محمد بن أبي بكر بن معالي الأنصاري الدمشقي أبي عبد الله شمس الدين
ابن المهيني
تاريخ الوفاة | 755 هـ |
مكان الوفاة | دمشق - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
مُحَمَّد بن أبي بكر بن معالي بن إِبْرَاهِيم بن زيد الْأنْصَارِيّ الخزرجي الدِّمَشْقِي الْمَعْرُوف بِابْن المهيني الشَّيْخ شمس الدّين أبي عبد الله. سمع من أبي الْحسن ابْن البُخَارِيّ والتقى سُلَيْمَان. قَالَ الشَّيْخ تَقِيّ الدّين ابْن رَافع وَحدث كَانَ حسن الشكل بشوش الْوَجْه كثير التودد وَذكره الشَّيْخ شهَاب الدّين ابْن رَجَب فِي مُعْجَمه
الترجمة
مُحَمَّد بن أبي بكر بن معالي بن إِبْرَاهِيم بن زيد الْأنْصَارِيّ الخزرجي الدِّمَشْقِي الْمَعْرُوف بِابْن المهيني الشَّيْخ شمس الدّين أبي عبد الله
سمع من أبي الْحسن ابْن البُخَارِيّ والتقى سُلَيْمَان
قَالَ الشَّيْخ تَقِيّ الدّين ابْن رَافع وَحدث كَانَ حسن الشكل بشوش الْوَجْه كثير التودد وَذكره الشَّيْخ شهَاب الدّين ابْن رَجَب فِي مُعْجَمه
صحب الشَّيْخ تَقِيّ الدّين ابْن تَيْمِية وَفِيه تودد للنَّاس وتساهل للدنيا
توفّي فِي رَابِع شَوَّال سنة خمس وَخمسين وَسَبْعمائة بِدِمَشْق وَصلى عَلَيْهِ بالجامع الْأمَوِي وَدفن بِبَاب الصَّغِير
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.