أحمد بن عبد المنعم بن أبي الغنائم القزويني الطاووسي ركن الدين

تاريخ الولادة601 هـ
تاريخ الوفاة704 هـ
العمر103 سنة
أماكن الإقامة
  • قزوين - إيران
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • بغداد - العراق
  • حلب - سوريا
  • دمشق - سوريا

نبذة

أَحْمد بن عبد الْمُنعم بن أبي الْغَنَائِم بن أَحْمد بن مُحَمَّد الْقزْوِينِي الطاوسي نزيل دمشق يُقَال أَنه من ذُرِّيَّة طَاوُوس ولد سنة 601 ونزل بَغْدَاد وسمع صَحِيح مُسلم بقزوين وَسمع بحلب وَكَانَ تَامّ الشكل مُحكم التَّرْكِيب وَكَانَ أسن شُيُوخنَا فِي زَمَانه وَهُوَ مِمَّن جَاوز الْمِائَة بِيَقِين وَمَات سنة 704

الترجمة

أَحْمد بن عبد الْمُنعم بن أبي الْغَنَائِم بن أَحْمد بن مُحَمَّد الْقزْوِينِي الطاوسي نزيل دمشق يُقَال أَنه من ذُرِّيَّة طَاوُوس صَاحب ابْن عَبَّاس ولد سنة 601 فِي شعْبَان وَسمع من مُحَمَّد بن سعيد بن الخازن وَالْعلم السخاوي وَغَيرهمَا وَكَانَ قدومه دمشق سنة 32 وَذكر أَنه اجْتمع بالرافعي وَرَأى السُّلْطَان عَلَاء الدّين الْخَوَارِزْمِيّ سنة 15 وأرسله السخاوي مَعَ ابْن مَرْزُوق إِلَى بَغْدَاد سنة 34. . فَكَانَ يؤم بِهِ وَكَانَ سمع صَحِيح مُسلم بقزوين على أبي بكر الشحاذي بإجازته من الفراوي وَقَرَأَ عَلَيْهِ البرزالي بإجازته الْعَامَّة من أبي جَعْفَر الصيدلاني وَقَالَ الذَّهَبِيّ قَالَ لنا كَانَ أبي نَاظر الْأَوْقَاف فشفع عِنْده الرَّافِعِيّ فِي جامكية لعبد الْغفار مؤلف الْحَاوِي قَالَ وَسمع بحلب من ابْن خَلِيل وَخرجت لَهُ عوالي فِيهَا بِالْإِجَازَةِ الْعَامَّة عَن الصيدلاني وأسعد بن سعيد وعفيفة وَكَانَ تَامّ الشكل مُحكم التَّرْكِيب وَكَانَ أسن شُيُوخنَا فِي زَمَانه وَهُوَ مِمَّن جَاوز الْمِائَة بِيَقِين وَمَات سنة 704 فِي جُمَادَى الأولى

-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-

 

الشيخ المعَمَّر ركن الدين أحمد بن عبد المنعم بن أحمد القزويني الطّاوسي الصوفي، المتوفى في جمادى الأولى سنة أربع وسبعمائة عن مائة سنة.
روى عن أبي جعفر الصيدلاني بالإجازة العامة وجماعة.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

أحمد بن عبد المنعم بن أبي الغنائم
ابن أحمد بن محمد القزويني الطاوُسي.
الشيخ الكبير المقرئ المعمَّر الصوفي بالخانقاه السميساطية.

روى عن ابن الخازن، وعن ابن خليل، والسخاوي، وغيرهم، وحدَّث بالإجازة العامة عن الصيدلاني وغيره.
وكان من أعيان الصوفية، حَسَنَ الأخلاق قاضياً للحقوق، من أهل القرآن.
قال شيخنا البرزالي: ذكر أنه قدم دمشق سنة اثنتين وثلاثين وست مئة وسافر إلى بغداد سنة أربع وثلاثين مع ابن مرزق، كان يصلّي به، أرسله معه الشيخ علم الدين السخاوي ووصّاه به.
وذكر أنه سمع بقزوين " صحيح مسلم " على يد أبي بكر الشحاذي، وأنه اجتمع بالرافعي صاحب " الشرح الكبير "، وأنه رأى السلطان علاء الدين محمد خوارزمشاه سنة خمس عشرة وست مئة.
وتوفي رحمه الله تعالى يوم الأربعاء عاشر جمادى الأولى سنة أربع وسبع مئة، وحضر جنازته خلق كثير، ودفن بمقابر الصوفية.
أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).

 

أحمد بن عبد المنعم بن أبى الغنائم بن أحمد بن محمد القزوينى
المعروف بالطاوسى، نسبة إلى طاوس الحرمين. شيخ الخانقة بدمشق.

 

ولد فى سابع عشر شعبان عام 601 وقدم دمشق فى أول سنة 632، فأرسله السخاوى، مع صفى الدين بن مرزوق، إلى بغداد؛ ليؤمّ به، فسمع بها سنة 634 من ابن الخازن، وسمع، بحلب أبا الحجاج: يوسف بن خليل، وبدمشق، علم؟ ؟ ؟ الدين: السخاوى، وابن أبى جعفر، وعبد السلام الجوينى، وبالمدينة المشرّفة، على ساكنها الصلاة والسلام، الحافظ أبا عبد الله المرسى.

وحدّث بالإجازة العامة عن أبى جعفر، والأصبهانى، الصّيدلانى، وأسعد بن روح ، وغير أحد .
توفى فى عاشر جمادى الأول سنة 704، وهو حاضر الذهن.
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ‍)