أبي بكر بن محمد بن أبي بكر بن نصر الحيشي تقي الدين
تاريخ الولادة | 848 هـ |
تاريخ الوفاة | 930 هـ |
العمر | 82 سنة |
مكان الولادة | حلب - سوريا |
أماكن الإقامة |
|
- محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين "الحافظ السخاوي"
- محمد بن إسماعيل بن الحسن البابي الحلبي شمس الدين "سالم"
- عبد الرحمن بن أبي بكر بن داود الدمشقي أبي الفرج زين الدين "ابن داود"
- محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسيني الإيجي أبي عبيد الله علاء الدين "ابن عفيف الدين"
- صالح بن عمر بن رسلان بن نصير البلقيني علم الدين
- معروف بن أحمد الصهيوني الدمشقي شرف الدين "ابن الضعيف"
- أحمد بن إبراهيم بن محمود بن خليل الحلبي موفق الدين أبي ذر
- محمد بن أبي بكر بن نصر بن عمر الطائي الحيشي أبي عبد الله شمس الدين
نبذة
الترجمة
أبي بكر الحيشي: أبي بكر بن محمد بن أبي بكر الحيشي بن نصر بن عمر بن هلال بن معدي بن زيد بن أبي يزيد بن عشائر ينتهي نسبه كما وجد بخطه إلى زيد الخير الصحابي - رضي الله تعالى عنه - الشيخ المحدث تقي الدين الحبيشي الأصل، الحلبي الشافعي البسطامي الخرقة. قال ابن الحنبلي: أدركته وقد عمر وعلى رأسه تاج البسطامية، وفي وجهه نور السادات الصوفية. وحدثني ووالدي بالحديث المسلسل بالأولية، وذكره السخاوي في الضوء اللامع، وقال: ولد سنة ثمان وأربعين وثمانمائة في مستهل جمادى الأولى بحلب. ولازم والده في النسك، وقرأ وسمع على أبي ذز بن البرهان الحافظ، وتدرب به في كثير من المبهمات والغريب والرجال، بل وتفقه به وبالشمس البابي إمام الجامع الكبير بحلب، وأبي عبد الله بن القيم، وابن الضعيف، وكذا على العلاء ابن السيد عفيف الدين حين ورد عليهم في آخرين: بل أجاز له ابن حجر، والعلم البلقيني، والزين عبد الرحمن بن داود في بعض الاستدعاءات، وزار بيت المقدس، وحج في سنة ست وثمانين، وجاور ولازم الشمس السخاوي، وحمل عنه مؤلفاته، وكانت وفاته في رجب سنة ثلانين وتسعمائة رحمه الله تعالى.
- الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -
أبي بكر بن محمد بن أبي بكر بن نصر بن عمر
الشيخ تقي الدين الحييشي الأصل الحلبي الشافعي مذهبا البسطامي مشربا المعروف بابن الحيشي أدركته وقد عمر وعلى رأسه تاج البسطامية وفي وجه نور السادة الصوفية وحدثني ووالدي في الحديث المسلسل بالأولية بقاعة سكنه الملاصقة لدار القران العشائرية المعروفة الان بالحيشية وأجاز لي ولوالدي جميع ما يجوز له عند روايته بشرطه وسمعته يقرأ الحديث مرارا على الكرسي الموضوع لدى شباك الدار المذكورة المطل على الجامع الأعظم الأموي
ولد في مستهل جمادى الاولى سنه 848 في حلب
ونشا بها فلازم والده في النسك وقرأ وسمع على أبي ذر ابن البرهان ابن الحافظ وتدرب به في كثير من المبهمات والغريب والرجال بل وتفقه به وبالشمس محمد البابي إمام الجامع الكبير بحلب وأبي عبد الله ابن القيم وابراهيم الضعيف وكذا على العلاء ابن السيد عفيف الدين حين ورد عليهم في اخرين
بل ذكر لي ان شيخنا يريد به الحافظ ابن حجر العسقلاني والعلم البلقيني والزين عبد الرحمن ابن داود اجازوا له في بعض الاستدعاءات في اخرين ممن أخذ عنهم الفقه والحديث وخلف والده في المشيخة بحلب وصارت له جاهة وزار بيت المقدس ولقيني بمكة في سنتين 886 والتي بعدها
فلازمني حتى حمل مني اشياء من مروياتي ومصنفاتي وكتب بخطه منها جملة واغتبط بذلك وكانت له اجازة أشرت لمقاصدها في الكبير ونعم الرجل ادبا وفهما وسمتا وتواضعا واشتغالا بنفسه وإقبالا على الخير وتقنعا وعفة انتهى كلامه.
توفي في العشر الاول من رجب سنه 993
انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).
أَبُو بكر بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن نصر بن عمر الشّرف الحيشي الأَصْل الْحلَبِي الشَّافِعِي البسطامي الْمَاضِي أَبوهُ والآتي جده وَيعرف بِابْن الحيشي ولد فِي مستهل جُمَادَى الأولى سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بحلب وَنَشَأ بهَا فلازم وَالِده فِي التسلك وَقَرَأَ وَسمع على أبي ذَر بن الْبُرْهَان الْحَافِظ وتدرب بِهِ فِي كثير من المبهمات والغريب وَالرِّجَال بل وتفقه بِهِ وَالشَّمْس مُحَمَّد البابي إِمَام الْجَامِع الْكَبِير بحلب وَأبي عبد الله بن الْقيم وَإبراهيم الضَّعِيف وَكَذَا على الْعَلَاء بن السَّيِّد عفيف الدّين حِين ورد عَلَيْهِم فِي آخَرين بل ذكر لي أَن شَيخنَا وَالْعلم البُلْقِينِيّ والزين عبد الرَّحْمَن بن دَاوُد أَجَازُوا لَهُ فِي بعض الاستدعاءات فِي آخَرين مِمَّن أَخذ عَنْهُم الْفِقْه والْحَدِيث وَخلف وَالِده فِي المشيخة بحلب وَصَارَت لَهُ وجاهة وزار بَيت الْمُقَدّس ولقيني بِمَكَّة فِي سنتي سِتّ وَثَمَانِينَ وَالَّتِي بعْدهَا فلازمني حَتَّى حمل عني أَشْيَاء من مروياتي ومصنفاتي وَكتب بِخَطِّهِ مِنْهَا جملَة واغتبط بذلك وكتبت لَهُ إجَازَة أَشرت لمقاصدها فِي الْكَبِير وَنعم الرجل أدبا وفهما وسمتا وتواضعا واشتغالا بِنَفسِهِ وإقبالا على الْخَيْر وتقنعا وعفة وَرُبمَا وَردت على مطالعاته من بَلَده.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.