مالك بن أبي حمزة عامر أبي عطية الوادعي الهمداني الكوفي عمرو بن جندب

أبي عطية الوادعي الهمداني

تاريخ الوفاة81 هـ
أماكن الإقامة
  • همذان - إيران
  • الكوفة - العراق

نبذة

أَبُو عَطِيَّةَ الْوَادِعِيُّ الْهَمْدَانِيُّ الْكُوفِيُّ، مَالِكُ بْنُ عَامِرٍ، وَقِيلَ: ابْنُ أَبِي عَامِرٍ، وَقِيلَ: ابْنُ حُمْرَةَ، وَقِيلَ: اسْمُهُ عَمْرُو بْنُ جُنْدُبٍ، وَيُقَال مَالك بن ربيد، وَقِيلَ غَيْرُ ذَلِكَ. عَنْ: ابْنِ مَسْعُودٍ، وَعَائِشَةَ، وَأَبِي مُوسَى، وَمَسْرُوقِ. وَعَنْهُ: ابْنُ سِيرِينَ، وَأَبُو الشَّعْثَاءِ الْمُحَارِبِيُّ، وَعُمَارَةُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَحُصَيْنٌ، وَالأَعْمَشُ، وَآخَرُونَ.

الترجمة

ع سوى ق: أَبُو عَطِيَّةَ الْوَادِعِيُّ الْهَمْدَانِيُّ الْكُوفِيُّ، مَالِكُ بْنُ عَامِرٍ، وَقِيلَ: ابْنُ أَبِي عَامِرٍ، وَقِيلَ: ابْنُ حُمْرَةَ، وَقِيلَ: اسْمُهُ عَمْرُو بْنُ جُنْدُبٍ، [الوفاة: 81 - 90 ه]
وَقِيلَ غَيْرُ ذَلِكَ.
عَنْ: ابْنِ مَسْعُودٍ، وَعَائِشَةَ، وَأَبِي مُوسَى، وَمَسْرُوقِ.
وَعَنْهُ: ابْنُ سِيرِينَ، وَأَبُو الشَّعْثَاءِ الْمُحَارِبِيُّ، وَعُمَارَةُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَحُصَيْنٌ، وَالأَعْمَشُ، وَآخَرُونَ.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.

 

 

مَالك بن عَامر أَبُو عَطِيَّة الْهَمدَانِي الوادعي الْكُوفِي وَيُقَال مَالك بن ربيد وَيُقَال عَمْرو بن أبي جُنْدُب
روى عَن عَائِشَة فِي الصَّوْم
روى عَنهُ عمَارَة بن عُمَيْر.
رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

عمرو بن جندب الوادعي
عَمْرو بْن جندب الوادعي أَبُو عطية أورده عليّ العسكري.
رَوَى بِإِسْنَادِهِ عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الأَقْمَرِ، عَنْ أَبِي عَطِيَّةَ الْوَادِعِيِّ، قَالَ: نَظَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى نِسَاءٍ فِي جِنَازَةٍ، فَقَالَ: " ارْجِعْنَ مَأْزُورَاتٍ غَيْرَ مَأْجُورَاتٍ ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى، وَقَالَ: هَذَا تَابِعِيٌّ يَرْوِي عَنْ عَلِيٍّ، وَابْنِ مَسْعُودٍ.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

عمرو بن جندب الوادعي:،
أبو عطية.
تابعي مشهور، سمع عليا، وابن مسعود، وأرسل حديثا
فذكره علي بن سعيد العسكري في الصحابة، فروى من طريق سفيان، عن علي بن الأحمر، عن أبي عطية الوادعي، قال: نظر النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلم إلى نساء في جنازة، فقال: «ارجعن مأزورات » (مأزورات: غير مأجورات. اللسان 6/ 4824).
قلت: وهذا الحديث معروف من رواية.
الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني.

 

 

أبي عطية الوادعي
أبو عطية الوادعي مذكور في الصحابة الشاميين.
وقد اختلف في صحبته، ذكره الطبراني ومطين في الصحابة.
أخبرنا أبو موسى، إجازة، أخبرنا أبو غالب الكوشيدي، أخبرنا أبو بكر بن ريذة، أخبرنا أبو القاسم الطبراني، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، حدثنا محمد بن مصفى، حدثنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، قال: قال أبو عطية: إن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جلس يحدث أن رجلا توفي، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " هل رآه أحد منكم على عمل من أعمال الخير؟ "، فقال رجل: حرست معه ليلة في سبيل الله فقام رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومن معه، فصلى عليه، فلما أدخل القبر حثا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عليه من التراب بيده، ثم قال: " إن أصحابك يظنون أنك من أهل النار، وأنا اشهد أنك من أهل الجنة "، ثم قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: " لا تسأل عن أعمال الناس، ولكن سل عن الفطرة ".
ويروى هذا المعنى عن أبي المنذر أيضا، وقال أحمد بن حنبل: أبو عطية الهمداني والوادعي واحد، واسمه: مالك بن أبي حمزة، وهو مالك بن عامر، وقيل: يروي عن عائشة.
أخرجه أبو نعيم، وأبو عمر، وأبو موسى

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

 

 

ع سوى ق: أَبُو عطية الوادعيّ الكوفِي [الوفاة: 71 - 80 ه]
رَوَى عَنْ: ابْن مَسْعُود، وعائشة.
وَعَنْهُ: محمد بن سيرين، وخيثمة بن عبد الرحمن، وعمارة بن عمير، وأبو إسحاق، وغيرهم.
وثقه ابن معين.
وقد ورد أن الأعمش رَوَى عَنْهُ، فإنْ كَانَ قد سمَعَ منه فيؤخَّر عَنْ هنا.

تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام - لشمس الدين أبو عبد الله بن قَايْماز الذهبي.