علي بن أحمد بن محمد الكيزواني الحموي أبي الحسن قطب الدين
الكازواني
تاريخ الولادة | 888 هـ |
تاريخ الوفاة | 955 هـ |
العمر | 67 سنة |
مكان الوفاة | مكة المكرمة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
علي بن أحمد بن محمد، الشيخ العابد، الزاهد، المسلك العارف بالله تعالى أبي الحسن الكيزواني، الحموي، الصوفي، الشاذلي
الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -
علي بن أحمد بن محمد، أبو الحسن قطب الدين الحموي المعروف بالكيزواني ويقال الكازواني:
صوفي شاذلي. تنقل في بعض البلدان وجاور بمكة. وتوفي بينها وبين الطائف. ودفن بمكة.
له كتب. منها " آداب الأقطاب " و " السر الساري في معاني أحاديث منتخبة من البخاري " و " نثر الجواهر في المفاخرة بين الباطن والظاهر " و " المقامات - خ " في التصوف، بالمجاميع، في التيمورية .
-الاعلام للزركلي-
علي بن أحمد بن محمد الصوفي الشاذلي.
الشيخ ، العابد ، المسلك ، المربي ، أبو الحسن الحموي الكيزواني ويقال له الكازوانيه ( نسبة إلى كازوا - وهو الصحيح - إلا أنه اشتهر بالأول أيضا ، حتى كان يقول : أنا الكيزواني ) .
والكي زوانی : أحد مريدي السيد الشريف سيدي علي بن میمون المغربي - رحمة الله عليه - .
قدم إلى حلب ، وجلس في مجلس التسليك ، فاجتمع عليه خلق كثير . ولما كانت سنة ست وعشرين [ وتسع مئة ] وهي السنة التي ورد فيها ، أرسل شيخ الإسلام ، العارف بالله تعالى سيدي علوان الحموي إلى الزين عمر الشماع رسالة مبسوطة" تشتمل على التنفير من الاجتماع به .
توفي سنة خمس وخمسين وتسع مئة بين مكة والطائف في رجب.
انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).