جابر بن سمرة بن جنادة السوائي

تاريخ الوفاة74 هـ
مكان الوفاةالكوفة - العراق
أماكن الإقامة
  • الكوفة - العراق

نبذة

جَابر بن سَمُرَة بن جُنَادَة بن جُنْدُب بن حُجَيْر بن رياب بن حبيب بن سواءة بن عَامر بن صعصعة وَيُقَال جُنْدُب بن حبيب بن ثَابت بن حُجَيْر بن سواءة بن عَامر بن صعصعة السوَائِي سواءة قيس كنيته أَبُو عبد الله لَهُ صُحْبَة من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نزل الْكُوفَة وابتنى بهَا دَارا فِي بني سواءة وَتُوفِّي بهَا سنة أَربع وَسبعين فِي ولَايَة بشر بن مَرْوَان على الْعرَاق سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وروى عَن سعد فِي الصَّلَاة وَأبي أَيُّوب فِي الْأَطْعِمَة وَنَافِع بن عتبَة فِي الْفِتَن.

الترجمة

جَابر بن سَمُرَة بن جُنَادَة بن جُنْدُب بن حُجَيْر بن رياب بن حبيب بن سواءة بن عَامر بن صعصعة وَيُقَال جُنْدُب بن حبيب بن ثَابت بن حُجَيْر بن سواءة بن عَامر بن صعصعة السوَائِي سواءة قيس كنيته أَبُو عبد الله لَهُ صُحْبَة من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نزل الْكُوفَة وابتنى بهَا دَارا فِي بني سواءة وَتُوفِّي بهَا سنة أَربع وَسبعين فِي ولَايَة بشر بن مَرْوَان على الْعرَاق
سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وروى عَن سعد فِي الصَّلَاة وَأبي أَيُّوب فِي الْأَطْعِمَة وَنَافِع بن عتبَة فِي الْفِتَن
روى عَنهُ جَعْفَر بن أبي ثَوْر فِي الْوضُوء وَتَمِيم بن طرفَة فِي الصَّلَاة وعبيد الله بن الْقبْطِيَّة وَأَبُو عون مُحَمَّد بن عبيد الله الثَّقَفِيّ وعبد الملك بن عُمَيْر وَسماك بن حَرْب وحصين بن عبد الرحمن فِي الْجِهَاد وَالشعْبِيّ وعامر بن سعد بن أبي وَقاص.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

جابر بن سمرة بن جنادة السوائي: صحابي، كان حليف بني زهرة. له ولأبيه صحبة. نزل الكوفة وابتنى بها دارا وتوفي في ولاية بشر على العراق. روى له البخاري ومسلم وغيرهما 146 حديثا .

-الاعلام للزركلي-
 

 

جابر بن سمرة
جابر بْن سمرة بْن جنادة بْن جندب بْن حجير بْن رئاب بْن حبيب بْن سواءة بْن عامر بْن صعصعة العامري ثم السوائي، وقيل: جابر بْن سمرة بْن عمرو بْن جندب، وقد اختلف في كنيته، فقيل: أَبُو خَالِد، وقيل: أَبُو عَبْد اللَّهِ، وهو حليف بني زهرة، وهو ابن أخت سعد بْن أَبِي وقاص، أمه خالدة بنت أَبِي وقاص، سكن الكوفة، وابتنى بها دارًا، وتوفي في أيام بشر بْن مروان عَلَى الكوفة، وصلى عليه عمرو بْن حريث المخزومي، وقيل: توفي سنة ست وستين أيام المختار.
روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحاديث كثيرة.
روى عنه: الشعبي، وعامر بْن سعد بْن أَبِي وقاص، وتميم بْن طرفة الطائي، وَأَبُو إِسْحَاق السبيعي، وَأَبُو خَالِد الوالبي، وسماك بْن حرب، وحصين بْن عبد الرحمن، وَأَبُو بكر بْن أَبِي موسى، وغيرهم.
 أخبرنا الْخَطِيبُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الطُّوسِيُّ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي دَاوُدَ الطَّيَالِسِيِّ، حدثنا سُلَيْمَانُ بْنُ مُعَاذٍ الضَّبِّيُّ، عن سِمَاكٍ، عن جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ بِمَكَّةَ حَجَرًا كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ لَيَالِي بُعِثْتُ وروى عنه عَبْد الْمَلِكِ بْن عمير، أن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: إذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، وَإِذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، والذي نفسي بيده لتنفقن كنوزهما في سبيل اللَّه.
ولما توفي جابر خلف من الذكور أربعة بنين: خَالِد، وَأَبُو ثور مسلم، وَأَبُو جَعْفَر، وجبير، فالعقب منهم لمسلم، وخالد.
أخرجه الثلاثة.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رياب بن حبيب بن سواءة 
وقيل جابر بن سمرة بن جنادة [بن جندب بن عمرو]  بن جندب ابن حجير بن رياب السوائي، ومنهم من يسقط حبيبًا من نسبه، فيقول جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رياب بن سواءة السوائي، من بني سواءة بن عامر بن صعصعه حليف بنى زهرة، يكنى أبا عَبْد الله، وقيل: أبا خالد، وهو ابن أخت سعد بن أبي وقاص، أمه خالدة بنت أبي وقاص، نزل جابر بن سمرة الكوفة وابتنى بها دارًا في بني سواءة، وتوفي في إمرة بشر بن مروان عليها، وقيل: توفي جابر بن سمرة سنة ست وستين أيام المختار ابن أبي عبيد.
روى عن النبي صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ أحاديث كثيرة، منها قوله: رأيت رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ في ليلة مقمرة وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر، فلهو عندي أحسن من القمر. ومنها قوله عليه السلام: المستشار مؤتمن

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ حُجَيْرِ بْنِ رِئَابِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ سُوَاءَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ ضَعْضَعَةَ

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا أَبُو الْوَلِيدِ، نا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ يَقُولُ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ قَائِمًا ثُمَّ يَقْعُدُ قَعْدَةً ثُمَّ يَقُومُ»

حَدَّثَنَا عَلِيُّ، نا أَبُو سَلَمَةَ، نا حَمَّادٌ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا»

حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى الْأَشْيَبُ، نا شَيْبَانُ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ بِصِيَامِ عَاشُورَاءَ وَيَتَعَاهَدُنَا عِنْدَهُ وَيَحُثُّنَا عَلَيْهِ فَلَمَّا فُرِضَ رَمَضَانُ لَمْ يَأْمُرْنَا وَلَمْ يَنْهَنَا»

وَحَدَّثَنَا بِشْرٌ نا حَسَنُ الْأَشْيَبُ نا شَيْبَانُ عَنْ أَشْعَثَ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «كَانَ يَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ وَلَا يَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ وَيُصَلِّي فِي دِبْنِ الْغَنَمِ وَلَا يُصَلِّي فِي عُطْنِ الْإِبِلِ»

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

 

 

جَابِر بن سَمُرة [بن جُنَادة بن جندب بن حُجير بن زبَّاب العامري الساوائي، وهو ابن أخت سعد بن أبي وقَّاص وأمه خالدة بنت أبي وقاص ونزل الكوفة ومات بها سنة أربع وستين وقيل سنة ست وستين. روى عنه سماك بن حرب وعامر الشعبي وحصين بن عبد الرحمن].

سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ بْنِ جُنَادَةَ وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ , وَكَانَ لَهُ مِنَ الْوَلَدِ: خَالِدٌ , وَطَلْحَةُ , وَسَلْمٌ، وَنَزَلَ جَابِرٌ أَيْضًا الْكُوفَةَ , وَابْتَنَى بِهَا دَارًا فِي بَنِي سُوَاةِ بْنِ عَامِرٍ، وَتُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ فِي وِلَايَةِ بِشْرِ بْنِ مَرْوَانَ، وَقَدْ رَوَى عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ

-طبقات ابن سعد الطبقة الرابعة من الصحابة ممن أسلم عند فتح مكة وما بعد ذلك-

 

 

جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب  بن حجير بن رياب بن حبيب ابن سواءة  وقيل جابر بن سمرة بن جنادة [بن جندب بن عمرو]  بن جندب بن حجير بن رياب السوائي، ومنهم من يسقط حبيبًا من نسبه، فيقول جابر بن سمرة بن عمرو بن جندب بن حجير بن رياب بن سواءة السوائي، من بني سواءة بن عامر بن صعصعه حليف بنى زهرة، يكنى أبا عَبْد الله، وقيل: أبا خالد، وهو ابن أخت سعد بن أبي وقاص، أمه خالدة بنت أبي وقاص، نزل جابر بن سمرة الكوفة وابتنى بها دارًا في بني سواءة، وتوفي في إمرة بشر بن مروان عليها، وقيل: توفي جابر بن سمرة سنة ست وستين أيام المختار ابن أبي عبيد.
روى عن النبي صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ أحاديث كثيرة، منها قوله: رأيت رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ في ليلة مقمرة وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر، فلهو عندي أحسن من القمر. ومنها قوله عليه السلام: المستشار مؤتمن

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

له ترجمة في كتاب مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).