أبي ريحانة عبد الله بن مطر البصري

أماكن الإقامة
  • البصرة - العراق

نبذة

عبد الله بن مطر وَيُقَال زِيَاد بن مطر أَبُو رَيْحَانَة الْبَصْرِيّ وَيُقَال مولى بني ثَعْلَبَة ابْن يَرْبُوع روى عَن سفينة فِي الْوضُوء روى عَنهُ بشر بن الْمفضل وَإِسْمَاعِيل بن علية.

الترجمة

عبد الله بن مطر وَيُقَال زِيَاد بن مطر أَبُو رَيْحَانَة الْبَصْرِيّ وَيُقَال مولى بني ثَعْلَبَة ابْن يَرْبُوع
روى عَن سفينة فِي الْوضُوء
روى عَنهُ بشر بن الْمفضل وَإِسْمَاعِيل بن علية.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

 عبد الله بن مطر - أبو ريحانة البصري مشهور بكنيته.

روى عن سفينة وابن عباس وصحب ابن عمر
وعنه عوف الأعرابي ووهيب بن خالد وسليمان بن كثير وبشر بن المفضل وإسماعيل بن علية وعلي بن عاصم وغيرهم.
قال يحيى بن معين: صالح وقال مرة ليس به بأس
وقال النسائي: لا بأس به وفي رواية عنه: ليس بالقوي
وقال ابن عدي: لا أعرف له حديثا منكرا فأذكره
وذكره ابن حبان في الثقات وقال ربما أخطأ
وقال الحافظ في التهذيب: ذكره ابن خلفون في الثقات وقال: إنه تغير وإن من سمع منه قديما فحديثه صالح
وقال في التقريب: أبو ريحانة البصري مشهور بكنيته صدوق تغير بأخرة من الثالثة

الكواكب النيرات في معرفة من الرواة الثقات - أبو البركات، زين الدين ابن الكيال

 

 

عبد اللَّه بن مطر : أبو ريحانة.
كذا حكى ابن مندة، وأبو نعيم، في تسميته. وأشار ابن الأثير إلى تخطئة من قال ذلك، وأن أبا ريحانة الصحابي اسمه شمعون كما تقدم. وأما الّذي اسمه عبد اللَّه ابن مطر فهو تابعي شهير، روى عن سفينة مولى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم، وعن ابن عباس، وابن عمر. أخرج له مسلم وأصحاب السنن.
وقد قيل: إن اسمه زياد، وقال البخاري: عبد اللَّه أصحّ.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

عبد الله بن مطر
عَبْد اللَّه بْن مطر أَبُو ريحانة وقيل اسمه شمعون، وهو من الأزد، وكان يقص بإيليا، وله كرامات وآيات.
روى عَنْهُ: كريب بْن أبرهة، وثوبان بْن شهر، والهيثم بْن شفي، وعبادة بْن نسي، قاله أَبُو نعيم.
وقَالَ ابْنُ منده: وهو من بني نمير، من بني ثعلبة بْن يربوع.
روى شهر بْن حوشب، عَنْ أَبِي ريحانة، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الحمى من فنيح جهنم، وهي نصيب المؤمن من النار ".
أَخْبَرَنَا يَحيى بْن محمود، إجازة بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي بَكْر ابْن أَبِي عاصم، حَدَّثَنَا أَبُو عمير، عَنْ ضمرة، عَنِ ابْنِ عطاء، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: ركب أَبُو ريحانة البحر، فاشتد عَلَيْهِ، فَقَالَ: اسكن، فإنما أنت عَبْد حبشي، فسكن حتَّى صار كالزيت، قَالَ: وسقطت إبرته، فَقَالَ: أي رب عزمت عليك لما رددتها عليّ، فظهرت حتَّى أخذها.
أَخْرَجَهُ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم قلت: ذكر بعض العلماء، أن عَبْد اللَّه بْن مطر أبا ريحانة الَّذِي قيل فِيهِ: شمعون، قَالَ: هما رجلان، أحدهما صحابي، وهو شمعون أَبُو ريحانة، وهو الَّذِي كَانَ يقص بالبيت المقدس، وله الكرامات، والثاني: أَبُو ريحانة عَبْد اللَّه بْن مطر، وهو تابعي بصري، روى عَنْ: ابْنُ عُمَر، وسفينة، وكذلك ذكرهما الأئمة، منهم مُسْلِم، وابن أَبِي حاتم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

أبو ريحانة: عبد اللَّه بن مطر.
ذكره أبو نعيم وهو خطأ، فإن أبا ريحانة الصحابي اسمه شمعون، وأما عبد اللَّه بن مطر فهو تابعي يروي عن سفينة خادم رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.