أحمد بن محمد بن حسن بن أبي حمزة البلخي النيسأبيري أبي بكر
الذهبي
تاريخ الوفاة | 314 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- سلم بن جنادة بن سلم بن خالد العامري السوائي الكوفي "أبي السائب"
- محمد بن يحيى بن عبد الله النيسابوري الذهلي أبي عبد الله
- محمد بن بشار بن عثمان بن كيسان أبي بكر العبدي البصري "بندار محمد"
- عمرو بن علي بن بحر بن كنيز الصيرفي أبي حفص الباهلي "الفلاس"
- أبي جعفر أحمد بن سعيد بن صخر الدارمي المروزي
- حجاج بن يوسف بن الشاعر أبي محمد الثقفي "حجاج بن الشاعر"
نبذة
الترجمة
الذهبي:
الحَافِظُ العَالِمُ الجَوَّالُ، أبي بَكْرٍ، أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ حَسَنٍ بنِ أَبِي حَمْزَةَ البَلْخِيُّ، ثُمَّ النَّيْسَأبيرِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي حَفْصٍ الفَلاَّسِ، وَمُحَمَّدِ بنِ بَشَّارٍ، وَحَجَّاجِ بنِ الشَّاعِرِ، وَسَلْمِ بنِ جُنَادَةَ، وَمُحَمَّدِ بنِ يَحْيَى الذُّهْلِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ سَعِيْدٍ الدَّارِمِيِّ، وَطَبَقَتِهِم.
حَدَّثَ عَنْهُ: أبي عَلِيٍّ الحَافِظُ، وَمُحَمَّدُ بنُ جَعْفَرٍ البُسْتِيُّ، وَأبي بَكْرٍ الإِسْمَاعِيْلِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ القَزَّازُ، وَأبي أَحْمَدَ بنُ الغِطْرِيْفِ، وَأبي مُحَمَّدٍ المَخْلَدِيُّ، وَآخَرُوْنَ.
لَكِنَّهُ مَطْعُوْنٌ فِيْهِ. قَالَ: الإِسْمَاعِيْلِيُّ: كَانَ مُسْتَهْتَراً بِالشُّربِ.
وَقَالَ الحَاكِمُ: وَقَعَ إِلَيَّ مِنْ كُتُبِهِ وَفِيْهَا عَجَائِبُ.
وَكَانَ أبي عَلِيٍّ سَيِّئَ الرأي فيه.
قَالَ الحَاكِمُ: تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ هِبَةِ اللهِ، عَنِ المُؤَيَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ الطُّوْسِيِّ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ سَهْلٍ المَسَاجِدِيُّ "ح". وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ، عَنِ القَاسِمُ بنُ عَبْدِ اللهِ، أَخْبَرَنَا وَجِيهُ بنُ طَاهِرٍ، وَأَخْبَرَنَا عَنْ زَيْنَبَ الشَّعْرِيَّةِ: أَنَّ مُحَمَّد بنَ مَنْصُوْرٍ الحُرْضِيَّ أَخْبَرَهَا وَوَجِيْهاً أَيْضاً، قَالُوا: أَخْبَرَنَا يَعْقُوْبُ بنُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا الحَسَنُ بنُ أحمد المخلدي، أخبرنا أحمد ابن مُحَمَّدِ بنِ أَبِي حَمْزَةَ البَلْخِيُّ، حَدَّثَنَا مُوْسَى بنُ الحَكَمِ الشَّطَوِيُّ، حَدَّثَنَا حَفْصُ بنُ غِيَاثٍ، عَنْ طَلْحَةَ بنِ يَحْيَى، عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهَا- قَالَتْ: أَدْرَكَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي جَنَازَةِ صَبِيٍّ مِنَ الأَنْصَارِ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: طُوبَى لَهُ، عُصْفُورٌ مِنْ عَصَافِيْرِ الجَنَّةِ. قَالَ: "وَمَا يُدْرِيْكِ يَا عَائِشَةُ! إِنَّ اللهَ خَلَقَ الجَنَّةَ وخلق لها أهلا، وهم في أصلاب آبائهم، وَخَلَقَ النَّارَ وَخَلَقَ لَهَا أَهْلاً، وَهُمْ فِي أَصْلاَبِ آبَائِهِم". رَوَاهُ جَمَاعَةٌ، عَنْ طَلْحَةَ، وَهُوَ مِمَّا يُنْكَرُ مِنْ حَدِيْثِهِ، لَكِنْ أَخْرَجَهُ: مُسْلِمٌ، وَأبي دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ، وَابْنُ مَاجَه.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايمازالذهبي
الذَّهَبِيّ
الْحَافِظ أَبُو بكر أَحْمد بن الْحسن بن أبي حَمْزَة الْبَلْخِي
نزيل نيسابور
سمع حجاج بن الشَّاعِر والذهلي
وَمِنْه أَبُو عَليّ وَضَعفه مَاتَ سنة أَربع عشرَة وثلاثمائة
طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.