روح بن الفرج بن عبد الرحمن أبو الزنباع

روح بن الفرج بن عبد الرحمن مولى آل الزبير بن العوام أبي الزنباع القطان المصري. حدث عن: يحيى بن سليمان الجعفي، ويوسف بن عدي، وعمرو بن خالد الحراني، وسعيد بن عفير، وأبي صالح كاتب الليث، وغيرهم. وعنه: أبي القاسم الطبراني وأكثر عنه في «معاجمه»، وأبي جعفر الطحاوي، والحسين بن إسماعيل المحاملي، وأبي العباس الأصم، وغيرهم.

روح بن الفرج بن عبد الرحمن مولى آل الزبير بن العوام أبي الزنباع القطان المصري.
حدث عن: يحيى بن سليمان الجعفي، ويوسف بن عدي، وعمرو بن خالد الحراني، وسعيد بن عفير، وأبي صالح كاتب الليث، وغيرهم.
وعنه: أبي القاسم الطبراني وأكثر عنه في «معاجمه»، وأبي جعفر الطحاوي، والحسين بن إسماعيل المحاملي، وأبي العباس الأصم، وغيرهم.
قال الكندي: كان من أوثق الناس. وقال ابن قديد: ذاك رجل نفسه رفعه الله بالعلم والصدق. وروى عنه أبي بكر البزار في «مسنده» وقال: يقال: ليس بمصر أوثق ولا أصدق منه. وقال الطحاوي: كان من أوثق الناس. وقال الخطيب: كان ثقة. وقال المزي: كان من الثقات، وقال ابن ماكولا: ثقة ثبت، وقال الذهبي: محدث مكثر مقبول، وقال الحافظ: ثقة ووثقه الدارقطني أيضًا.
ولد سنة أربع ومائتين ومات ليلة السبت لعشر بقين من ذي القعدة، سنة اثنتين ومائتين.
- سنن الدارقطني (2/ 172)، تهذيب الكمال (9/ 250)، فتح الباب (3101)، المتفق والمفترق (2/ 949)، الإكمال (6/ 395)، تاريخ الإسلام (21/ 177)، تهذيب التهذيب (3/ 264)، التقريب، الضعيفة (13/ 675/ 6308).

إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الحافظ أبي القاسم الطبراني- للمنصوري.

 

روح أبي الزنباع بن الفرح بن عبد الرحمن القطان مولى الزبير بن العوام صاحب أبي زيد بن أبي الغمر سمع عمرو بن خالد وسعيد بن عفير وأبا مصعب وغيرهم عالم فقيه بمذهب مالك وعنه أخذ أبي الذكر الفقيه كان أوثق الناس في زمانه ورفعه الله بالعلم وله رواية في القراءات عن يحيى بن سليمان الجعفي روى عنه: محمد بن أحمد بن الهيثم ومحمد بن سعيد ومحمد بن شاهين وإبراهيم بن محمد الحلواني وقاسم بن أصبغ وغيرهم. مولده سنة أربع ومائتين وتوفي سنة اثنتين وثمانين رحمة الله عليه

الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري