن"
- عبد الرحمن بن وعلة السبئي المصري
- جابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام الخزرجي الأنصاري السلمي المديني
- أبي حمزة أنس بن مالك بن النضر الخزرجي الأنصاري النجاري "خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم"
- بسر بن سعيد المدني الحضرمي
- القعقاع بن حكيم الكناني المدني
- عطاء بن يسار الهلالي أبي محمد المدني
- عائشة بنت أبي بكر الصديق أم المؤمنين
- سلمة بن عمرو بن الأكوع الأسلمي "سلمة بن الأكوع سلمة"
- سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي "أبو عبد الله"
- مالك بن أنس بن مالك الأصبحي الحميري أبو عبد الله "الإمام مالك بن أنس"
- سفيان بن عيينة بن أبي عمران ميمون الهلالي "سفيان بن عيينة"
- خارجة بن مصعب بن خارجة
- هشام بن سعد القرشي المدني "أبي عباد هشام بن سعد"
- سعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى التنوخي الدمشقي أبي محمد
- عبد الرحمن بن إسحاق بن عبد الله بن الحارث العامري
- محمد بن صالح بن قيس الأزرق
- فليح بن سليمان بن أبي المغيرة "عبد الملك بن سليمان الجرمي"
- أبي العلاء سعيد بن أبي هلال الليثي
- روح بن القاسم العنبري التيمي البصري أبي غياث
- يحيى بن محمد بن قيس أبي زكير "أبي زكير البصري"
- عاصم بن سليمان الكوزي أبي عمر "أبي شعيب"
- الخليل بن مرة الضبعي
- عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار العدوي
- عاصم بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب
- يزيد بن عبد الرحمن الدالاني أبي خالد الأسدي الكوفي
- مبارك بن مجاهد المروزي أبي الأزهر
- عثمان بن مطر بن عبد الله الشيباني أبي علي "أبي الفضل"
- سري بن يحيى بن إياس بن حرملة بن إياس الشيباني "أبي الهيثم"
- قاسم بن بهرام الأصبهاني الواسطي "القاسم بن أبي أيوب الأسدي"
- كثير بن سليم الضبي أبي هشام
- محمد بن جعفر بن أبي كثير الأنصاري
- عبد العزيز بن أبي حازم سلمة بن دينار أبي تمام الأسلمي
- جرير بن حازم بن زيد بن عبد الله بن شجاع البصري أبي النصر
- سليمان بن بلال أبي أيوب
- محمد بن مطرف بن داود أبي غسان الليثي "أبي غسان المدني"
- داود بن قيس الفراء القرشي "داود أبي سليمان"
- الضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد القرشي المديني
- أبي عروة معمر بن راشد الأزدي البصري
- مسلم بن خالد بن فروة أبي خالد "الزنجي"
- زكريا بن منظور بن ثعلبة بن أبي مالك أبي يحيى القرظي المدني
- عبد الله بن جعفر بن نجيح السعدي المديني
- ورقاء بن عمر بن كليب أبي بشر اليشكري "أبي بشر اليشكري"
- شعيب بن أبي حمزة دينار أبي بشر الأموي
- زهير بن محمد التميمي
- همام بن يحيى بن دينار أبي عبد الله العوذي "همام بن يحيى العوذي"
- يعقوب بن عبد الله بن سعد بن مالك بن هانئ الأشعري القمي "أبي الحسن يعقوب"
- أبي محمد عبد العزيز بن محمد بن عبيد الدراوردي المدني
- حفص بن ميسرة أبي عمر العسقلاني العقيلي الصنعاني
نبذة
الترجمة
زيد بن أسلم الْمدنِي الْفَقِيه أَبُو أُسَامَة
وَيُقَال أَبُو عبد الله مولى عمر بن الْخطاب
روى عَن أنس وَجَابِر بن عبد الله وَسَلَمَة بن الْأَكْوَع وَابْن عمر وَأبي هُرَيْرَة وَعَائِشَة
وَعنهُ ابْنة أُسَامَة وَأَيوب السّخْتِيَانِيّ وروح بن الْقَاسِم والسفيانان وَابْن جريح
وَكَانَ لَهُ حَلقَة فِي الْمَسْجِد النَّبَوِيّ قَالَ أَبُو حَازِم لقد رَأَيْتنَا فِي مجْلِس زيد بن أسلم أَرْبَعِينَ حبرًا فُقَهَاء أدنى خصْلَة فِينَا التواسي بِمَا فِي أَيْدِينَا فَمَا رئي منا متماريان وَلَا متنازعان فِي حَدِيث لَا ينفعهما قطّ
قَالَ يَعْقُوب بن شيبَة ثِقَة من أهل الْفِقْه وَالْعلم عَالم بتفسير الْقُرْآن لَهُ كتاب فِي التَّفْسِير وَكَانَ يَقُول ابْن آدم اتَّقِ الله يحبك النَّاس وَإِن كَرهُوا مَاتَ فِي ذِي الْحجَّة سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
زيد بن اسلم أبي أسامة العدوي المدني الفقيه مولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثقة عالم كان له حلقة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان علي بن الحسين يجلس إليه توفي في ذي الحجة سنة (136هـ) ،
(ينظر:سير أعلام النبلاء،5/316؛ تاريخ دمشق،19/274).
زيد بن أسلم أَبُو أُسَامَة الْقرشِي الْعَدوي مولى عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ الْمَدِينِيّ توفّي فِي السّنة الَّتِي اسْتخْلف أَبُو جَعْفَر فِيهَا فِي شهر ذِي الْحجَّة فِي الْعشْر الأول مِنْهُ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة
قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ زيد بن أسلم سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة ويكنى أَبَا أُسَامَة مولى لعمر بن الْخطاب
روى عَن عِيَاض بن عبد الله فِي الْإِيمَان وَالزَّكَاة وَعَطَاء بن يسَار وحمران فِي الْوضُوء وعبد الرحمن بن أبي سعيد فِي الْوضُوء وَالصَّلَاة وعبد الرحمن بن وَعلة فِي الْوضُوء والبيوع وَإِبْرَاهِيم بن عبد الله بن حنين فِي الصَّلَاة وَالْحج وَبسر بن سعيد والأعرج فِي الصَّلَاة والقعقاع بن حَكِيم وَأبي صَالح فِي الزَّكَاة وَالتَّوْبَة وَعلي بن الْحُسَيْن فِي الْفِتَن وَأَبِيهِ أسلم فِي الْهِبَة وَالْجهَاد وَالرَّحْمَة وَابْن عمر فِي اللبَاس
روى عَنهُ مُحَمَّد بن جَعْفَر وَحَفْص بن ميسرَة وَسَعِيد بن أبي هِلَال وَهِشَام بن سعد والدراوردي وَالضَّحَّاك بن عُثْمَان وسُفْيَان بن عُيَيْنَة وَالثَّوْري وَسليمَان بن بِلَال وَمَالك بن أنس وَدَاوُد بن قيس وَمُحَمّد بن مطرف وَابْن جريج وروح بن الْقَاسِم وَهَمَّام بن يحيى.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
يوجد له ترجمة في كتاب: (بغية الطلب في تاريخ حلب - لكمال الدين ابن العديم)
زَيْدُ بنُ أَسْلَم مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، وَيُكَنَّى أَبَا أُسَامَةَ { ويقال أبو عبد الله}.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ، يَقُولُ: "كَانَتْ لِزَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ حَلْقَةٌ في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد روى عن ابن عمر،وَعَنْ أَبِيهِ، وَعَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَكَانَ ثِقَةً { مجمع على توثيقه. وقد أخرج له الجماعة. وهو فقيه مشهور، ومفسر. له كتاب (تفسير القرآن) } كَثِيرَ الْحَدِيثِ".
أَخْبَرَنَا مطرَّف بن عبدا لله الْيَسَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، أَنَّ زَيْدَ بْنَ أَسْلَمَ كَانَ عَلَى مَعْدِن بَنِي سُليم { وهو معدن فران -بفتح الفاء والراء الخفيفة- من أعمال المدينة يبعد عنها مائة ميل على طريق نجد، فيه قرية كبيرة تسمى اليوم مهد الذهب}، وَكَانَ مَعْدِناً لَا يَزَالُ يُصاب فِيهِ النَّاسُ مِنْ قِبَلِ الْجِنِّ، فَلَمَّا وَلِيَهُمْ زَيْدٌ شَكَوْا ذَلِكَ إِلَيْهِ، فَأَمَرَهُمْ بِالْأَذَانِ أَنْ يُؤَذِّنُوا وَيَرْفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ، فَفَعَلُوا، فَارْتَفَعَ ذَلِكَ عَنْهُمْ فَهُمْ عليه إلى اليوم.
قال: وقال عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ: عَنْ مَالِكِ بْنِ أنس، عن زيد بن أَسْلَمَ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: "إِذَا جَاءَهُ الْإِنْسَانُ يَسْأَلُهُ فَخَلَطَ عَلَيْهِ، قَالَ لَهُ: اذْهَبْ فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَسْأَلُ فَإِذَا تَعَلَّمْتَ، فَتَعَالَ فَسَلْ".
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: "وَمَاتَ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ بِالْمَدِينَةِ قَبْلَ خُرُوجِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ بِسَنَتَيْنِ". وَخَرَجَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ {وعلى هذا تكون وفاته سنة ثلاث وأربعين ومائة. وقد أرخ وفاته كل من ابن الأثير، وابن كثير، والذهبي: سنة ست وثلاثين ومائة}.
-الطبقات الكبرى لابن سعد البصري-
زيد بن أسلم العدوي العمري، مولاهم، أبو أسامة أو أبو عبد الله:
فقيه مفسر، من أهل المدينة. كان مع عمر بن عبد العزيز أيام خلافته. واستقدمه الوليد ابن يزيد، في جماعة من فقهاء المدينة، إلى دمشق، مستفتيا في أمر. وكان ثقة، كثير الحديث، له حلقة في المسجد النبوي. وله كتاب في (التفسير) رواه عنه ولده عبد الرحمن .
-الاعلام للزركلي-
زيد بن اسلم مولى عمر بن الخطاب أبو أسامة من المتقنين توفى سنة ست وثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).