يحيى بن حكيم أبو سعيد البصري
المقومي
تاريخ الوفاة | 256 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- عبد الوهاب بن عبد المجيد بن الصلت الثقفي "أبو محمد"
- سلم بن قتيبة أبي قتيبة الخراساني الفريابي الشعيري
- سفيان بن عيينة بن أبي عمران ميمون الهلالي "سفيان بن عيينة"
- حرمي بن عمارة بن أبي حفصة الأزدي أبا روح
- معاذ بن معاذ بن نصر بن حسان بن الحر أبي المثنى "أبي المثنى العنبري البصري"
- محمد بن جعفر أبي عبد الله الهذلي "غندر"
- محمد بن إبراهيم بن أبي عدي البصري أبي عمرو "محمد بن أبي عدي السلمي"
- حماد بن مسعدة التيمي الباهلي أبي سعيد
- مخلد بن يزيد الجزري الحراني أبي يحيى
- يحيى بن سعيد بن فروخ أبي سعيد التميمي "يحيى القطان"
- عبد العزيز بن عبد الصمد العمي أبي عبد الصمد العمي
- عبد الرحمن بن مهدي بن حسان العنبري البصري "أبي سعيد"
- سليمان بن داود بن الجارود أبي داود الطيالسي "أبي داود"
- أبو حامد أحمد بن حمدون بن أحمد بن عمارة النيسأبيري "الأعمشي"
- محمد بن جععة بن خلف القهستاني أبي قريش "الأصم"
- أحمد بن بطة بن إسحاق بن إبراهيم بن الوليد الأصبهاني المديني
- محمد بن مسعود بن يوسف النيسابوري المصيصي أبي جعفر "ابن العجمي"
- الحسين بن محمد بن مصعب بن رزيق المروزي أبي علي السنجي
- أحمد بن محمد بن عبيدة بن زياد أبي بكر الشعراني النيسابوري "ابن عبيدة أحمد"
- محمود بن أحمد بن الفرج أبي حامد الزبيري الأصبهاني المديني
- حسين بن محمد بن سعيد المطبقي العلوي "أبي عبد الله"
- علي بن الحسن بن سليمان بن سريج القطيعي النيسأبيري
- عمر بن إبراهيم بن سليمان البغدادي أبي بكر "أبي الآذان"
نبذة
الترجمة
يحيى بن حَكِيم المقومي أَبُو سعيد الْبَصْرِيّ الْحَافِظ
روى عَن ابْن عُيَيْنَة وَيحيى الْقطَّان وَطَائِفَة
وَعنهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَخلق
وَقَالَ أَبُو دَاوُد كَانَ حَافِظًا متقناً وَثَّقَهُ النَّسَائِيّ وَغَيره وَكَانَ مِمَّن جمع وصنف مَاتَ سنة سِتّ وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
المقوم
يحيى بن حكيم الحافظ، الإمام المأمون، أبي سعيد البصري المُقَوِّمُ، وَقَدْ يُقَالُ: المُقَوِّمِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ: سُفْيَانَ بنِ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدِ الوَهَّابِ الثَّقَفِيِّ، وَعَبْدِ العَزِيْزِ بنِ عَبْدِ الصَّمَدِ العَمِّيِّ، وَغُنْدَر وَيَحْيَى القَطَّانِ، وَمُحَمَّدِ بنِ أَبِي عَدِيٍّ، وَمَخْلَدِ بنِ يَزِيْدَ الحَرَّانِيِّ، وَمُعَاذِ بنِ مُعَاذٍ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مَهْدِيٍّ، وَحَرَمِيِّ بنِ عُمَارَةَ، وَحَمَّادِ بنِ مَسْعَدَةَ، وَسَلْمِ بنِ قُتَيْبَةَ، وَأَبِي دَاوُدَ الطَّيَالِسِيِّ، وَخَلْقٍ كَثِيْرٍ وَفِي تَهْذِيْبِ شَيْخِنَا أَنَّهُ رَوَى عَنِ النُّعْمَانِ بنِ عَبْدِ السَّلاَمِ الأَصْبَهَانِيِّ، وَلَمْ يُدْرِكْ ذَاكَ وَينْزِلُ إِلَى أَنْ يَرْوِيَ عَنْ أَبِي الوليد، وعمر بن الخطاب الراسبي.
حَدَّثَ عَنْهُ: أبي دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَأَسْلَمُ بنُ سَهْلٍ، وَزَكَرِيَّا بنُ يَحْيَى السِّجْزِيُّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ خَلاَّدٍ الرَّامَهُرْمُزِيُّ، وَعُمَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ بُجَيْرٍ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَأبي عَرُوْبَةَ الحَرَّانِيُّ، وَأبي قُرَيْشٍ مُحَمَّدُ بنُ جُمْعَةَ، وَعَلِيُّ بنُ العَبَّاسِ المقَانعِيّ، وَيَحْيَى بنُ صَاعِد، وَمُحَمَّدُ بنُ هَارُوْنَ الرُّوْيَانِيُّ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ أَبِي دَاوُدَ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ عُرْوَةَ، وَالحَافِظُ عُمَرُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ أبي الآذَانِ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
قَالَ أبي دَاوُدَ: كَانَ حَافِظاً مُتْقِناً.
وَقَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ حَافِظٌ.
وَقَالَ أبي عَرُوْبَةَ: مَا رَأَيْتُ بِالبَصْرَةِ أَثْبَتَ مِنْهُ، وَمِن أَبِي مُوْسَى العَنَزِيِّ، وَكَانَ يَحْيَى وَرِعاً مُتَعَبِّداً، أَوْ كَمَا قَالَ.
وَقَالَ أبي حَاتِمٍ البُسْتِيُّ: كَانَ مِمَّنْ جَمَعَ وصنف.
وَمَاتَ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الحَافِظِ بنُ بَدْرَانَ، وَيُوْسُفُ بنُ أَحْمَدَ، قَالاَ: أَخْبَرَنَا مُوْسَى بنُ عَبْدِ القَادِرِ، أَخْبَرَنَا سَعِيْدُ بنُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ البُنْدَارُ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذَّهَبِيُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ حَكِيْمٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ مَحْبُوْب، حَدَّثَنَا دَاوُدُ بنُ أَبِي هِنْدٍ، قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا، وَالحَسَنُ، وَثَابِتٌ عَلَى إِسْحَاقَ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ الحَارِثِ الهَاشِمِيِّ، فَقَالَ ثَابِتٌ: يَا أَبَا يَعْقُوْبَ، حَدِّثْ أَبَا سَعِيْدٍ بِحَدِيْثِ الكَتِفِ، فَقَالَ إِسْحَاقُ: حَدَّثَتْنِي أُمُّ حَكِيْمٍ بِنْتُ الزُّبَيْرِ أَنَّهَا كانت تصنع للنبي -صلى الله عليه وسلم- طعَاماً فَيَأْتِيهَا، فَرُبَّمَا أَكَلَ عِنْدَهَا، وَأَنَّهَا زَعَمَتْ أَنَّهُ أَتَاهَا يَوْماً، فَأَتَتْهُ بِكَتِفٍ، فَجَعَلَ يَتَسَحَّاهَا فأكل منها، ثم صلى ولم يتوضأ.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايمازالذهبي
المُقَوِّمي
(000 - 256 هـ = 000 - 870 م)
يحيى بن حكيم المقومي (ويقال المقِّوم) أبو سعيد البصري:
صاحب " المسند ". من حفاظ الحديث الثقات. من أهل البصرة. قال ابن حبان: كان ممن جمع وصنف .
-الاعلام للزركلي-