أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبي بكر البزار العتكي

الحافظ البزار أحمد

تاريخ الولادة213 هـ
تاريخ الوفاة292 هـ
العمر79 سنة
مكان الوفاةالرملة - فلسطين
أماكن الإقامة
  • أصبهان - إيران
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • البصرة - العراق
  • بغداد - العراق
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • الرملة - فلسطين
  • مصر - مصر

نبذة

أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبو بكر البزار: حافظ من العلماء بالحديث. من أهل البصرة. حدّث في آخر عمره بأصبهان وبغداد والشام، وتوفي في الرملة. له مسندان أحدهما كبير سماه (البحر الزاخر) والثاني صغير .

الترجمة

أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبو بكر البزار: حافظ من العلماء بالحديث. من أهل البصرة. حدّث في آخر عمره بأصبهان وبغداد والشام، وتوفي في الرملة. له مسندان أحدهما كبير سماه (البحر الزاخر) والثاني صغير. ورأيت (السفر الأول من مسند البزار، بعلله) مخطوطا في خزانة الرباط (243 أوقاف) وهو ضخم، كتب سنة 863 ومنه جزآن مخطوطان، هما الثاني والثالث، في الأزهرية  .

-الاعلام للزركلي-
 

 

الْبَزَّار الْحَافِظ الْعَلامَة الشهير أَبُو بكر أَحْمد بن عَمْرو بن عبد الْخَالِق الْبَصْرِيّ
صَاحب الْمسند الْكَبِير الْمُعَلل
رَحل فِي آخر عمره إِلَى أَصْبَهَان وَالشَّام بنشر علمه مَاتَ بالرملة سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَمِائَتَيْنِ

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

 

الإمام الحافظ أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزَّار صاحب "المسند الكبير"، المتوفى بالرملة في ربيع الأول سنة اثنتين وتسعين ومائتين.
روى عن هدبة وأضرابه وحدّث في آخر عمره بالجبل والعراق والشام.
قال الدارقطني: ثقة صدوق يخطئ ويتكل على حفظه. ذكره الذهبي.

سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

البَزَّار:
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الحَافِظُ، الكَبِيْرُ أبي بَكْرٍ أَحْمَد بن عَمْرِو بنِ عَبْدِ الخَالِقِ البَصْرِيُّ، البَزَّارُ، صَاحِبُ المُسْنَدِ الكَبِيْرِ الَّذِي تَكَلَّمَ عَلَى أَسَانيدِه.
وُلِدَ سَنَةَ نَيف عَشْرَة وَمائَتَيْنِ.
وَسَمِعَ: هُدْبَة بن خَالِدٍ، وَعَبْد الأَعْلَى بن حَمَّادٍ، وَعَبْد اللهِ بن مُعَاوِيَةَ الجُمَحِيّ، وَمُحَمَّد بن يَحْيَى بنِ فَيَّاض الزِّمَّانِيّ، وَمُحَمَّد بن مَعْمَر القَيْسِيّ، وَبِشْر بن مُعَاذٍ العَقَدِيّ، وَعِيْسَى بن هَارُوْنَ القُرَشِيّ، وَسَعِيْد بن يَحْيَى الأُمَوِيّ، وَعَبْد اللهِ بن جَعْفَرٍ البَرْمَكِيّ، وَعَمْرُو بنُ عَلِيٍّ الفَلاَّسُ، وَزِيَادُ بنُ أَيُّوْبَ، وَأَحْمَد بن المِقْدَامِ العِجْلِيّ، وَإِبْرَاهِيْم بن سَعِيْدٍ الجَوْهَرِيّ، وَبُندَاراً، وَابْن مُثَنَّى، وعبد الله بن الصباح، وعبد الله بن شَبِيْبٍ، وَمُحَمَّد بن مِرْدَاس الأَنْصَارِيّ، وَمُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن الفَضْلِ الحَرَّانِيّ، وَخلقاً كَثِيْراً.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ قَانع، وَابْنُ نَجِيع، وَأبي بَكْرٍ الخُتُّلِيّ، وَأبي القَاسِمِ الطَّبَرَانِيّ، وَأبي الشَّيْخِ، وَأَحْمَد بنِ الحَسَنِ بنِ أَيُّوْب التَّمِيْمِيّ، وَعَبْدِ اللهِ بنُ جَعْفَرِ بنِ أَحْمَدَ بنِ فَارِسٍ، وَأَحْمَد بن جَعْفَرِ بنِ سَلْم الفُرْسَانِيّ، وَعَبْد اللهِ بن خَالِد بن رُسْتُم الرَّارَانِيّ، وَأَحْمَد بن إِبْرَاهِيْمَ بنِ يُوْسُفَ الضَّرِير، وَمُحَمَّد بن أَحْمَدَ بنِ الحَسَنِ الثَّقَفِيّ، وَأَحْمَد بن جعفر بن معبد السِّمْسَار، وَعَبْد الرَّحْمَنِ بن مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرٍ الكِسَائِيّ، وَأبي بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ الفَضْلِ بنِ الخَصِيب، وَأبي مُسْلِمٍ عَبْد الرَّحْمَنِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ سيَاه، وَأبي بَكْرٍ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّد بنِ عَطَاء القَبَّاب، وَمُحَمَّد بن أَحْمَدَ بنِ يَعْقُوْبَ، وَمُحَمَّد بن عَبْدِ اللهِ بنِ ممشَاذ القَارِئ، وَمُحَمَّد بن عَبْد اللهِ بن حَيُّوْيَه النَّيْسَأبيرِيّ وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
وَقَدْ أَملَى أبي سَعِيْدٍ النَّقَّاش مَجْلِساً عَنْ نَحْوٍ مِنْ عِشْرِيْنَ شَيْخاً حدَّثوه عَنْ أَبِي بَكْرٍ البَزَّار.
وَقَدِ ارْتَحَلَ فِي الشَّيْخُوخَة نَاشِراً لحَدِيثِهِ فَحَدَّثَ بِأَصْبَهَانَ عَنِ الكِبَار وَبِبَغْدَادَ وَمِصْر وَمَكَّة وَالرَّملَة.
وَأَدْرَكَهُ بِالرَّمْلَة أَجلُه فَمَاتَ فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَقَدْ ذَكَرَهُ أبي الحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ فَقَالَ: ثِقَةٌ يُخْطِئ وَيَتَّكلُ عَلَى حِفْظِهِ.
وَقَالَ أبي أَحْمَدَ الحَاكِمُ: يُخْطِئ فِي الإِسْنَاد وَالمتن.
وَقَالَ الحَاكِمُ أبي عَبْدِ اللهِ: سَأَلْتُ الدَّارَقُطْنِيّ عَنْ أَبِي بَكْرٍ البَزَّار فَقَالَ: يُخْطِئ فِي الإِسْنَاد وَالمتن حَدَّثَ بِالمُسْنَد بِمِصْرَ حِفْظاً يَنْظُر فِي كُتب النَّاس وَيُحَدِّث مِنْ حِفْظِهِ وَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ كُتُب فَأَخْطَأَ فِي أَحَادِيْث كَثِيْرَة.
جرحه النَّسَائِيّ.
وَقَالَ أبي سَعِيْدٍ بنُ يُوْنُسَ: حَافظ لِلْحَدِيْثِ تُوُفِّيَ بِالرَّمْلَة ثُمَّ أَرَّخ كَمَا مَرَّ.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ بقَاء وَعَبْد الدَّائِم بن أَحْمَدَ الوَزَّان قَالاَ: أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ مَحْمُوْدٍ سَنَة سَبْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَسِتّ مائَة، أَخْبَرَنَا أبي طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ المِصْرِيّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيٍّ الحَافِظ إِمْلاَءً سَنَة عَشْرٍ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، أَخْبَرَنَا جَدِّي أبي الحَسَنِ أَحْمَدُ بنُ الحَسَنِ بنِ أَيُّوْب التَّمِيْمِيّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ عَمْرٍو البَزَّار، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن الفَضْلِ الحَرَّانِيّ، حَدَّثَنَا الوَلِيْدُ بنُ المُهَلَّب الحَرَّانِيّ، حَدَّثَنَا النَّضْرُ بنُ مُحْرِز، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُنْكَدِر، عَنْ أَنَسِ بنِ مَالِكٍ قَالَ: خَطَبَنَا رَسُوْل اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى نَاقَتِهِ العَضْبَاء وَلَيْسَتْ بِالجَدْعَاء فَقَالَ: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ! كَأَنَّ المَوْتَ فِيْهَا عَلَى غَيْرِنَا كُتِبَ وَكَأَنَّ الحَقَّ فِيْهَا عَلَى غَيْرِنَا وَجَبَ وَكَأَنَّ مَنْ نُشَيِّعُ مِنَ المَوْتَى سَفْرٌ عَمَّا قَلِيْلٍ إِلَيْنَا رَاجِعُوْن نُبَوِّئُهُم أَجْدَاثَهُم وَنَأْكُلُ تُرَاثَهُم كَأَنَّا مُخَلَّدُوْنَ بَعْدَهُم قَدْ نَسِيْتُم كُلَّ وَاعِظَةٍ وَأَمِنْتُم كُلَّ جَائِحَةٍ طُوْبَى، لِمَنْ شَغَلَهُ عَيْبُهُ عَنْ عَيْبِ أَخِيْهِ، وَتَوَاضَعَ للهِ فِي غَيْرِ مَنْقَصَةٍ وَأَنْفَقَ مِنْ مَالٍ جَمَعَهُ مِنْ غَيْرِ مَعْصِيَةٍ، وَخَالَطَ أَهْلَ الفِقْهِ، وَالحِكْمَةِ وَجَانَبَ أَهْلَ الشَّكِّ وَالبِدْعَةِ وَحَسُنَتْ سَرِيْرَتُهُ، وَصَلُحَتْ عَلاَنِيَّتُهُ وَأَمِنَ النَّاسُ شَرَّهُ"1.
هَذَا حَدِيْثٌ وَاهِي الإِسْنَاد، فَالنَّضْر: قَالَ أبي حَاتِمٍ: مَجْهُول. وَالوَلِيْد: لاَ يُعرف، وَلاَ يصِحُّ لِهَذَا الْمَتْن إِسْنَادٌ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ سَلاَمَةَ، إِجَازَةً، عَنْ مَسْعُوْدٍ الجَمَّال، أَخْبَرْنَا أبي عَلِيٍّ المُقْرِئُ، أَخْبَرْنَا أبي نُعَيْمٍ الحَافِظُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ بنِ أَيُّوْبَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ عَمْرٍو البَزَّار، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بنُ يُوْسُفَ الصَّيْرَفِيّ الكُوْفِيّ، حَدَّثَنَا أبي يَحْيَى التَّيْمِيّ، حَدَّثَنَا سَيْف بن وَهْب، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَنَا أَحْمَدُ وأبي القاسم والماحي والحاشر".

سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن  قايمازالذهبي

 

أَحْمَد بْن عمرو بْن عَبْد الخالق، أَبُو بَكْر العتكي، الْمَعْرُوف بالبزار:
من أهل البصرة. سمع هدبة بْن خَالِد، وعمر بْن مُوسَى الحادي، وإسماعيل بْن سيف، وعبد الرَّحْمَن بْن الْفَضْل بْن موفق، والحسن بن علي بن راشد الواسطي، وإبراهيم بْن سَعِيد الجوهري، ونحوهم. وَكَانَ ثِقَةً حافظا، صنف المسند، وتكلم على الأحاديث وبين عللها. وقدم بغداد وَحَدَّثَ بها. فرَوَى عَنْهُ من أهلها أَبُو الْحَسَن علي ابن مُحَمَّد المصري، ومحمد بْن الْعَبَّاس بْن نجيح، وعبد الباقي بْن قانع، وَأَبُو بَكْر بْن سلم.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ نجيح الحافظ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ البزّار، أخبرنا إسماعيل بن سيف، حدّثنا يونس بن أرقم، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ عَلِيًّا نَاوَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ التُّرَابَ فَرَمَى بِهِ فِي وُجُوهِ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ حُنَيْنٍ.
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ حسين النعالي، أَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن جَعْفَر بْن سلم الختلي قَالَ: أَمْلَى عَلَيْنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ فِي مَدِينَةِ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ- يَعْنِي ابْنَ مَخْلَدٍ- عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَلامٍ أَبِي الْمُنْذِرِ، عَنْ مَطَرٍ الْوَرَّاقِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ حَلالٌ.
حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَلِيّ الصوري، أَخْبَرَنَا عَبْد الغني بْن سَعِيد الْحَافِظُ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا يوسف يَعْقُوب بْن المبارك يَقُولُ: ما رأيت أنبل من البزّار ولا أحفظ.
حَدَّثَنِي عَلِيّ بْن مُحَمَّد بْن نَصْر قَالَ: سمعت حمزة بْن يُوسُف يَقُول: سألت الدارقطني عَنْ أَحْمَد بْن عمرو بْن عَبْد الخالق البزّار فَقَالَ: ثقة يخطئ كثيرا ويتكل على حفظه.
وذكر الحاكم أَبُو عَبْد اللَّهِ بْن البيع أَنَّهُ سمع الدارقطني يَقُولُ: أَحْمَد بْن عمرو بْن عَبْد الخالق يخطئ فِي الإسناد والمتن، حدث بالمسند بمصر حفظا، ينظر فِي كتب الناس ويحدث من حفظه، ولم تكن معه كتب، فأخطأ فِي أحاديث كثيرة يتكلمون فيه.
جرحه أَبُو عَبْد الرَّحْمَن النسائي.
أَخْبَرَنَا السمسار، أخبرنا الصّفّار، حَدَّثَنَا ابن قانع: أنَّ أَحْمَدَ بْن عمرو بْن عَبْد الخالق مات بالرملة فِي شهر ربيع الأول سنة إحدى وتسعين ومائتين.
قَالَ ابن قانع: أَخْبَرَنِي ابنه بذلك. أَخْبَرَنَا عَلِيّ بن أبي علي قَالَ: قرأنا على الحسين ابن هارون عَن ابْن سَعِيد قَالَ: أَحْمَد بْن عمرو بن عبد الخالق أبو بكر البزّار العتكي مولاهم الْحَافِظُ توفي بالرملة سنة اثنتين وتسعين ومائتين.
أَخْبَرَنَا أَبُو نعيم الْحَافِظُ قَالَ: سمعت أبا مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْن حيان يَقُولُ: ومات أَبُو بَكْر أَحْمَد بْن عمرو بْن عَبْد الخالق البزّار الْحَافِظُ بالرملة سنة اثنتين وتسعين

ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.

 

البزار: الحافظ أبي بكر احمد بن عمرو بن عبد الخالق البصري، صاحب المسند الكبير(ت292) ،كان احد حفّاظ الدنيا، ارتحل في الشيخوخة ناشراً لحديثه،فحدّث باصبهان عن الكبار وببغداد ومصر ومكة والرملة، قال الدار قطني: ثقة، صدوق يتكل على حفظه ولم يكن معه كتب فاخطأ. ينظر: سير اعلام النبلاء 13/554، شذرات الذهب2/209 

توجد له ترجمة في كتاب : إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الحافظ أبي القاسم الطبراني- للمنصوري.