حسام الدين حسين بن عبد الرحمن

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاةغير معروف
الفترة الزمنيةبين 826 و 926 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةاستانبول - تركيا
أماكن الإقامة
  • أدرنة - تركيا
  • أماسية - تركيا
  • استانبول - تركيا
  • بروسة - تركيا

نبذة

الْعَالم الْعَامِل والفاضل الْكَامِل الْمولى حسام الدّين حُسَيْن بن عبد الرحمن قرا على عُلَمَاء عصره حَتَّى وصل الى خدمَة الْمولى الْفَاضِل افضل زَاده ثمَّ قَرَأَ على الْمولى عبد الرحمن بن الْمُؤَيد ثمَّ وصل الى خدمَة الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى خواجه زَاده ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة مَوْلَانَا وَاجِد بكوتاهيه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة قبلوجه بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان فِيهَا ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان مُحَمَّد خَان بِالْمَدِينَةِ المزبورة

الترجمة

وَمِنْهُم الْعَالم الْعَامِل والفاضل الْكَامِل الْمولى حسام الدّين حُسَيْن بن عبد الرحمن
قرا على عُلَمَاء عصره حَتَّى وصل الى خدمَة الْمولى الْفَاضِل افضل زَاده ثمَّ قَرَأَ على الْمولى عبد الرحمن بن الْمُؤَيد ثمَّ وصل الى خدمَة الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى خواجه زَاده ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة مَوْلَانَا وَاجِد بكوتاهيه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة قبلوجه بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان فِيهَا ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان مُحَمَّد خَان بِالْمَدِينَةِ المزبورة ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان باماسيه ثمَّ صَار مدرسا باحدى الْمدَارِس الثمان ثمَّ صَار قَاضِيا بِمَدِينَة أدرنه ثمَّ صَار قَاضِيا بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار ثَانِيًا مدرسا باحدى الْمدَارِس الثمان وَعين لَهُ كل يَوْم ثَمَانُون درهما وَمَات وَهُوَ مدرس بهَا فِي سنة سِتّ وَعشْرين وَتِسْعمِائَة كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى مشتغلا بِالْعلمِ غَايَة الِاشْتِغَال وَبلغ فِيهِ مرتبَة الْفضل وَكَانَ لَهُ حسن سمت ولطف معاشرة مَعَ النَّاس وَكَانَ صَاحب وقار وأدب تَامّ وَله حواش على اوائل حَاشِيَة شرح التَّجْرِيد وكلمات مُتَعَلقَة بشرح الْوِقَايَة لصدر الشَّرِيعَة ورسالة فِي جَوَاز اسْتِخْلَاف الْخَطِيب ورسالة فِي جَوَاز الذّكر الجهري وَغير ذَلِك رَحمَه الله تَعَالَى

الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.

 

 

العالم الفاضل حسام الدين حسين بن عبد الرحمن، المتوفى بقسطنطينية سنة ست وعشرين وتسعمائة.
كان من بلدة طراقلي، قرأ على المولى خُسرو وأفضل زاده ومؤيد زاده وخواجه زاده، ثم درَّس بمدارس إلى أن صار قاضياً بأدرنة سنة 923 ثم بروسا سنة 24 [9] ثم أعيد إلى تدريس الصحن، ومات وله "حاشية شرح التجريد" للسيد و"حاشية شرح المواقف" و"رسالة في سبّ النبي" و"رسالة في الإستخلاف" و"رسالة في الذكر".
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

حسين بن عبد الرحمن الرومي: حسين بن عبد الرحمن العالم الفاضل المولى حسام الدين الرومي الحنفي قرأ على علماء عصره ودخل إلى خدمة المولى أفضل زاده ثم ولي التداريس حتى صار مدرساً بمدرسة السلطان محمد خان ببروسا ثم بمدرسة أبي يزيد خان باماسية ثم بإحدى الثماني ومات وهو مدرس بها وكان فاضلاً بارعاً حسن الصوت لطيف المعاشرة وله أدب ووقار وله حواش على أوائل حاشية التجريد وكلمات متعلقة بشرح الوقاية لصدر الشريعة ورسالة في جواز استخلاف الخطيب ورسالة في جواز الذكر الجهري وغير ذلك توفي في سنة عشرين وتسعمائة رحمه الله تعالى.- الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -