أحمد بن نصر بن زياد أبي عبد الله القرشي النيسابوري

تاريخ الوفاة245 هـ
أماكن الإقامة
  • نيسابور - إيران
  • العراق - العراق
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • مصر - مصر

نبذة

- أَحْمد بن نصر بن زِيَاد أَبُو عبد الله القرشي النيسابوري المقرى الزَّاهِد الرّحال قَالَ الْحَاكِم كَانَ فَقِيه أهل الحَدِيث فى عصره كثير الحَدِيث والرحلة رَحل إِلَى أَبى عبيد على كبر السن متفقها فَأخذ عَنهُ وَكَانَ يُفْتى بنيسابور على مذْهبه وَعَلِيهِ تفقه ابْن خُزَيْمَة قبل أَن يرحل توفى سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ

الترجمة

- أَحْمد بن نصر بن زِيَاد أَبُو عبد الله القرشي النيسابوري
المقرى الزَّاهِد الرّحال

روى عَن عبد الله بن نمير وَابْن أَبى فديك وأبى أُسَامَة وَالنضْر بن شُمَيْل وَجَمَاعَة
سمع مِنْهُ أَبُو نعيم وَهُوَ من شُيُوخه
وَحدث عَنهُ الترمذى والنسائى وَابْن خُزَيْمَة وَأَبُو عرُوبَة الحرانى
قَالَ الْحَاكِم كَانَ فَقِيه أهل الحَدِيث فى عصره كثير الحَدِيث والرحلة رَحل إِلَى أَبى عبيد على كبر السن متفقها فَأخذ عَنهُ وَكَانَ يُفْتى بنيسابور على مذْهبه وَعَلِيهِ تفقه ابْن خُزَيْمَة قبل أَن يرحل
توفى سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ أَحْمد بن الْحسن بن سهل الفارسى أَبُو بكر
لِأَصْحَابِنَا فِيمَا يظْهر اثْنَان كل مِنْهُمَا أَبُو بكر الْفَارِس أَحدهمَا صَاحب عُيُون الْمسَائِل

 

طبقات الشافعية الكبرى للإمام السبكي

 

أحمد بن نصر بن زياد الإِمَامُ القُدْوَةُ شَيْخُ نَيْسَأبيرَ، وَمُقْرِئُهَا، وَمُفْتيهَا، وَزَاهِدُهَا, الشَّيْخُ أبي عَبْدِ اللهِ القُرَشِيُّ النَّيْسَأبيرِيُّ.
ارْتَحَلَ، وَحَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ اللهِ بن نُمَيْرٍ، وَالنَّضْرِ بنِ شُمَيْلٍ، وَابْنِ أَبِي فُدَيْكٍ، وَأَبِي أُسَامَةَ، وَطَبَقَتِهِم.
رَوَى عَنْهُ: أبي نُعَيْمٍ -أَحَدُ شُيُوْخِهِ- وَالتِّرْمِذِيُّ، وَالنَّسَائِيُّ فِي كِتَابَيهِمَا، وَسَلَمَةُ بنُ شَبِيْبٍ، وَابْنُ خُزَيْمَةَ، وَأبي عَرُوْبَةَ الحَرَّانِيُّ، وَعَدَدٌ كَثِيْرٌ.
قَالَ الحَاكِمُ: كَانَ فَقِيْهَ أَهْلِ الحَدِيْثِ فِي عَصْرِهِ, كَثِيْرَ الرِّحْلَةِ وَالحَدِيْثِ, رَحِمَهُ اللهُ.
وَقِيْلَ: إِنَّهُ ارْتَحَلَ إِلَى أَبِي عُبَيْدٍ عَلَى كِبَرِ السِّنِّ مُتَفَقِّهاً، فَأَخَذَ عَنْهُ، وَكَانَ يُفْتِي بِمَذْهَبِهِ، وَعَلَيْهِ تَفَقَّهَ ابْنُ خُزَيْمَةَ أَوَّلاً قَبْلَ أَنْ يَرحَلَ إِلَى المُزَنِيِّ، وَكَانَ ثِقَةً, مَأْمُوْناً, صَاحِبَ سُنَّةٍ, كَبِيْرَ الشَّأْنِ.
تُوُفِّيَ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَفِيْهَا مَاتَ إِمَامُ أَهْلِ سَمَرْقَنْدَ القدوة العابد الثقة أبي بكر.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن  قايمازالذهبي

 

 

أَحْمد بن نصر بن زِيَاد الْقرشِي النَّيْسَابُورِي أَبُو عبد الله
الْمُقْرِئ الْفَقِيه الزَّاهِد
روى عَن أبي مُصعب وَابْن حَنْبَل وَأصبغ بن الْفرج وخلائق
وَعنهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَالْبُخَارِيّ وَمُسلم وَابْن خُزَيْمَة وَأَبُو الْوَلِيد الْأَزْرَقِيّ
قَالَ الْحَاكِم هُوَ فَقِيه أهل الحَدِيث فِي عصره كثير الرحلة إِلَى مصر وَالشَّام والعراقين مَاتَ فِي ذِي الْقعدَة سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.