أبي الحسن أحمد بن عبد الله بن حميد رزيق الدلال
ابن رزيق
تاريخ الوفاة | 391 هـ |
مكان الوفاة | مصر - مصر |
أماكن الإقامة |
|
- محمد بن مخلد بن حفص الدوري "أبو عبد الله العطار"
- الحسين بن إسماعيل بن محمد الضبي البغدادي "أبو عبد الله المحاملي"
- محمد بن يوسف بن بشر أبي عبد الله الهروي "غندر محمد"
- محمد بن سعيد بن عبد الرحمن القشيري الرقي الحراني أبي علي
- أبي محمد بكر بن أحمد بن حفص التنيسي الشعراني
- أبي محمد عبد الرحمن بن أحمد المهدي المصري الوراق "ابن رشدين"
نبذة
الترجمة
ابن رزيق:
الشَّيْخُ المُحَدِّثُ الثِّقَةُ, أَبُو الحَسَنِ, أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ حُمَيْدِ بنِ رُزَيْقٍ -أَوَّلُهُ رَاءٌ- شَيْخٌ بغدَادِيٌّ, سَكَنَ مِصْرَ.
سَمِعَ مُحَمَّدَ بنَ يُوْسُفَ الهَرَوِيَّ، وَمُحَمَّدَ بنَ بَكَّارٍ السَّكْسَكِيَّ, وَالقَاضِي المَحَامِلِيَّ، وَمُحَمَّدَ بنَ مَخْلَدٍ، وَأَبَا عَلِيٍّ مُحَمَّدَ بنَ سَعِيْدٍ الرَّقِّيَّ, وَمُحَمَّدَ بنَ جَعْفَرِ بنِ مَلاَّسٍ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بنَ عَبْدِ اللهِ بنِ المُقْرِئِ المكِّيَّ, وَانْتَقَى عَلَيْهِ خَلَفٌ الحَافِظُ.
حَدَّثَ عَنْهُ: سِبْطُهُ أَبُو الحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بنُ مكِّيٍّ, وَرَشَأُ بنُ نظيفٍ, وَعَبْدُ العَزِيْزِ الأَزَجِيُّ, وَيُوْسُفُ بنُ رَبَاحٍ.
وثَّقه الصُّوْرِيُّ.
مَاتَ فِي ربيع الأول سنة إحدى وتسعين وثلاث مائة
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن رزيق بْن حميد، أَبُو الحسين الدّلّال في البر:
سمع الْقَاضِي أَبَا عَبْد اللَّه المحاملي، وعمر بن محمّد الدوري، ومحمد بْن مَخْلَد الْعَطَّار. وَأَبَا على مُحَمَّد بْن سَعِيد الحراني، وأحمد بْن عمرو بْن جابر الرملي، وبكر ابن أحمد التنيسى وجعفر بن محمّد الهروي، ومحمد بْن يوسف بْن بشر الهروي، وعَبْد الرَّحْمَن بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن رشدين المصري. وانتقل عَنْ بغداد إِلَى مصر فنزلها وَحَدَّثَ بها. حَدَّثَنَا عَنْهُ ابْن بنته مُحَمَّد بْن مكي الأزدي، ويوسف بْن رباح البصري، وذكرا لنا أنهما سمعا منه بمصر. وحَدَّثَنَا عَنْهُ عَبْد العزيز بْن عَلِيّ الأزَجِيّ، وعَبْد الرَّحْمَن بْن أَحْمَدَ بْن الْحَسَن الْحَذَّاءُ المالكي، وذكرا لنا أنهما سمعا منه بمكة.
وسمعت مُحَمَّد بْن عَلِيّ الصوري يَقُولُ: توفي أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن رزيق الدلال البغدادي بمصر في سنة نيف وتسعين وثلاثمائة. قَالَ وَكَانَ ثِقَةً مأمونا.
قَالَ غيره: توفي يوم الثلاثاء لثمان بقين من ربيع الأول سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة
ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.