أحمد بن عمر بن علي بن هلال الربعي شهاب الدين
تاريخ الولادة | 725 هـ |
تاريخ الوفاة | 795 هـ |
العمر | 70 سنة |
مكان الولادة | الإسكندرية - مصر |
مكان الوفاة | دمشق - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
أحمد بن عمر بن على بن هلال.
لقبه شهاب الدين، له شرح على فرعى ابن الحاجب فى ثمانى مجلدات، وله على الأصل شرحان، وله شرح على كافية ابن مالك، وله تآليف كثيرة.
كان فاضلا متفننا، فى علوم شتى، عالما بالفقه والعربية والمعانى.
تفقه بقاضى القضاة: مجد الدين، وسراج الدين: عمر المراكشى وغيرهما، وأخذ الأصول عن شمس الدين الأصبهانى، والعربية عن أثير الدين: أبى حيّان.
ورحل إلى القاهرة، فأخذ بها عن أبى عبد الله المتوفى، وعن الإمام شرف الدين: أبى موسى على الزواوى وغيرهم قال العماد فى الشذرات: «عيب عليه أنه كان يرتشى على الاذن فى الافتاء، ويأذن لمن ليس بأهل».
توفى سنة 795 .
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ)
أَحْمد بن عمر بن هِلَال الإسْكَنْدراني ثمَّ الدِّمَشْقِي الْفَقِيه الْمَالِكِي شهَاب الدّين ولد وَأخذ عَن الْأَصْفَهَانِي وَغَيره وَكتب على ابْن الْحَاجِب الفروعي وَكَانَ ماهراً فِي الْفِقْه وَالْأُصُول وَكَانَ مفتياً بارعاً فَاضلا مَاتَ فِي صفر سنة 795
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-
أحمد بن عمر بن علي بن هلال، أبو العباس شهاب الدين الربعي: فقيه مالكي من المفتين. عرّف نفسه بقوله: (الربعي نسبا - من ربيعة الفرس بن نزار -) المالكي مذهبا، الإسكندري مولدا، القاهري دارا، نزيل دمشق المحروسة. ووفاته بها. كان ماهرا في الأصول، حسن الخط. له (شرح جامع الأمهات) لابن الحاجب في الفقه ثمانية أسفار كبار و (ناضرة العين - خ) في الأزهرية، شرح (ناظرة العين - خ) تصويره في معهد المخطوطات، في المنطق، لشيخه محمود بن عبد الرحمن الأصبهاني المتوفى سنة 749 و (الفتح القدسي في تفسير آية الكرسي - خ) في مكتبة مغنيسا (الرقم 138) وفي أول النسخة وآخرها إجازتان له بخطه في دمشق، سنة 794 قال ابن العماد: عيب عليه أنه كان يرتشي على الإذن في الإفتاء. وقال ابن فرحون: كان كثير العزلة عن أهل المناصب، بل عن الناس ما عدا خواصّ طلبته .
-الاعلام للزركلي- (تاريخ الولادة غير دقيق)
قاضي القضاة أبو العباس أحمد بن عمر بن هلال الربعي: نسبة إلى ربيعة بن نزار الإِمام العالم العامل النظار المتفنن في علوم شتى العمدة الفقيه الفاضل القدوة. تفقه بفخر الدين بن المخلطة وأخذ عنه وأجازه بسنده من طريق ابن الحاجب إلى الإِمام مالك وأخذ أيضاً عن سراج الدين بن عمر المراكشي وزين الدين عبد الملك بن رستم الإسكندري وأخذ الأصول عن شمس الدين الأصبهاني والعربية عن أبي حيان والفقه وغيره عن الشيخ المنوفي وشرف الدين عيسى المغيلي وغيرهم. وعنه جماعة منهم أبو أيمن محمَّد بن برهان الدين بن فرحون وأخوه حسن له تآليف منها شرح ابن الحاجب الفرعي في ثمانية أسفار وشرحان على مختصره الأصلي وعلى الأشكال الأربع التي في مختصره الأصلي وتفسير آية الكرسي فيه فوائد كثيرة وشرح كافية ابن الحاجب وغير ذلك، لقيه برهان الدين بن فرحون بدمشق سنة 792 هـ وأخذ عنه ولده المذكور. توفي سنة 795 هـ[1392 م].
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف
أحمد بن عمر بن علي بن هلال المالكي، شارح "ناظرة العين" في المنطق وسمّاه "ناضرة العين" فرغ من إملائه 25 شوال سنة تسع وسبعين وسبعمائة.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.