عبد الله بن أبي أوفى علقمة بن خالد أبي إبراهيم الخزاعي الأسلمي الكوفي أبي معاوية

ابن أم أوفى

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة86 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةالكوفة - العراق
أماكن الإقامة
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • الكوفة - العراق

نبذة

عبد الله بن أم أَوْفَى، عبد الله بن أبي أوفى أَبُو إِبْرَاهِيم وَيُقَال أَبُو مُعَاوِيَة وَيُقَال أَبُو مُحَمَّد الْأَسْلَمِيّ الْكُوفِي وَاسم أبي أوفى عَلْقَمَة بن خَالِد بن الْحَارِث الْخُزَاعِيُّ. أَخُو زيد بن أبي أوفى. صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَحَدُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ، وَلَهُ عِدَّةُ أَحَادِيثَ. غزا مع رسول الله. سكن الْكُوفَة وابتنى بهَا دَارا. تُوُفِّيَ سنة ستٍ وثمانين. وقيل: سنة سبعٍ أو ثمانٍ وَثَمَانِينَ. وَهُوَ آخِرُ مَنْ مَاتَ مِنَ الصَّحَابَةِ بِالْكُوفَةِ.

الترجمة

ابن أبي أوفى: عبد الله بن أبي أوفى الاسلمي واسم أبي أوفى علقمة بن خالد بن الحارث بن أسد بن رفاعة الاسلمي , هو اخو زيد بن أبي أوفى ويكنى أبا معاوية وقيل أبا إبراهيم وقيل أبا محمد,شهد الحديبية وخيبر وما بعدها من المشاهد ولم يزل في المدينة حتى قبض رسول الله (صلى الله عليه وسلم), فتحول الى الكوفة وتوفي فيها سنه سبع وثمانين 0 ينظر: اُسد الغابة لابن الأثير 1/583

 

 

ع: عبد الله بن أم أَوْفَى، عَلْقَمَةُ بْنُ خَالِدِ بْنِ الْحَارِثِ الْخُزَاعِيُّ، ثُمَّ الأَسْلَمِيُّ، أَبُو إِبْرَاهِيمَ، وَيُقَالُ: أَبُو مُعَاوِيَةَ، وَيُقَالُ: أبو محمد [الوفاة: 81 - 90 ه]
صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَحَدُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ، وَلَهُ عِدَّةُ أَحَادِيثَ.
قَالَ أَبُو يَعْفُورٍ، عَنْهُ: غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سبْعَ غزواتٍ نَأْكُلُ الْجَرَادَ.
وَبَلَغَنَا أَنَّهُ قَدِمَ عَلَى أَبِي عُبَيْدَةَ بكتابٍ مِنْ عُمَرَ وَهُوَ مُحَاصِرٌ دِمَشْقَ.
رَوَى عَنْهُ: الشَّعْبِيُّ، وَعَمْرُو بْنُ مُرَّةَ، وَعَدِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، وَسَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ، وَطَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُسْلِمٍ الْهَجَرِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ السَّكْسَكِيُّ، وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ، وَالأَعْمَشُ، وَأَبُو إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيُّ، وَسَعِيدُ بْنُ جهمان، وإسماعيل بن أبي خالد، وآخرون.
قال الْوَاقِدِيُّ، وَخَلِيفَةُ، وَيَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، وَجَمَاعَةٌ: تُوُفِّيَ سنة [ص:951] ستٍ وثمانين.
وقال البخاري: سنة سبعٍ أو ثمانٍ وَثَمَانِينَ.
قُلْتُ: وَهُوَ آخِرُ مَنْ مَاتَ مِنَ الصَّحَابَةِ بِالْكُوفَةِ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

عبد الله بن أبي أوفى أَبُو إِبْرَاهِيم وَيُقَال أَبُو مُعَاوِيَة وَيُقَال أَبُو مُحَمَّد الْأَسْلَمِيّ الْكُوفِي وَاسم أبي أوفى عَلْقَمَة بن خَالِد بن الْحَارِث بن أبي أسيد بن رِفَاعَة بن ثَعْلَبَة بن هوَازن بن أسلم بن أقْصَى بن حَارِثَة بن عَمْرو بن عَامر أَخُو زيد بن أبي أوفى
لَهُ صُحْبَة من النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَكَانَ من أَصْحَاب الشَّجَرَة سكن الْكُوفَة وابتنى بهَا دَارا فِي أسلم وَهُوَ آخر من مَاتَ بهَا من الصَّحَابَة سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَقيل سنة سبع بَعْدَمَا عمي
روى عَنهُ عبيد بن الْحسن فِي الصَّلَاة ومجزأة بن زَاهِر وَأَبُو إِسْحَاق الشَّيْبَانِيّ فِي الصَّوْم وَإِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد فِي الْحَج وَطَلْحَة بن مصرف فِي الْوَصَايَا وَأَبُو النَّضر سَالم وعدي بن ثَابت فِي الذَّبَائِح وَأَبُو يَعْقُوب فِي الذَّبَائِح.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

عبد اللَّه بن أبي أوفى الأسلمي :
ابن أخي عبد اللَّه بن أبي أوفى.
ذكره المرزباني في معجم الشعراء، واسم أبي أو في علقمة، وله ولولده عبد اللَّه صحبة، ولم أر لوالده أوفى ذكرا، فكأنه مات قبل الإسلام، وترك ولده هذا فيكون من أهل هذا القسم.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

عبد الله بن أبي أوفى
عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي أوفى، واسم أَبِي أوفى: علقمة بْن خَالِد بْن الحارث بْن أَبِي أسيد بْن رفاعة بْن ثعلبة بْن هوازن بْن أسلم الأسلمي، يكنى أبا معاوية، وقيل: أَبُو إِبْرَاهِيم، وقيل: أَبُو مُحَمَّد.
شهد الحديبية، وبايع بيعة الرضوان، وشهد خيبر وما بعدها من المشاهد، ولم يزل بالمدينة حتى قبض رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثم تحول إِلَى الكوفة، وهو آخر من بقي بالكوفة من أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحمد بْن حنبل، عن يَزِيدَ بْنِ هارون، عن إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد، قال: رأيت عَلَى ساعد عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي أوفى ضربة، فقلت: ما هذه؟ قال: ضربتها يَوْم حنين، فقلت: أشهدت معه حنينًا؟ قال: نعم، وقبل ذلك.
روى عنه عمرو بْن مرة، أَنَّهُ قال: كان أصحاب الشجرة ألفًا وأربع مائة، وكانت أسلم ثمن المهاجرين يومئذ.
روى عنه إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد، والشعبي، وعبد الملك بْن عمير، وَأَبُو إِسْحَاق الشيباني، والحكم بْن عتيبة، وسلمة بْن كهيل، وغيرهم.
أخبرنا إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد الفقيه، وغيره بإسنادهم، إِلَى أَبِي عِيسَى الترمذي، قال: حدثنا أحمد بْن منيع، حدثنا سفيان، عن أَبِي يعفور العبدي، عن عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي أوفى، أَنَّهُ سئل عن الجراد، فقال: غزوت مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ست غزوات نأكل الجراد، كذا رواه سفيان بْن عيينة، ورواه الثوري، عن أَبِي يعفور، قال: سبع غزوات
وأخبرنا أَبُو عَبْد اللَّهِ مُحَمَّد بْن مُحَمَّدِ بْنِ سرايا بْن علي الفقيه البلدي، وغير واحد قَالُوا بإسنادهم إِلَى مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل الجعفي، قال: حدثنا عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد، حدثنا معاوية بْن عمرو، حدثنا أَبُو إِسْحَاقَ، عن موسى بْن عقبة، عن سالم أَبِي النضر، مولى عمر بْن عبيد اللَّه، وكان كاتبه، قال: كتب إليه عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي أوفى، أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " اعلم أن الجنة تحت ظلال السيوف " توفي عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي أوفى بالكوفة سنة ست وثمانين، وقيل: سبع وثمانين، بعد ما كف بصره، وكان يصبغ رأسه بالحناء، وكان له ضفيرتان.
أخرجه الثلاثة.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

عبد الله بْن أَبِي أوفى الأسلمي،
واسم أَبِي أوفى علقمة بن خالد بن الحارث ابن أَسَد بْن رفاعة بْن ثعلبة بْن هوازن بن أسلم بن أفصى بن حارثة بن عمرو ابن عَامِر. هُوَ أخو زَيْد بْن أَبِي أوفى، يكنى أَبَا مُعَاوِيَة. وقيل: أَبَا إِبْرَاهِيم.

وقيل: أبا محمد. شهد الحديبيّة وخيبر وما بعد ذَلِكَ من المشاهد، ولم يزل بالمدينة حَتَّى قبض رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ تحول إِلَى الكوفة. وَهُوَ آخر من بقي بالكوفة من أصحاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. مات سنة سبع وثمانين بالكوفة، وَكَانَ ابتنى بها دارا فِي أسلم، وَكَانَ قد كف بصره، وقيل: بل مات بالكوفة سنة ست وثمانين. وَذَكَرَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، قَالَ: رَأَيْتُ عَلَى سَاعِدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى ضَرْبَةً، فَقُلْتُ: مَا هَذِهِ؟ فَقَالَ: ضُرِبْتُهَا يَوْمَ حُنَيْنٍ. فَقُلْتُ: شَهِدْتُ مَعَهُ حُنَيْنًا؟ قَالَ:
نَعَمْ، وَقَبْلَ ذَلِكَ.
قَالَ: وَحَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْهَيْثَمِ، أَبُو قَطَنٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى، قَالَ: كَانَ أَصْحَابُ الشَّجَرَةِ أَلْفًا وَأَرْبَعَمِائَةٍ، وَكَانَتْ أَسْلَمُ ثُمُنَ الْمُهَاجِرِينَ يومئذ

 

 

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي أَوْفَى وَاسْمُ أَبِي أَوْفَى عَلْقَمَةُ بْنُ خُلَيْدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي أُسَيْدِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ هَوَازِنَ

حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا مِسْعَرٌ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ السَّكْسَكِيِّ، , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ: أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فَقَالَ: إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ أَتَعَلَّمُ شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ , فَعَلِّمْنِي مَا يُجْزِينِي بِالْقُرْآنِ قَالَ: " قُلْ: سُبْحَانَ اللَّهِ , وَالْحَمْدُ لِلَّهِ , وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ , وَاللَّهُ أَكْبَرُ , وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ " قَالَ: هَذَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ , فَمَا لِي؟ قَالَ: «قُلِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي , وَارْحَمْنِي , وَارْزُقْنِي , وَاهْدِنِي , وَعَافِنِي» قَالَ مِسْعَرٌ: اسْتَفْهَمْتُ بَعْضَهُ مِنْ أَبِي خُلَيْدٍ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الْحَمَّارُ، نا عُبَيْدُ بْنُ يَعِيشَ، نا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، عَنِ ابْنِ أَبَى أَوْفَى «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشَّرَ خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ مِنْ قَصَبٍ , لَا صَخَبَ فِيهِ وَلَا نَصَبَ»

-معجم الصحابة - أبي الحسين عبد الباقي بن قانع البغدادي-

 

 

عبد الله بن علقة (أبو أوفى) بن خالد الخزاعي الأسلمي، ويقال له ابن أبي أوفى:
آخر من توفي بالكوفة من الصحابة. له في كتب الحديث 95 حديثا. وهو أحد من بايع بيعة الرضوان. وشهد الحديبيّة وخيبر. انتقل من المدينة إلى الكوفة، بعد وفاة النبي صلّى الله عليه وسلم وكف بصره في أواخر أعوامه .

-الاعلام للزركلي-

 

 

عبد الله بن أبى أوفى الاسلمي واسم أبى أوفى علقمة بن خالد كنيته أبو إبراهيم مات بعد ما عمى سنة سبع وثمانين كان يخضب بالحناء وهو آخر من مات بالكوفة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم

مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).