المثنى بن الصباح اليماني الأبناوي
تاريخ الوفاة | 149 هـ |
مكان الوفاة | مكة المكرمة - الحجاز |
أماكن الإقامة |
|
- علي بن عياش بن مسلم "أبو الحسن الألهاني"
- صامت بن معاذ بن شعبة بن عقبة الجندي أبي محمد
- الوليد بن مسلم بن السائب الدمشقي القرشي أبي العباس "الحافظ الأموي"
- يحيى بن عبد الله بن الأهتم "يحيى بن أبي الحجاج الأهتمي أبي أيوب"
- رشدين بن سعد بن مفلح بن هلال المهري المصري "أبي الحجاج"
- مسلمة بن علي بن خلف الخشني أبي سعيد
- صدقة بن خالد القرشي أبي العباس
- عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري أبي بكر الصنعاني
نبذة
الترجمة
المثنى بن الصباح اليماني الأبناوي أبو عبيد الله
روى عن طاوس وعطاء بن ابي رباح وعمرو بن دينار وعمرو بن شعيب وعيرهم وعنه ابن المبارك وعيسى بن يونس وعبد الله بن رجاء المكي وعدة
قال البخاري: قال يحيى القطان: لم يترك المثنى من أجل عمرو بن شعيب
ونقل ابن أبي حاتم عن يحيى القطان قال: لم نتركه من أجل حديث عمرو بن شعيب ولكن كان اختلاطا منه في عطاء
وقال أحمد لا يساوي حديثه شيئا مضطرب الحديث
وقال ابن معين: ضعيف
وقال ابن حبان كان ممن اختلط في آخر عمره حتى كان لا يدري ما يحدث به فاختلط حديثه الذي فيه الأوهام والمناكير بحديثه العظيم (الصواب القديم) الذي فيه الأشياء المستقيمة عن أقوام مشاهير فبطل الاحتجاج به ونقل الحافظ
عن عبد الرزاق قال أدركته شيخا كبيرا بين اثنين يطوف الليل أجمع
وقال الحافظ في التقريب ضعيف اختلط بأخرة وكان عابداً من كبار السابعة مات سنة تسع وأربعين
الكواكب النيرات في معرفة من الرواة الثقات - أبو البركات، زين الدين ابن الكيال
المثنى بن الصباح اليماني، ثم المكيّ، الا بناوي:
من رجال الحديث المكثرين. كان من أعبد الناس. أصله من أبناء فارس باليمن، وشهرته ووفاته بمكة. طال عمره، واختلط، فكانت له أوهام في الرواية، فعدّ من الضعفاء .
-الاعلام للزركلي-