حجاج بن يوسف بن الشاعر أبي محمد الثقفي
حجاج بن الشاعر
تاريخ الوفاة | 259 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- أحمد بن عمرو بن النبيل أبي عاصم الضحاك ابن مخلد الشيباني "أبي بكر ابن أبي عاصم"
- محمد بن الفضل أبي النعمان السدوسي "عارم محمد"
- عفان بن مسلم بن عبد الله الصفار البصري أبي عثمان
- عمرو بن عون بن أوس بن الجعد الواسطي السلمي أبي عثمان
- روح بن عبادة بن العلاء القيسي البصري أبي محمد
- هارون بن إسماعيل الخزاز البصري
- شبابة بن سوار الفزازي أبي عمرو
- الفضل بن عمرو بن حماد بن زهير بن درهم التيمي الملائي "أبي نعيم الفضل بن دكين"
- عبد الصمد بن عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان أبي سهل
- أبي علي الحسن بن موسى البغدادي الأشيب
- معلى بن أسد العمي أبي الهيثم "معلى بن أسد البصري"
- أبي جعفر محمد بن جعفر المدائني
- عبد الملك بن عمرو أبي عامر القيسي "أبي عامر العقدي"
- سليمان بن حرب أبي أيوب الأزدي الواشحي
- عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري أبي بكر الصنعاني
- عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني "أبو عبد الرحمن"
- علي بن القاسم بن الحسين أبي الحسن الضبي البغدادي
- محمد بن عبدوس بن كامل السلمي البغدادي أبي أحمد سراج الدين "ابن عبدوس"
- عبد الله بن العباس بن عبد الله بن العباس بن عبيد الله الخراساني "أبي محمد الطيالسي"
- أحمد بن محمد بن حسن بن أبي حمزة البلخي النيسأبيري أبي بكر "الذهبي"
- موسى بن حمدون البزاز أبي عمران
- حسين بن محمد بن محمد بن عفير بن محمد بن سهل الأنصاري "أبي عبد الله"
- أحمد بن محمد بن الشاه بن جرير أبي العباس البزاز
نبذة
الترجمة
حجاج بن يُوسُف بن الشَّاعِر أَبُو مُحَمَّد الثَّقَفِيّ من أهل بغداذ
روى عَن يُونُس بن مُحَمَّد الْمُؤَدب وعبيد الله بن مُوسَى فِي الْإِيمَان وَأبي عَامر الْعَقدي وعبد الصمد بن عبد الوارث وحجاج بن مُحَمَّد وَعَفَّان وَعَمْرو بن عون وَأبي أَحْمد الزبيرِي وَالْفضل بن دُكَيْن وعبد الرزاق فِي الصَّلَاة وَهَارُون بن إِسْمَاعِيل الخزاز وَأبي زيد سعيد بن الرّبيع وروح بن عبَادَة وَمعلى بن أَسد فِي الصَّلَاة وَصفَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ومحاضر فِي الصَّلَاة وَمُحَمّد بن جَعْفَر الْمَدَائِنِي فِي الصَّلَاة وَيَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم بن سعيد وعبيد الله بن عبد المجيد أبي عَليّ فِي الْحَج وَأبي عَاصِم النَّبِيل فِي الْحَج وَسليمَان بن حَرْب فِي النِّكَاح وَأبي الْجَواب فِي الْبيُوع وزَكَرِيا بن عدي فِي الْبيُوع وَمَنْصُور بن سَلمَة فِي الْبيُوع وعارم بن الْفضل فِي الْجِهَاد والفضائل وشبابة بن سوار فِي الْبيُوع وَسَهل بن حَمَّاد أبي عتاب فِي الصَّيْد وَعُثْمَان بن عمر فِي الذَّبَائِح وَيحيى بن كثير الْعَنْبَري فِي الضَّحَايَا وَمُسلم بن إِبْرَاهِيم فِي الطِّبّ وَأبي دَاوُد الطَّيَالِسِيّ فِي الْفَضَائِل وَأبي الْوَلِيد الطَّيَالِسِيّ فِي الْفَضَائِل وعبد الله بن عَمْرو أبي معمر فِي الدُّعَاء وَأبي النَّضر هَاشم بن الْقَاسِم فِي صفة الْجنَّة.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.
حجاج بن الشَّاعِر هُوَ ابْن يُوسُف بن حجاج الثَّقَفِيّ أَبُو مُحَمَّد الْبَغْدَادِيّ: حجاج بن يُوسُف بن حجاج أبي مُحَمَّد الثقفى عرف ب ابْن الشَّاعِر
ذكره أبي الْحُسَيْن ابْن المنادى فِيمَن روى عَن إمامنا
سمع شَبابَة بن سوار وَعبد الرازق وَيَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم بن سعيد
روى عَنهُ مُسلم وَأبي دَاوُد واخر من حدث عَنهُ المحاملى
وَكَانَ ثِقَة فهما حَافِظًا قَالَ حجاج جمعت لى أمى مائَة رغيف فجعلتها فى جراب ثمَّ تَوَجَّهت إِلَى شَبابَة بِالْمَدَائِنِ فأقمت مائَة يَوْم كل يَوْم آكل رغيفا بعد أَن أبله فى دجلة فَلَمَّا نفدت خرجت
وَقَالَ حجاج الْقرَان كَلَام الله غير مَخْلُوق وَقَالَ مَا يسرنى أَنى قتلت بَين الصفين محتسبا صَابِرًا بَدَلا من حضورى جَنَازَة أَحْمد بن حَنْبَل
مَاتَ لعشر بَقينَ من رَجَب سنة تسع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.
كَانَ أَبوهُ شَاعِرًا صحب أَبَا نواس وَأما ابْنه هَذَا فأحد أَئِمَّة الحَدِيث
روى عَن الْحسن بن مُوسَى الأشيب وروح بن عبَادَة وزَكَرِيا بن عدي وَأبي عَاصِم النَّبِيل وَغَيرهم
روى عَنهُ مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَأَبُو يعلى وَبَقِي بن مخلد وَصَالح جزرة وَأَبُو حَاتِم وَابْنه عبد الرَّحْمَن وَابْن أبي الدُّنْيَا وَالْحُسَيْن بن إِسْمَاعِيل الْمحَامِلِي وَهُوَ آخر من روى عَنهُ
قَالَ ابْن حَاتِم ثِقَة من الْحفاظ مِمَّن يحسن الحَدِيث مَاتَ فِي رَجَب سنة تسع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.
حجاج بن يوسف بن حَجَّاجٍ، أبي مُحَمَّدٍ بنُ الشَّاعِرِ أَبِي يَعْقُوْبَ الثقفي البَغْدَادِيُّ، الحَافِظُ فَأَمَّا أبيهُ فَلَقَبُهُ لِقْوَةٌ، مِنْ تَلاَمِذَةِ أَبِي نُوَاسٍ وَأَصْحَابِهِ. فنشَأَ حَجَّاجٌ بِبَغْدَادَ، وَطلَبَ العِلْمَ.
وَكَتَبَ عَنْ: أَبِي النَّضْرِ، وَيَعْقُوْبَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ، وَأَبِي دَاوُدَ، وَحَجَّاجِ بنِ مُحَمَّدٍ، وَالعَقَدِيِّ، وَأَبِي أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيِّ، وَعَبْدِ الصَّمَدِ التَّنُّورِيِّ، وَخَلْقٍ.
رَوَى عَنْهُ: مُسْلِمٌ، وَأبي دَاوُدَ، وَبَقِيُّ بنُ مَخْلَدٍ، وَأبي يَعْلَى المَوْصِلِيُّ، وَمُوْسَى بنُ هَارُوْنَ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي حَاتِمٍ، وَالمَحَامِلِيُّ.
قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: ثِقَةٌ، حَافِظٌ.
وَقَالَ أبي دَاوُدَ: هُوَ خَيْرٌ مِنْ مائَةٍ مِثْلِ الرَّمَادِيِّ.
قَالَ صَالِحُ جَزَرَة: سَمِعْتُ حَجَّاجَ بنَ الشاعر يقول: جمعت لي أمي مائَةَ رَغِيْفٍ، فَجَعَلْتُهَا فِي جِرَابٍ، وَانحدرْتُ إِلَى شَبَابَةَ بِالمَدَائِنِ، فَأَقمتُ ببَابِهِ مائَةَ يَوْمٍ، أَغْمِسُ الرَغِيْفَ فِي دِجْلَةَ وَآكُلُهُ، فَلَمَّا نَفَدَتْ خَرَجْتُ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِيْنَ.
وَفِيْهَا تُوُفِّيَ أبي حُذَافَةَ السَّهْمِيُّ، وَأبي إِسْحَاقَ الجَوْزَجَانِيُّ، وَإِسْحَاقُ بنُ وَهْبٍ، وَإِسْحَاقُ البَغَوِيُّ لُؤْلُؤٌ، وَبِشْرُ بنُ مَطَرٍ، وَمَحْمُوْدُ بنُ آدَمَ، وَعَلِيُّ بنُ مَعْبَدٍ بِمِصْرَ، ومحمد بن يزيد محمش.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايمازالذهبي