أحمد بن عبد الله بن علوان الشراباتي شهاب الدين أبي العباس
تاريخ الولادة | 1054 هـ |
تاريخ الوفاة | 1136 هـ |
العمر | 82 سنة |
مكان الولادة | حلب - سوريا |
مكان الوفاة | حلب - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
- أيوب بن أحمد بن أيوب الخلوتي القرشي الماتريدي البقاعي
- محمد بن كمال الدين بن محمد الحسيني "آل حمزة"
- محمد بن سليمان المغربي
- نور الدين أبي الضياء علي بن علي الشبراملسي
- سلطان بن أحمد سلامة بن إسماعيل أبو العزائم المزاحي
- إبراهيم بن حسن بن شهاب الدين الكوراني الكردي أبي الوقت برهان الدين
- عبد القادر بن مصطفى الصفوري الدمشقي
- محمد بن علي بن محمد الكاملي شمس الدين
- محمد بن يحيى بن أحمد بن علي الخباز الدمشقي "البطنيني"
- عبد الباقي بن يوسف بن أحمد الزرقاني
- موسى الرام حمداني الحلبي
- محمد بن علاء الدين أبي عبد الله شمس الدين البابلي
- عيسى بن محمد المغربي الجعفري الثعالبي
- خير الدين بن أحمد بن علي الرملي الأيوبي العليمي الفاروقي
- أبي الوفاء بن عمر بن عبد الوهاب العرضي الشافعي الحلبي
نبذة
الترجمة
أحمد بن عبد الله بن علوان الحلبي الشافعي الشهير بالشراباتي الشيخ الفاضل العالم العامل المحدث الفقيه الورع الصالح المفنن أبو العباس شهاب الدين ولد بحلب سنة أربع وخمسين وألف ونشأ بها ورحل إلى القاهرة لطلب العلم وأخذ عن جماعة من الأئمة المسندين كأبي العزائم سلطان المزاحي والنور على الشبراملسي والشمس محمد بن علاء الدين البابلي وعنهم أخذ الفقه واصوله وعبد الباقي الزرقاني ثم رجع إلى دمشق وأخذ بها عن الشمس محمد بن علي الكاملي وعن السيد محمد بن كمال الدين ابن حمزة نقيب الاشراف بدمشق والعلامة عبد القادر بن مصطفى الصفوري الشافعي والشيخ محمد البطنيني والقطب أيوب بن أحمد الحلوتي وأخذ أيضاً عن جماعة غيرهم كأبي الوقت إبراهيم بن حسن الكوراني نزيل المدينة المنورة والشهاب أحمد بن محمد الادريسي المغربي نزيلها أيضاً ومحمد بن سليمان المغربي وعبد العزيز الزمزمي وأبي الروح عيسى بن محمد الثعالبي المكي وأحمد بن محمد الحموي المصري وأبي الوفا العرضي الحلبي الشافعي وموسى الرام حمداني البصير الحلبي الشاعر والشيخ خير الدين بن أحمد الرملي الحنفي وعن غيرهم وبرع في سائر العلوم وفاق في معرفة المنطوق والمفهوم ودرس بجامع حلب وأنتفع به الناس ولم يزل على طريقته المثلى إلى أن توفاه الله تعالى سنة ست وثلاثين ومائة وألف ودفن خارج باب المقام ولم أقف له على شيء من الشعر وستأتي ترجمة ولده الشيخ عبد الكريم رحمه الله تعالى.