الأسود بن يزيد بن قيس النخعي الكوفي أبي عبد الرحمن

الأسود بن يزيد بن قيس النخعي أبو عبد الرحمن: أخو عبد الرحمن بن يزيد وابن أخي علقمة: مات سنة خمس وسبعين.

 الأسود بن يزيد بن قيس النخعي أبو عبد الرحمن: أخو عبد الرحمن بن يزيد وابن أخي علقمة: مات سنة خمس وسبعين. قالت عائشة رضي الله عنها: ما بالعراق رجل أكرم علي من الأسود. وقيل للشعبي: أيهما أفضل: علقمة أو الأسود؟ قال: كان علقمة مع البطيء وهو يدرك السريع.

- طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.

 

 

الأسود بن يزيد بن قيس النخعي:
تابعي، فقيه، من الحفاظ. كان عالم الكوفة في عصره  .

-الاعلام للزركلي-

 

 

الأسود النخعي ابن يزيد بن  قيس أبي عمرو النخعي الكوفي، (ت75هـ) ،الإمام القدوة،الحافظ،الثقة،عالم الكوفة في عصره،من أصحاب عبدا لله بن مسعود ابن أخي علقمة بن قيس وخال إبراهيم النخعي واخو عبد الرحمن بن يزيد ووالد عبد الرحمن بن الأسود، فهولاء أهل بيت من رؤوس العلم والعمل، وكان مخضرما أدرك الجاهلية والإسلام. (ينظر: وفيات الأعيان 1/226؛ طبقات الفقهاء 1/79-80؛ سير أعلام النبلاء 4/50 ).

 

 

أبو عمرو وقيل أبو عبد الرحمن أسود بن يزيد بن قيس بن عبد الله بن مالك النَّخَعي الكُوفي، المتوفى سنة خمس وسبعين.
كان من أصحاب عبد الله بن مسعود وخال إبراهيم النخعي، رأى أبا بكر وعمر وعثمان وعلياً، وسمع أكابر الصحابة وعنه إبراهيم النخعي وغيره. وكان من التابعين، عابداً زاهداً، حجّ ثمانين حجة. ذكره ابن الأثير في "جامع الأصول".
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

الأسود بن يزيد (أبي عمرو النخعي الكوفي)
الإمام القدوة، قارئ الكوفة. وهو أخو «عبد الرحمن بن يزيد» ووالد «عبد الرحمن بن الأسود» وابن أخي «علقمة بن قيس» وخال «إبراهيم النخعي» فهؤلاء أهل بيت من رءوس العلم والعمل، والفضل. وكان «الأسود ابن يزيد» مخضرما، أدرك الجاهلية الإسلام.ذكره «الذهبي» ت 748 هـ ضمن علماء الطبقة الثانية من حفاظ القرآن.
كما ذكره «ابن الجزري» ت 833 هـ ضمن علماء القراءات.قرأ «الأسود بن يزيد» «القرآن» على «عبد الله بن مسعود» رضي الله عنه وروى عن الخلفاء الأربعة.
كما كان من العباد الذين لا هم لهم إلا قراءة «القرآن» فكان يختم «القرآن» كل ست ليال، وفي رمضان كان يختم كل ليلتين. وكان «الأسود
ابن يزيد» من معلمي «القرآن الكريم» ومن الذين قرءوا عليه: «إبراهيم النخعي، وأبي إسحاق السبيعي، ويحيى بن وثاب».
وحدث «الأسود بن يزيد» عن: «معاذ بن جبل، وبلال، وابن مسعود، وعائشة، وحذيفة بن اليمان»، وغيرهم.
كما حدث عنه: «ابنه عبد الرحمن، وأخوه، وإبراهيم النخعي، وعمارة بن عمير، وأبي إسحاق السبيعي»، وآخرون.
وكان «الأسود بن يزيد» ورعا تقيا، تضرب بعبادته المثل، فقد ورد أنه حج ثمانين حجة، من بين حجة وعمرة، وكان صوّاما قوّاما، وكان يقول في تلبيته: لبيك غفّار الذنوب. وقال «إبراهيم النخعي»: كان «الأسود» إذا حضرت الصلاة أناخ بعيره، ولو على حجر.
توفي «الأسود بن يزيد» سنة خمس وسبعين من الهجرة، بعد حياة حافلة في تعليم القرآن، وقراءته، وعبادة الله تعالى. رحم الله «الأسود بن يزيد» رحمة واسعة، وجزاه الله أفضل الجزاء.

معجم حفاظ القرآن عبر التاريخ

 

 

الْأسود بن يزِيد بن قيس النَّخعِيّ أَبُو عَمْرو وَقيل أَبُو عبد الرَّحْمَن الْكُوفِي
أسن من عَلْقَمَة مَاتَ سنة أَربع أَو خمس وَسبعين

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

 

الأسود بن يزيد
الأسود بْن يَزِيدَ بْن قيس بن عَبْد اللَّهِ بْن مالك بْن علقمة بْن سلامان بْن كهل بْن بكر بْن عوف بْن النخع النخعي أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مسلمًا ولم يره، روي عنه أَنَّهُ قال: قضى فينا معاذ في اليمن، ورسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حي، في رجل ترك ابنته وأخته، فأعطى الابنة النصف، والأخت النصف.
والأسود هذا هو صاحب ابن مسعود، وهو أخو عبد الرحمن بْن يَزِيدَ، وابن أخي علقمة بْن قيس، وكان أكبر من علقمة، وهو خال إِبْرَاهِيم بْن يَزِيدَ، أمه مليكة بنت يزيد النخعي.
روى عن عمر، وابن مسعود، وعائشة رضي اللَّه عنهم، وهو من فقهاء الكوفة وأعيانهم، توفي سنة خمس وسبعين.
أخرجه أَبُو عمر، وَأَبُو موسى.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

أبو عبد الرحمن النخعي: له ذكر، كذا في التجريد.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

أبو عمرو الأسود:
بن يزيد النخعي. وعبد اللَّه بن قيس السلماني. وسعد ابن إياس الشيبانيّ- تقدموا في الأسماء.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

يوجد له ترجمة في كتاب: (بغية الطلب في تاريخ حلب - لكمال الدين ابن العديم)
 

 

له ترجمة في كتاب مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).