أبي زيد عبد الرحمن بن حسن بن عمر الأجهوري الخضيري
تاريخ الوفاة | 1198 هـ |
مكان الوفاة | مصر - مصر |
أماكن الإقامة |
|
- أحمد النفراوي أبي عامر
- أحمد بن مصطفى بن أحمد الصباغ الزبيري الإسكندري "الصباغ"
- عبد الله بن محمد بن يوسف الحلمي الاسلامبولي "يوسف زاده ويوسف أفندي والأماسي"
- مصطفى بن كمال الدين بن علي الصديقي الدمشقي البكري "أبي المواهب"
- إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي الجراحي العجلوني عماد الدين أبي الفداء
- أبي السعود أحمد بن عمر الإسقاطي
- محمد بن محمد شمس الدين الدفري
نبذة
الترجمة
أبو زيد عبد الرحمن بن حسين بن عمر الأجهوري: سبط القطب الحضيري، العلامة المفضال العمدة المحقق المؤلف الرحّال. كان أديباً متقناً للعربية والأصول والقراءات. أخذ علم الأداء عن جماعة منهم شمس الدين السجاعي وعبد الله بن محمَّد القسنطيني حين ورد مصر حاجاً، وأخذ العلوم عن الشبراوي والعماري وأحمد النفراوي وعبد الوهاب الطندتاوي والشمس الحفني وأخيه يوسف والملوي وسمع الحديث عن الشيخ محمَّد الدفري والثيخ أحمد الصباغ ومحمد الدقاق وأجازه الجوهري في الأحزاب الشاذلية وكذا الشيخ يوسف بن ناصر وأجازه الشيخ مصطفى البكري بالخلوتية والأوراد السرية ودخل الشام فسمع الأولية على الشيخ إسماعيل العجلوني والحديث، وأخذ فن القراءات عن الشيخ مصطفى الخليجي ودخل حلب فسمع من جماعة وعاد لمصر فحضر على الشيخ البليدي وكان يعتني به ويعترف بمقامه ودرس بالأزهر مدة في أنواع الفنون، وله سليقة تامة في الشعر، وله مؤلفات منها الملتاذ في الأربعة الشواذ ورسالة في وصف أعضاء المحجوب نظماً ونثراً، وله شرحان على تشنيف السمع ببعض لطائف الوضع للشيخ العيدروسي قرظ عليهما علماء عصره وكتب على الجامع الصغير تقارير مبتكرة ما لو جمعت لكانت شرحاً حسناً، ولما شرح الشيخ محمَّد مرتضى القاموس كتب عليه تقريظاً حسناً نظماً ونثراً، ولا زال يملي ويفيد ويدرس ويجيد حتى توفي في رجب سنة 1198 هـ[1783
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية_ لمحمد مخلوف
عبد الرحمن الأجهوري
هو الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله بن حسن بن عمر المالكى المصري الخضيري {من أهل مصر، دخل الشام وزار حلب، وعاد إلى مصر، فدرس في الأزهر إلى أن توفي
شيوخه:
1 - عبد ربه بن محمَّد السجاعي.
2 - شمس الدين السجاعي.
3 - أبو السماح أحمد البقري.
4 - يوسف أفندي زاده.
5 - أحمد عمر الإسقاطي.
6 - محمَّد الأزبكاوي.
7 - عبد الله الشماطي.
8 - (مصطفى الخليجي) شيخ القراء بالشام.
9 - أحمد الإسكندراني.
10 - محمَّد محمَّد الدقاق الرباطي، تلقى عنهم الحديث الشريف.
إسماعيل العجلوني، سمع منه الأولية.
ومن أشهر تلاميذه:
السيد إبراهيم بن بدوى العبيدي المصري المالكي .
مؤلفاته:
1 - مشارق الأنوار في آل البيت الأخيار.
2 - شرح علي تشنيف السمع للعيدروس.
3 - الملتاذ في الأربعة الشواذ، وغير ذلك.
وفاته:
توفي - رحمه الله - بمصر عام 1198 هـ ثمانية وتسعين ومائة وألف من الهجرة.
إمتاَعُ الفُضَلاء بتَراجِم القرّاء فِيما بَعدَ القَرن الثامِن الهِجري- للساعاتي
(000 - 1198 هـ = 000 - 1784 م) عبد الرحمن بن حسن بن عمر الأجهوري: فقيه مالكي، من أهل مصر. دخل الشام وزار حلب، وعاد إلى مصر، فدرّس في الأزهر إلى أن توفي. له (مشارق الأنوار في آل البيت الأخيار - خ) و (شرح على تنشيف السمع للعيدروس) و (الملتاذ في الأربعة الشواذ) وغير ذلك .
-الاعلام للزركلي-