أحمد بن حسن بن عبد الكريم الخالدي القاهري أبي العباس
الجوهري شهاب الدين
تاريخ الولادة | 1099 هـ |
تاريخ الوفاة | 1181 هـ |
العمر | 82 سنة |
مكان الوفاة | القاهرة - مصر |
أماكن الإقامة |
|
- شهاب الدين أحمد بن محمد بن عطية بن أبي الخير القاهري "الخليفي أبي العباس"
- منصور بن محمد المتوفى
- أحمد بن محمد بن أحمد النخلي أبي محمد شهاب الدين
- عبد الله بن سالم بن محمد بن سالم بن عيسى البصري جمال الدين
- مصطفى بن كمال الدين بن علي الصديقي الدمشقي البكري "أبي المواهب"
- أحمد بن غانم بن سالم ابن مهنا شهاب الدين النفراوي أبي العباس "النفراوي أحمد"
- محمد بن عبد الباقي بن يوسف الأزهري "الإمام الزرقاني محمد"
- محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم الرشيدي شمس الدين
- محمد بن سالم بن أحمد نجم الدين أبي المكارم "الحفني شمس الدين"
- محمد بن علي الصبان المصري أبي العرفان
- محمد صنع الله بن محمد صنع الله الكبير ابن خليل الخالدي
- يوسف بن إسماعيل بن يوسف النبهاني
- هبة الله بن محمد بن يحيى بن عبد الرحمن البعلي "التاجي"
- إسماعيل بن محمد بن صالح المواهبي أبي المواهب
- أبو الحسن بن عمر بن علي القلعي الغربي
- محمد بن سعيد سنبل الدمشقي
نبذة
الترجمة
أحمد بن حسن بن عبد الكريم بن محمد بن يوسف الخالدي الشهير بالجوهري الشافعي القاهري الشيخ الإمام العالم المحقق المدقق النحرير الهمام الفقيه الأوحد البارع أبو العباس شهاب الدين ولد سنة تسع وتسعين وألف وأخذ عن جماعة من العلماء الايمة كالجمالين عبد الله الكنكسي وعبد الله بن سالم البصري والشهاب أحمد الخليفي وأحمد النفرأوي وأحمد بن الفقيه وأحمد الهشتركي وأحمد ابن محمد المرحومي وعن الشموس كمحمد الاطفيجي ومحمد الورزازي ومحمد بن عبد الله السجماسي ومحمد النشرتي وأبي العز محمد بن أحمد العجمي وأخذ أيضاً عن عبد ربه الديوي وابن زكري ومحمد الزرقاني ورضوان الطوخي وعبد الجواد الميداني وعمر بن عبد السلام التطأوني وعبد النمرسي ومنصور المتوفي وأبي المواهب البكري وأبي السعود الدنجيهي وعبد الحي بن عبد الحق الشر نبلالي الحنفي وعمر ابن عبد الكريم اللخخالي والشهاب أحمد بن محمد النخلي وتصدر بالجامع الأزهر للاقراء والتدريس وأخذ عنه جملة من الأفاضل وصار له غاية العز والرفعة بين أبناء عصره وله من المؤلفات حاشية على شرح الجوهرة للشيخ عبد السلام اللاقاني وغيرها وكان نسبه يتصل بسيدنا خالد بن الوليد الصحأبي الجليل وكان شازلي الطريقة مهاباً محتشماً محترماً فرداً من أفراد العالم علماً وتحقيقاً وكأنت وفاته بالقاهرة سنة إحدى وثمانين ومائة وألف ودفن بتربة المجأورين رحمه الله تعالى ورحم من مات من المسلمين