نافع بن عتبة بن مالك الزهري القرشي الزهري

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة37 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • مكة المكرمة - الحجاز

نبذة

نافع بن عتبة نَافِع بن عتبة بن أبي وقاص الزهري وهو ابن أخي سعد بن أبي وقاص، وهو أخو هاشم المرقال.لَهُ صحبة وَأَبُو عتبة هُوَ الَّذِي كسر رباعية النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم أحد، ومات عتبة كافرا قبل فتح مكة، وأوصى إلى أخيه سعد، ثُمَّ أسلم نَافِع يوم فتح مكة، قاله أَبُو عمر.

الترجمة

نَافِع بن عتبَة بن أبي وَقاص الْقرشِي الزُّهْرِيّ ابْن أخي سعد سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
روى عَنهُ جَابر بن سَمُرَة فِي الْفِتَن.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

نافع بْن عتبة بْن أبي وقاص.
واسم أبي وقاص مالك بْن وهب  القرشي الزهري، ابْن أخي سعد بْن أبي وقاص وأخو هاشم المرقال. كان قد شهد أحدًا مَعَ أبيه كافرًا. وعتبة أبوه هُوَ الَّذِي كسر رباعية رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم أحد. ومات عتبة كافرًا قبل الفتح، وأوصى إِلَى سعد أخيه، ثم أسلم نافع يوم فتح مكة. روى عنه جابر بْن سمرة.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي.

 

 

 

نافع بن عتبة
نَافِع بن عتبة بن أبي وقاص الزهري وهو ابن أخي سعد بن أبي وقاص، وهو أخو هاشم المرقال.
لَهُ صحبة وَأَبُو عتبة هُوَ الَّذِي كسر رباعية النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم أحد، ومات عتبة كافرا قبل فتح مكة، وأوصى إلى أخيه سعد، ثُمَّ أسلم نَافِع يوم فتح مكة، قاله أَبُو عمر.
وقال ابن منده، وأبو نعيم، عن مصعب الزبيري: إن عتبة أصاب دما فِي الجاهلية من قريش، وانتقل إلى المدينة فمات بِهَا، وأوصى إلى أخيه سعد.
أخبرنا يَحْيَى بن مَحْمُود وعبد الوهاب بن أبي حبة بإسنادهما، إلى مسلم، قَالَ: حدثنا قُتَيْبَة، حدثنا جرير، عن عبد الملك بن عمير، عن جابر بن سمرة، عن نَافِع ابن عتبة، قَالَ: كنا مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غزوة، قَالَ: فأتى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قوم من قبل المغرب، عليهم ثياب الصوف، فوافوه عند أكمة، فإنهم لقيام ورسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قاعد، قَالَ: فقالت لي نفسي: ائتهم، فقم بينهم وبين رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يغتالونه، ثُمَّ قلت: لعله يجيء معهم، فأتيتهم فقمت بينهم وبينه، قَالَ: فحفظت مِنْه أربع كلمات أعدهن فِي يدي، قَالَ: " تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله، ثُمَّ فارس فيفتحها الله، ثُمَّ تغزون الروم فيفتحها الله، ثُمَّ تغزون الدجال فيفتحه الله ".
قَالَ: فقال نَافِع: يا جابر، لا نرى الدجال يخرج حَتَّى تفتح الروم.
أخرجه الثلاثة

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

نَافِعُ بْنُ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي وَقَّاصِ بْنِ وَهَيْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ بُكَيْرٍ الطَّيَالِسِيُّ بِالْبَصْرَةِ، نا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ، نا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ نَافِعِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «تَغْزُونَ جَزِيرَةَ الْعَرَبِ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَتَغْزُونَ فَارِسَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ لَكُمْ وَتَغْزُونَ الرُّومَ فَيَفْتَحُهَا اللَّهُ وَتَغْزُونَ الدَّجَّالَ فَيَفْتَحُهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَكُمْ» حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَزَّازُ، وَعُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ قَالَا: نا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الْمَلِكَ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ نَافِعِ بْنِ عُتْبَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

 

 

نَافِعُ بْنُ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي وَقَّاصِ بْنِ أُهَيْبِ بْنِ زُهْرَةَ، وَأُمُّهُ ابْنَةُ خَالِدِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ جَابِرِ بْنِ تَيْمِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَوْفِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ حَلِيفُهُمْ، فَوَلَدَ نَافِعُ بْنُ عُتْبَةَ هَاشِمًا وَمَالِكًا وَهِنْدَ، وَأُمُّهُمْ لِيَلِيَ بِنْتُ خَالِدِ بْنِ عُرْفُطَةَ مِنْ بَنِي عُذْرَةَ حَلِيفُهُمْ، وَعُرْوَةَ وَأُمُّهُ أُمُّ الْبَنِينَ بِنْتُ أَكَّالِ الْبَعْرِ، وَهُوَ عَمْرُو ابْنُ الْمُصَابِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَامِرٍ مِنْ بَنِي عَبْدِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ كِلَابٍ، وَمُحَمَّدًا وَأُمُّهُ ابْنَةُ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ قَيْسِ بْنِ نُبَيْشَةَ بْنِ حَبِيبٍ مِنْ بَنِي عُصَيَّةَ بْنِ مَالِكٍ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ، وَعِمْرَانَ لِأُمِّ وَلَدٍ.وَكَانَ نَافِعُ بْنُ عُتْبَةَ كَبِيرًا شَهِدَ أُحُدًا مَعَ أَبِيهِ مُشْرِكًا ثُمَّ أَسْلَمَ بَعْدَ ذَلِكَ يَوْمَ الْفَتْحِ، وَلَهُ يَقُولُ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ. . .، وَقَدْ رَوَى نَافِعٌ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ

-طبقات ابن سعد الطبقة الرابعة من الصحابة ممن أسلم عند فتح مكة وما بعد ذلك-

 

 

 

نافع بن عتبة بن أبي وقاص بن زهرة بن كلاب ابن أخي سعد.
كان من مسلمة الفتح، روى جابر بن سمرة، وهو ابن عمّته، عنه: كنّا مع النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم. وحديثه في صحيح مسلم.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.