مسروق بن الأجدع بن مالك بن أمية بن عبد الله الهمداني الوادعي

أبي عائشة

تاريخ الوفاة63 هـ
أماكن الإقامة
  • همدان - إيران
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • الكوفة - العراق
  • اليمن - اليمن

نبذة

مسروق بن الأجدع بن مالك الهمداني أبو عائشة: مات سنة ثلاث وستين؛ وكان علي عليه السلام يقول: يا أهل الكوفة لن تعجزوا أن تكونوا مثل الهمداني والسلماني، إنما هما شطرا رجل

الترجمة

مسروق بن الأجدع بن مالك الهمداني أبو عائشة: مات سنة ثلاث وستين؛ وكان علي عليه السلام يقول: يا أهل الكوفة لن تعجزوا أن تكونوا مثل الهمداني والسلماني، إنما هما شطرا رجل, وذكر الشعبي شريحاً ومسروقاً، قال: كان مسروق أعلمهم بالفتوى.

- طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.
 

 

 

مسروق بن الأجدع
مسروق بْن الأجدع الهمداني أدرك الجاهلية، كنيته: أَبُو عائشة، وهو تابعي، روي عن عَليّ، وابن مسعود.
أخرجه موسى مختصرا.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

 

مَسْرُوق بن الأجدع الْهَمدَانِي أَبُو عَائِشَة الْكُوفِي
قَالَ الشّعبِيّ مَا علمت أحدا كَانَ أطلب للْعلم مِنْهُ وَقَالَ إِبْرَاهِيم كَا أَصْحَاب عبد الله الَّذين يقرئون النَّاس ويعلمونهم السّنة عَلْقَمَة وَالْأسود ومسروق وَعبيدَة والْحَارث بن قيس وَعمر بن شُرَحْبِيل مَاتَ سنة ثِنْتَيْنِ وَقيل ثَلَاث وَسِتِّينَ وَله ثَلَاث وَسِتُّونَ سنة.

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.


 

 

مَسْرُوق بن عبد الرحمن وَيُقَال ابْن الأجدع وَهُوَ لقب عبد الرحمن بن مَالك بن أُميَّة بن عبد الله بن مرّة بن سُلَيْمَان بن معمر بن الْحَارِث الْهَمدَانِي الْكُوفِي كنيته أَبُو عَائِشَة
قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ
روى عَن عبد الله بن عَمْرو فِي الْإِيمَان والمناقب والفضائل وَابْن مَسْعُود فِي الْإِيمَان وَالصَّلَاة وَالْحُدُود وَالْجهَاد واللباس والفضائل وَغَيرهَا وَعَائِشَة فِي الصَّلَاة وَالزَّكَاة وَغَيرهمَا والمغيرة بن شُعْبَة فِي الْوضُوء وخباب بن الْأَرَت فِي الْبَعْث
روى عَنهُ عبد الله بن مرّة وَالشعْبِيّ وَأَبُو الشعْثَاء وَالِد الْأَشْعَث وَأَبُو الضُّحَى وعبد الرحمن بن عبد الله بن مَسْعُود فِي الصَّلَاة وَأَبُو وَائِل وَيحيى بن وثاب وَأَبُو إِسْحَاق السبيعِي وَإِبْرَاهِيم النَّخعِيّ فِي الصَّوْم.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.


 

 

مسروق بن الأجدع
بن مالك بن أميّة بن عبد اللَّه الهمدانيّ ثم الوادعيّ، أبو عائشة.
له إدراك، وقدم من اليمن بعد النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم.
وروى عن أبي بكر، وعمر، وعلي، ومعاذ، وابن مسعود، وعائشة. وأمها أم رومان وجماعة.
وروى عنه ابن أخيه محمد بن المنتشر بن الأجدع، وأبو الضّحى، والشعبي، والنخعيّ، والسبيعيّ، وعبد الرّحمن [بن عبد اللَّه] بن مسعود، وعبد اللَّه بن مرة، وآخرون.
قال الآجرّيّ، عن أبي داود: كان عمرو بن معديكرب الكنديّ خاله، وكان أفرس فرسان اليمن أبوه.
قال عليّ بن المدينيّ: صلّى خلف أبي بكر، وحدّث عن عمر، وعلي، ولم يحدث عن عثمان، قال: ولا قدم  عليه من أصحاب عبد اللَّه بن مسعود أحدا.
وقال عثمان الدّارميّ: قلت لابن معين: مسروق عن عائشة أحبّ إليك أو عروة عنها؟
فلم يخبر.
وقال الشّعبيّ: ما رأيت أطلب للعلم منه، وقال عبد الملك بن أبجر عن الشعبي: كان أعلم بالفتوى من شريح، وكان شريح أبصر بالقضاء منه.
وقال شعبة، عن أبي إسحاق: حجّ مسروق فلم ينم إلا ساجدا.
وقال مجالد، عن الشّعبيّ، عن مسروق: قال لي عمر: ما اسمك؟ قلت: مسروق بن الأجدع، قال الأجدع شيطان، أنت ابن عبد الرحمن.
وقال العجليّ: كوفي تابعيّ ثقة، أحد أصحاب عبد اللَّه الذين كانوا يقرءون ويفتون.
وقال أبو نعيم: مات سنة اثنتين وستين، وأرّخه غيره سنة ثلاث وستين، وهو قول الجمهور.
وقال هارون بن حاتم، عن الفضل بن عمرو: عاش ثلاثا وستين سنة. كذا قال:
ولعلها سبعين لما تقدم من قول ابن المديني إنه صلّى خلف أبي بكر رضي اللَّه تعالى عنه.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

 

مسروق بن الأجدع بن مالك بن أمية الهمداني ثم الوادعي ، أبي عائشة ، روى عن : عمر بن الخطاب ، ومعاذ بن جبل ، وغيرهما ، وعنه روى : الشعبي, وإبراهيم النخعي ، وغيرهما ، قال عنه الشعبي : ما رأيت أطلب للعلم منه . توفي سنة : 62ه .

ينظر : معرفة الثقات ، لمحمد التميمي : 5/457 ، والتاريخ الكبير للبخاري : 8/35 ، والطبقات الكبرى لابن سعد : 6/138 ، وسير اعلام النبلاء للذهبي : 5/24 ، والاصابة لابن حجر : 10/233 .

 

 

 

أبو عائشة:
مسروق بن الأجدع الهمدانيّ الفقيه الكوفي. تقدم في الأسماء.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

 

مسروق بن الأجدع بن مالك الهَمْداني الوادعي، أبو عائشة:
تابعي ثقة، من أهل اليمن. قدم المدينة في أيام أبي بكر. وسكن الكوفة. وشهد حروب عليّ. وكان أعلم بالفتيا من شريح، وشريح أبصر منه بالقضاء .

-الاعلام للزركلي-