حميد بن قيس أبي صفوان الأعرج المكي
الأعرج حميد بن قيس المكي
تاريخ الوفاة | 130 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي "أبو عبد الله"
- مالك بن أنس بن مالك الأصبحي الحميري أبو عبد الله "الإمام مالك بن أنس"
- محمد بن عثمان بن صفوان الجمحي المكي
- سفيان بن عيينة بن أبي عمران ميمون الهلالي "سفيان بن عيينة"
- قزعة بن سويد بن حجير الباهلي
- محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري أبي بكر "ابن شهاب الزهري"
- الوليد بن كثير المخزومي أبي محمد
- الخليل بن مرة الضبعي
- عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان أبي عبيدة البصري التنوري
نبذة
الترجمة
الأعرج حميد بن قيس
الإمام، الثقة، المحدث، العالم بالفرائض. هو حميد بن قيس أبي صفوان الأعرج المكي القارئ.
أخذ «حميد» القراءة عن «مجاهد بن جبر» وعرض عليه ثلاث مرات وروى عنه القراءة: سفيان بن عيينة، وأبي عمرو بن العلاء، وإبراهيم بن يحيى، وعبد الوارث بن سعيد، وآخرون.
ذكره «الذهبي» ت 748 هـ ضمن علماء الطبقة الثالثة من حفاظ القرآن.
كما ذكره «ابن الجزري» ت 833 هـ ضمن علماء القراءات. يقول «ابن عيينة» قال: «حميد»: كل شيء أقرؤه فهو قراءة مجاهد. وقال «ابن عيينة» أيضا: كان «حميد بن قيس» أفرضهم وأحسبهم، وكانوا لا يجتمعون إلا على قراءته، ولم يكن بمكة أحد أقرأ منه ومن «ابن كثير». وقال «عبد الله ابن مسلم بن قتيبة»: «حميد بن قيس» مولى آل الزبير، كان قارئ أهل المدينة، وكان كثير الحديث، فارضا، حاسبا، قرأ على «مجاهد» ويقول «الذهبي»: روى «حميد الأعرج» الحديث عن «مجاهد بن جبر، وعطاء، والزهري» وغيرهم، وحدث عنه «معمر، وابن عيينة»، وغيرهما، وقد وثقه «أبي داود».
توفي «حميد الأعرج» سنة ثلاثين ومائة من الهجرة بعد حياة حافلة بتعليم القرآن وسنة النبي عليه الصلاة والسلام. رحم الله «حميدا» رحمة واسعة، وجزاه الله أفضل الجزاء.
معجم حفاظ القرآن عبر التاريخ
حميد بن قيس أَبُو صَفْوَان مولى بني أَسد بن عبد العزى الْأَعْرَج الْمَكِّيّ من قُرَيْش
روى عَن مُجَاهِد فِي الْحَج وَسليمَان بن عَتيق فِي الْبيُوع
روى عَنهُ ابْن عُيَيْنَة.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.