خير الدين القسطموني
المولى خير الدين
تاريخ الوفاة | 950 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- مصلح الدين بستان
- يوسف الأماسي سنان الدين "محشي البيضاوي عجم سنان البردعي"
- محمد بن نور الله "أخي زاده"
- محمود بن حسن الساميسوني
- صالح بن جلال
- حسن بن سنان الحسيني "أمير حسن أفندي"
- المولى محمد بن محمد عرب زاده
- المولى محمد بن خير الدين القسطموني محيي الدين
- محيي الدين جرجان "جرجان"
- محمد بن عبد العزيز بمعيد زاده "بمعيد زاده"
- بالي الخلوتي "بسكران"
- محمد بن خضر شاه بن محمد "بابن الحاجي حسن"
- مصلح الدين المشتهر بداود زاده "بداود زاده"
- مصلح الدين ابن المولى محيي الدين "بابن المعمار"
نبذة
الترجمة
وَمِنْهُم الْعَالم الْفَاضِل الْمولى خير الدّين
كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى اصله من ولَايَة قسطموني قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره مِنْهُم الْمولى الْفَاضِل عبد الرحمن وَهُوَ خَال هَذَا الْفَقِير جَامع هَذِه المناقب وَالْمولى الْفَاضِل عبد اللطيف وَالْمولى الْفَاضِل مُحَمَّد شاه ابْن الْحَاج حسن وَالْمولى الْفَاضِل وَالِد هَذَا الْفَقِير وَالْمولى الْفَاضِل سعد الدّين ابْن عِيسَى الْمُفْتِي ثمَّ صَار مدرسا بِبَعْض الْمدَارِس ثمَّ صَار معلما لبَعض ابناء سلطاننا الاعظم ثمَّ توفّي فِي سنة ثَلَاث وَخمسين وَتِسْعمِائَة كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى محبا للْعلم وَأَهله وَكَانَ حسن السمت مَقْبُول الطَّرِيقَة يحب لاخيه مَا يحب لنَفسِهِ وَكَانَ كريم الاخلاق طَاهِر اللِّسَان روح الله تَعَالَى روحه وَنور ضريحه
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ
المولى العالم الفاضل خير الدين، معلّم السلطان سليمان خان، المتوفى سنة خمسين وتسعمائة.
كان من قصبة ططاي قرأ على المولى صاري كُرز ثم وصل إلى المولى آخي جلبي ثم صار معلماً للسلطان المذكور حال كونه أميراً على بلدة كفه ووقع عنده محل القبول وحصلت له حشمة وافرة وجاه رفيع فازدحم الأكابر والأعيان على بابه وهو على ما عليه من أوائل حاله من التواضع والكرم والتلطف بالفقراء وربى كثيراً من الطلبة روَّح الله روحه. ذكره أبو الخير.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.
خير الدين القسطموني: خير الدين، المولى العلامة أحد موالي الروم، كان من ولاية قسطمون، وقرأ على العلماء وحصل وخدم المولى أخي يوسف، ثم المولى مصلح الدين البريكي، ثم صار معلماً للسلطان سليمان، وحصل له حشمة وافرة، وقبول تام، وجاه رفيع، وازدحم العلماء والأفاضل والأكابر على بابه، وهو مع ذلك لم يتغير عن طبعه من التواضع، والكرم، ولين الجانب، والتلطف للفقراء والمساكين. توفي - رحمه الله تعالى - في سنة خمسين وتسعمائة.-
الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -
وَمن عُلَمَاء عصره الْعَالم الْعَامِل الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى خير الدّين
كَانَ من ولَايَة قسطموني وَقَرَأَ على عُلَمَاء عصره ثمَّ وصل الى خدمَة الْمولى الْفَاضِل اخي يُوسُف ثمَّ الى خدمَة الْمولى الْفَاضِل مصلح الدّين مصطفى الْبَرْمَكِي ثمَّ صَار معلما لسلطاننا الاعظم وَوَقع عِنْده مَحل الْقبُول وَحصل لَهُ حشمة وافرة وجاه رفيع بِحَيْثُ ازْدحم الْعلمَاء والفضلاء والاكابر والاعيان على بَابه وَمَعَ ذَلِك لم يتبدل مَا فِي طبعه من التَّوَاضُع وَالْكَرم ولين الْجَانِب والتلطف بالفقراء وَالْمَسَاكِين وربى كثيرا من الطّلبَة حَتَّى نالوا الْمَرَاتِب الْعلية مَاتَ رَحمَه الله تَعَالَى وَهُوَ على أتم الْعِزّ وعظيم الجاه فِي سنة خمسين وَتِسْعمِائَة وَدفن بجوار ابي ايوب الانصاري روح الله روحه وَنور ضريحه
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.