محمد بن هشام بن خلف البزاز
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
محمد بن هشام بن خلف بن هشام، البزاز:
حدث عن جده خلف، وعن علي بن الجعد، ومحرز بن عون. روى عنه عبد الصمد بن علي الطستي، وأبو سهل بن زياد القطان.
إلا أن أبا سهل سمى أباه هاشما بتقديم الألف على الشين.
ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.
محمد بن هاشم بن خلف بن هشام، البزّار:
حدّثنا الحسن بن أبي بكر حَدَّثَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله بن زياد القطّان حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمِ بْنِ خَلَفٍ الْبَزَّارُ حدّثنا على بن الجعد حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ مُحَمَّدُ بْنُ مُطَرِّفٍ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ كُلَّ ليلة اثنين وخمسين فَيَغْفِرُ اللَّهُ لِكُلِّ إِنْسَانٍ لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا، إِلا رَجُلا كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شحناء، فيتركان حتى يصطلحا».
وقد ذكرنا أنه حدث عن جده وعن محرز بن عون، وأن عبد الصّمد الطستيّ يروي عنه فسمى أباه هشاما
ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.