يوسف بن حسن بن أحمد بن عبد الهادي الصالحي جمال الدين
ابن المبرد
تاريخ الولادة | 840 هـ |
تاريخ الوفاة | 909 هـ |
العمر | 69 سنة |
مكان الوفاة | قاسيون - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
- علي بن سليمان بن أحمد المرداوي الدمشقي أبي الحسن علاء الدين
- إبراهيم بن عبد الرحمن بن محمد الزرعي الدمشقي أبي إسحاق برهان الدين "ابن قاضي عجلون"
- الحسن بن أحمد بن حسن بن أحمد بن عبد الهادي القرشي المقدسي أبي يوسف بدر الدين "ابن عبد الهادي ابن المبرد"
- تقي الدين أبي بكر بن إبراهيم بن يوسف البعلي "ابن قندس أبي بكر"
- إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد الراميني الدمشقي أبي إسحاق برهان الدين "ابن مفلح"
نبذة
الترجمة
يُوسُف بن حسن بن أَحْمد بن حسن بن عبد الْهَادِي الدِّمَشْقِي الصَّالِحِي الْحَنْبَلِيّ الْمَاضِي أَبوهُ وجده. ولد فِي سنة بضع وَأَرْبَعين بِدِمَشْق وناب فِي الْقَضَاء وَهُوَ حَيّ فِي سنة سِتّ وَتِسْعين وَبَلغنِي أَنه خرج لِخَدِيجَة ابْنة عبد الْكَرِيم الْآتِيَة أَرْبَعِينَ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
يوسف بن حسن بن المبرد الحنبلي: يوسف بن حسن بن أحمد بن عبد الهادي، الشيخ الإمام العلامة، المصنف، المحدث جمال الدين الشهير بابن المبرد الصالحي، الحنبلي، ولد سنة أربعين وثمانمائة قرأ القرآن على الشيخ أحمد الصفدي الحنبلي وجماعة ثم على الشيخ محمد، والشيخ عمر العسكريين، والشيخ زين الحبال، وصلى بالقرآن ثلاث مرات، وقرأ المقنع على الشيخ تقي الدين الجراعي، والشيخ تقي الدين بن قندس، والقاضي علاء الدين المرداوي، وحضر دروس خلائق منهم القاضي برهان الدين بن مفلح، والشيخ برهان الدين الزرعي، وأخذ الحديث عن خلائق من أصحاب ابن حجر، وابن العراقي، وابن البالسي، والجمال بن الحرستاني، والصلاح بن أبي عمر، وابن ناصر الدين وغيرهم، وكان الغالب عليه علم الحديث والفقه، وشارك في النحو والتصريف والتصوف والتفسير، وله مؤلفات كثيرة وغالبها أجزاء ودرس وأفتى، وله نظم ليس بذاك، وقد ألف تلميذه الشيخ شمس الدين بن طولون في ترجمته مؤلفاً ضخماً وقفت عليه في تعاليقه، وكانت وفاة صاحب الترجمة يوم الاثنين سادس عشر المحرم سنة تسع وتسعمائة، ودفن بسفح قاسيون، وكانت جنازته حافلة رحمه الله تعالى.
- الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة.
ابن المِبْرَد
(840 - 909 هـ = 1436 - 1503 م)
يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن ابن عَبْد الهادي الصالحي، جمال الدين، ابن المبرد:
علامة متفنن، من فقهاء الحنابلة. من أهل الصالحية، بدمشق.
له " مغني ذوي الأفهام عن الكتب الكثيرة في الأحكام - ط " في فقه الحنابلة، رأيته في المكتبة السعودية بالرياض (رقم 28 / 86) و " الدرر الكبير - خ " جزء منه، في التراجم والسير، و " النهاية في اتصال الرواية - خ " و " تاريخ الإسلام - خ " قطعة منه، و " الاقتباس - خ " تعليقات وشروح على سيرة ابن سَيِّد الناس، و " الميرة في حل مشكل السيرة - خ " الجزء الثاني منه، في شرح ما أبهم من سيرة ابن هشام، و " العقد التام فيمن زوجه النبي عليه الصلاة والسلام - خ " رسالة، و " محض الشيد في مناقب سعيد بن زيد - خ " رسالة، و " محض الخلاص في مناقب سعد ابن أبي وقاص - خ " و " ضبط من غبر فيمن قيده ابن حجر - خ " و " تذكرة الحفاظ وتبصرة الأيقاظ - خ " و " الضبط والتبيين لذوي العلل والعاهات من المحدثين - خ " أوراق منه، ابتدأه بها ولم يكمله، وكتاب في " تراجم الشافعية - خ " ناقص الأول، لعله جزء من " الدرر الكبير " و " العطاء المعجل - خ " أوراق من أوله، وهو في تراجم الحنابلة، و " إرشاد السالك إلى مناقب مالك - خ " و " تعريف الغادي - خ " اربع ورقات في ترجمة أخ له اسمه أحمد، و " فهرسة - خ " في 58 ورقة بأسماء ما كان في خزانته من الكتب، و " سير الحاث - ط " رسالة في الطلاق، و " الإتقان في أدوية اللثة والأسنان " و " الإتقان لأدوية اليرقان " و " الطباخة - ط " رسالة في أوصاف بعض المآكل، و " عدة الملمات في تعداد الحمّامات - ط " رسالة، و " الإعانات على معرفة الخانات - ط " و " ثمار المقاصد في ذكر المساجد - ط " و " آداب الحمّام وأحكامه - خ " و " الحسبة - ط " رسالة، و " نزهة المسامر في أخبار مجنون بني عامر - خ " و " نزهة الرفاق - ط " رسالة في أسماء الأسواق بدمشق في أيامه، و " الدرة المضية - ط "رسالة في الشجرة النبويّة. و" تحفة الوصول إلى علم الأصول - خ " و " الرد على من شدد وعسر في جواز الأضحية بما تيسر - خ " و " غراس الآثار وثمار الأخبار ورائق الحكايات والأشعار - خ " و " الاختلاف بين رواة البخاري - خ " و " بلغة الحثيث إلى علم الحديث - خ " و " غاية السول إلى علم الأصول - خ " و " مقبول المنقول من علمي الجدل والأصول - خ " و " محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - خ " و " تاريخ الصالحية - خ " و " بحر الدم في من تكلم فيه أحمد بن حنبل بمدح أو ذم - خ " و " مراقي الجنان بقضاء حوائج الإخوان - خ " وفي شذرات الذهب: ألَّف تلميذه شمس الدين بن طولون في ترجمته مؤلفا ضخما. قلت: ومعظم ما سميت من كتبه المخطوطة، محفوظ بخطه، في الظاهرية بدمشق .
-الاعلام للزركلي-