عبد الله بن عبد القادر عیسی عزیزی

تاريخ الولادة1370 هـ
مكان الولادةحلب - سوريا
مكان الوفاةحلب - سوريا
أماكن الإقامة
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • حلب - سوريا
  • طليا من المنوفية - مصر

نبذة

الشيخ عبد الله عیسی   الشيخ عبد الله بن الشيخ عبد القادر عیسی (عزیزی): من مواليد حلب،  13/5/1951م ؛ والمقيم حاليا في الميرديان، بناية أنطاكلي.

الترجمة

الشيخ عبد الله عیسی  

1370ه – 1951م.

الشيخ عبد الله بن الشيخ عبد القادر عیسی (عزیزی): من مواليد حلب،

 13/5/1951م ؛ والمقيم حاليا في الميرديان، بناية أنطاكلي.

عرف بنفسه فقال : متزوج ولي أولاد: ثلاثة ذكور، وثلاث بنات.

- الوضع الاقتصادي : راتب الخطابة فقط، وما يتيسر من فائض عمل الأولاد.

 - وظيفتي: الخطابة في جامع الترمانيني - محلة باب النصر - منذ عام 1996؛ وكنت - فيما قبل ذلك - مدة 13 سنة في جامع العادلية: إمام وخطيب .

قرأت على الشيخ محمد السلقيني، والشيخ محمد الملاح، والشيخ محمد خليل الكردي. و درست قبل ذلك في الشعبانية، وكان من علمائها الذين تلقبتی عنهم : الشيخ بكري رجب، والشيخ عبد الله سراج، وغيرهم... وكانت المواد: في الفقه : الاختيار، واللباب، ومراقي الفلاح؛ والنحو : الأجرومية، وقطر الندى، والمصطلح كالبيقونية ، والباعث الحثيث، والمقدمة لإبن الصلاح ؛ وفي التفسير : آیات الأحكام للسايس ؛ والحديث : مختصر أبي جمرة؛ والسيرة : كوز اليقين وإتمام الوفاء، وغير ذلك...

ومن زملائي في الطلب: الشيخ إبراهيم هباش، ومحمد علي الإدلبي، وعبد الحميد مزراب، وعدنان کردي، وأحمد عمروش، وغيرهم من الطلبة الذين لا أذكر أسماءهم الآن... تأثرت بالشيخ محمد السلقيني، وسراج الدين، وعبد الرحمن زین العابدين، وغيرهم من الفضلاء العاملين...

- الشخصيات الإسلامية - قديما وحديثا - الذين تأثرت بهم، ولماذا : لا يوجد...

- العلم الذي أكثر القراءة فيه : الفقه الإسلامي والسيرة النبوية الشريفة. - الشهادة التي أحملها: شهادة الشعبانية، وإجازة بعض الشيوخ في الفقه. - الهوايات التي أمارسها: لا يوجد –

- البلاد التي زرتها: زرت بلاد الحجاز - مكة والمدينة - لأداء مناسك الحج؛ وفي طريقنا مررنا على الأردن. ولي رحم في بعض البلاد المجاورة، أزورها في بعض الأحيان مدة قصيرة لا تستحق الذكر.

- أتقن اللغة العربية بشكل جيد.

- الطريقة التي أدعو بها إلى الله تعالى: هي الحكمة والموعظة الحسنة، والنصيحة لكل مسلم برفق ولين، آخذا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إن الرفق ما كان في شيء إلا زانه»، ومحبة الخير لجميع المسلمين، مع الدعاء لهم في ظهر الغيب، وبذل العلم لمن يطلبه، ولا أرى سبيلا آخر إلا ما صح عن النبي .

الغريب في الأمر أن الشيخ عبد الله لم يذكر شيئا عن والده الشيخ عبد القادر عيسى، ولا عن أخذه عنه علما من العلوم!!

كما أنه لم يذكر شيئا عن الطريقة التي كان ملتزما بها، وداعيا لها، وهي الطريقة الشاذلية !!

مقتطفات من كتاب: موسوعة الدعاة والأئمة والخطباء في حلب العصر الحديث.