أبان بن عيسى بن دينار الغافقي

أبي القاسم الغافقي

تاريخ الولادة160 هـ
تاريخ الوفاة262 هـ
العمر102 سنة
أماكن الإقامة
  • طليطلة - الأندلس
  • قرطبة - الأندلس
  • المدينة المنورة - الحجاز

نبذة

أبان بن عيسى بن دينار بن واقد أبو القاسم الغافقي الطّليطلي ثم القرطبي القاضي الفقيه العابد الزاهد وستأتي ترجمة أبيه وإخوته عبد الرحمن وعبد الواحد ومحمد إن شاء الله تعالى. سمع من أبيه، وسحنون بن سعيد، وابن الماجشون، وغيرهم. روى عنه محمد بن وضّاح، وقاسم بن محمد، ومحمد بن عمر بن لبابة.

الترجمة

أبان بن عيسى بن دينار بن واقد أبو القاسم الغافقي الطّليطلي ثم القرطبي القاضي الفقيه العابد الزاهد وستأتي ترجمة أبيه وإخوته عبد الرحمن وعبد الواحد ومحمد إن شاء الله تعالى.
سمع من أبيه، وسحنون بن سعيد، وابن الماجشون، وغيرهم.
روى عنه محمد بن وضّاح، وقاسم بن محمد، ومحمد بن عمر بن لبابة.
قال أبو عبد الملك بن عبد البر: كان الغالب عليه الفقه، وكان كثير العمل كثير الصيام، قال لي ابن لبابة: لم أنظر قط لوجه أبان إلا وجدت الموت، وكان يصف فضله وزهده وورعه. وقال القاضي عياض: وأثنى عليه أبو صالح وفضّله. وقال أحمد بن حزم: قال الأعناقي: لم أر أحدا ولا سمعت في الدنيا من كانت له هيبة أبان بن عيسى، ما كان منا من ينظر إلى وجه صاحبه أو يرفع رأسه إليه، فكيف يتكلم.
توفي منتصف ربيع الأول سنة اثنتين وستين ومئتين.
[الطبقة الثانية: الأندلس]

جمهرة تراجم الفقهاء المالكية - لقاسم علي سعد.

أبو القاسم أبان بن عيسى بن دينار: الإمام الفقيه الفاضل العمدة العالم العامل أخذ عن أبيه وأخيه عبد الرحمن المتوفى سنة 201 هـ المولود سنة 160 هـ ورحل ولقي شيوخاً وسمع بالمدينة من ابن كنانة وابن الماجشون ومطرف وغيرهم. روى عنه محمَّد بن وضاح وقاسم بن محمَّد وابن لبابة، وسمع من أبي صالح والأعناقي ومحمد بن غالب الصفار من طبقته. توفي سنة 262هـ[875 م] وله إخوة أجلاء فضلاء عبد الرحمن المذكور وعبد الواحد ومحمد ولأبان ابنان عالمان محمَّد وعبد الله اختصر المبسوط ليحيى بن إسحاق بن يحيى

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية_لمحمد مخلوف

 

أبان بن عيسى بن دينار بن واقد أبو القاسم الغافقي الطّليطلي ثم القرطبي القاضي الفقيه العابد الزاهد وستأتي ترجمة أبيه وإخوته عبد الرحمن وعبد الواحد ومحمد إن شاء الله تعالى.
سمع من أبيه، وسحنون بن سعيد، وابن الماجشون، وغيرهم.
روى عنه محمد بن وضّاح، وقاسم بن محمد، ومحمد بن عمر بن لبابة.
قال أبو عبد الملك بن عبد البر: كان الغالب عليه الفقه، وكان كثير العمل كثير الصيام، قال لي ابن لبابة: لم أنظر قط لوجه أبان إلا وجدت الموت، وكان يصف فضله وزهده وورعه. وقال القاضي عياض: وأثنى عليه أبو صالح وفضّله. وقال أحمد بن حزم: قال الأعناقي: لم أر أحدا ولا سمعت في الدنيا من كانت له هيبة أبان بن عيسى، ما كان منا من ينظر إلى وجه صاحبه أو يرفع رأسه إليه، فكيف يتكلم.
توفي منتصف ربيع الأول سنة اثنتين وستين ومئتين.
[الطبقة الثانية: الأندلس]

جمهرة تراجم الفقهاء المالكية - لقاسم علي سعد.

أبان بن عيسى بن دينار بن واقد أبي القاسم الغافقي:
الطّليطلي ثم القرطبي، القاضي، الفقيه، العابد، الزاهد. وستأتي ترجمة أبيه وإخوته عبد الرحمن وعبد الواحد ومحمد إن شاء الله تعالى.
سمع من أبيه، وسحنون بن سعيد، وابن الماجشون، وغيرهم.
روى عنه محمد بن وضّاح، وقاسم بن محمد، ومحمد بن عمر بن لبابة.
قال أبي عبد الملك بن عبد البر: كان الغالب عليه الفقه، وكان كثير العمل كثير الصيام، قال لي ابن لبابة: لم أنظر قط لوجه أبان إلا وجدت الموت، وكان يصف فضله وزهده وورعه. وقال القاضي عياض: وأثنى عليه أبي صالح وفضّله. وقال أحمد بن حزم: قال الأعناقي: لم أر أحدا ولا سمعت في الدنيا من كانت له هيبة أبان بن عيسى، ما كان منا من ينظر إلى وجه صاحبه أو يرفع رأسه إليه، فكيف يتكلم.
توفي منتصف ربيع الأول سنة اثنتين وستين ومئتين.

جمهرة تراجم الفقهاء المالكية.

 

 

أبو القاسم أبان بن عيسى بن دينار: الإمام الفقيه الفاضل العمدة العالم العامل أخذ عن أبيه وأخيه عبد الرحمن المتوفى سنة 201 هـ المولود سنة 160 هـ ورحل ولقي شيوخاً وسمع بالمدينة من ابن كنانة وابن الماجشون ومطرف وغيرهم. روى عنه محمَّد بن وضاح وقاسم بن محمَّد وابن لبابة، وسمع من أبي صالح والأعناقي ومحمد بن غالب الصفار من طبقته. توفي سنة 262هـ[875 م] وله إخوة أجلاء فضلاء عبد الرحمن المذكور وعبد الواحد ومحمد ولأبان ابنان عالمان محمَّد وعبد الله اختصر المبسوط ليحيى بن إسحاق بن يحيى

شجرة النور الزكية في طبقات المالكية_لمحمد مخلوف

 

أبان بن عيسى بن دينار من أهل الأندلس من الطبقة الثانية الذين لم يروا مالكاً وستأتي نسبته في حرف عيسى سكن قرطبة يكنى أبا القاسم سمع من أبيه ورحل فلقي سحنوناً وعلي بن معبد وغيرهما وسمع بالمدينة من بن كنانة وابن الماجشون ومطرف.
وروى عنه محمد بن وضاح وقاسم بن محمد بن لبابة وكان فقيهاً وغلب عليه الزهد والورع وشوور بقرطبة مع بن حبيب وأصبغ بن خليل وعبد الأعلى بن وهب وولي قضاء طليطلة سئل أبان عمن له غرفة أراد أن يفتح لها باباً على مقبرة؟ فقال: لا يجوز أن يفتحه على مقبرة المسلمين. وسمع منه أبي صالح والأعناقي وابن حمير ومحمد بن غالب الصفار وطبقتهم ممن بعدهم قال الأعناقي: لم أر أحداً ولا سمعت في الدنيا بمن كان له هيبة أبان بن عيسى.

توفي يوم الجمعة نصف ربيع الأخير سنة ثنتين وستين ومائتين.

الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري