سلمة بن شبيب النيسابوري أبي عبد الرحمن

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة247 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةمكة المكرمة - الحجاز
أماكن الإقامة
  • نيسابور - إيران
  • الحجاز - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • العراق - العراق
  • اليمن - اليمن
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • مصر - مصر

نبذة

سَلمَة بن شبيب النَّيْسَابُورِي كنيته أَبُو عبد الرحمن سكن مَكَّة وَكَانَ مستملي الْمقري مَاتَ بِمَكَّة سنة سبع وأربيعن وَمِائَتَيْنِ روى عَن الْحسن بن مُحَمَّد بن أعين فِي الْإِيمَان وَالْوُضُوء وَغَيرهمَا ومروان بن مُحَمَّد الدِّمَشْقِي فِي الزَّكَاة وَأبي الْمُغيرَة فِي الزَّكَاة وعبد الرزاق فِي الْفِتَن.

الترجمة

سَلمَة بن شبيب النَّيْسَابُورِي كنيته أَبُو عبد الرحمن سكن مَكَّة وَكَانَ مستملي الْمقري مَاتَ بِمَكَّة سنة سبع وأربيعن وَمِائَتَيْنِ
روى عَن الْحسن بن مُحَمَّد بن أعين فِي الْإِيمَان وَالْوُضُوء وَغَيرهمَا ومروان بن مُحَمَّد الدِّمَشْقِي فِي الزَّكَاة وَأبي الْمُغيرَة فِي الزَّكَاة وعبد الرزاق فِي الْفِتَن.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

 

سَلمَة بن شبيب النيسأبيرى
ذكره أبي بكر الْخلال فَقَالَ رفيع الْقدر حدث عَنهُ شُيُوخنَا الأجلة وَكَانَ عِنْده عَن عبد الرَّزَّاق والشيوخ الْكِبَار وَكَانَ سَلمَة قَرِيبا من مهنا وَإِسْحَاق بن مَنْصُور
قَالَ سَلمَة لِأَحْمَد بن حَنْبَل كل شىء مِنْك حسن غير خلة وَاحِدَة
قَالَ وماهى قَالَ تَقول بِفَسْخ الْحَج إِلَى الْعمرَة
قَالَ كنت أرى لَك عقلا عندى ثَمَانِيَة عشر حَدِيثا صحاحا اتركها لِقَوْلِك
وَنقل سَلمَة عَن حَمَّاد الْحداد وَقَالَ دخلت الْمَقَابِر يَوْم الْجُمُعَة فَمَا انْتَهَيْت إِلَى قبر إِلَّا وَسمعت فِيهِ قِرَاءَة الْقُرْآن
وَقَالَ كُنَّا عِنْد أَحْمد ابْن حَنْبَل فَجَاءَهُ رجل فدق الْبَاب ثمَّ دق ثَانِيَة ثمَّ ثَالِثَة
فَقَالَ أَحْمد ادخل فَدخل وَسلم وَقَالَ أَيّكُم أَحْمد فَأَشَارَ بَعْضنَا إِلَيْهِ
قَالَ جِئْت من الْبَحْر من ميسرَة أَرْبَعمِائَة فَرسَخ قَالَ أتانى آتٍ فى منامى فَقَالَ إئت أَحْمد بن حَنْبَل وسل عَنهُ فَإنَّك تدل عَلَيْهِ وَقل إِن الله تَعَالَى عَنْك رَاض وملائكة سمواته عَنْك راضون وملائكة أرضه عَنْك راضون
قَالَ ثمَّ خرج فَمَا سَأَلَهُ عَن حَدِيث وَلَا مَسْأَلَة
وَقد حدث عَنهُ جمَاعَة مِنْهُم مُسلم فى صَحِيحه
مَاتَ بِمَكَّة سنة أَربع وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ

المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.


 

 

مسلمة بن شبيب النَّيْسَابُورِي أَبُو عبد الرَّحْمَن الحجري المسمعي نزيل مَكَّة
روى عَن أبي أُسَامَة وَزيد بن الْحباب وَيزِيد بن هَارُون وَخلق
وَعنهُ مُسلم وَالْأَرْبَعَة وَبَقِي بن مخلد وَأَبُو زرْعَة وَأَبُو حَاتِم وَخلق مَاتَ سنة سبع وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

 

 

سلمة بن شبيب الإِمَامُ الحَافِظُ الثِّقَةُ, أبي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحجري, المسمعي, النسائي, نزيل مكة.
سَمِعَ يَزِيْدَ بنَ هَارُوْنَ، وَزَيْدَ بنَ الحُبَابِ، وَأَبَا دَاوُدَ الطَّيَالِسِيَّ، وَحَجَّاجَ بنَ مُحَمَّدٍ، وَعَبْدَ الرَّزَّاقِ، وَحَفْصَ بنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّيْسَأبيرِيَّ، وَمُحَمَّدَ بنَ يُوْسُفَ الفِرْيَابِيَّ، وَأَبَا المُغِيْرَةِ الخَوْلاَنِيَّ، وَخَلْقاً كَثِيْراً مِنْ هَذَا الضَّربِ فَمَنْ بَعْدَهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُسْلِمٌ، وَأَرْبَابُ السُّنَنِ، وَأبي زُرْعَةَ، وَأبي حَاتِمٍ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ، وَعَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ عَلاَّنُ، وَمُحَمَّدُ بنُ هَارُوْنَ الرُّوْيَانِيُّ، وَالحَسَنُ بنُ دَكَّةَ الأَصْبَهَانِيُّ، وَحَاتِمُ بنُ مَحْبُوْبٍ الهَرَوِيُّ، وَعِدَّةٌ.
وَحدَّثَ عَنْهُ مِنْ شُيُوْخِهِ: الإِمَامُ أَحْمَدُ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ.
وَقَالَ أبي نُعَيْمٍ: قَدِمَ أَصْبَهَانَ، وَحَدَّثَ فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وأربعين.
وَعَنْ سَلَمَةَ بنِ شَبِيْبٍ, قَالَ: بِعْتُ دَارِي بِنَيْسَأبيرَ، وَأَرَدْتُ التَّحَوُّلَ إِلَى مَكَّةَ بِعِيَالِي، فَقُلْتُ: أُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ، وَأُوَدِّعُ عُمَّارَ الدَّارِ. فَصَلَّيْتُ، وَقُلْتُ: يَا عُمَّارَ الدَّارِ, سَلاَمٌ عَلَيْكُم، فَإِنَّا خَارِجُوْنَ نُجَاوِرُ بِمَكَّةَ. فَسَمِعْتُ هَاتِفاً يَقُوْلُ: عَلَيْكَ السَّلاَمُ يَا سَلَمَةُ، وَنَحْنُ خَارِجُوْنَ مِنَ الدَّارِ، فَإِنَّهُ بَلَغَنَا أَنَّ الَّذِي اشتَرَاهَا يَقُوْلُ: القُرْآنُ مَخْلُوْقٌ.
قَالَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ: تُوُفِّيَ سَلَمَةُ مِنْ أَكْلَةِ فَالُوْذَجَ.
وَقَالَ ابْنُ يُوْنُسَ: قَدِمَ مِصْرَ، وَحَدَّثَ سَنَةَ سِتٍّ, وَمَاتَ فِي رَمَضَانَ, سَنَةَ سَبْعٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قَالَ أبي حَاتِمٍ: صَدُوْقٌ.
أَخْبَرَنَا شَيْخَانِ, قَالا: أَخْبَرَنَا مُوْسَى الجِيْلِيُّ، أَخْبَرْنَا ابْنُ البَنَّاءِ، أَخْبَرْنَا ابْنُ البُسْرِيِّ، أَخْبَرَنَا المُخَلِّصُ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بنُ شَبِيْبٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الحَمِيْدِ الحِمَّانِيُّ، حَدَّثَنَا أبي سَعْدٍ، عَنْ أَنَسٍ, قَالَ: أَرسَلَنِي أبي طَلْحَةَ أَدْعُو النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لطعام صنعه، فقال النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَنَا وَمَنْ معي" ? قلت: نعم ... الحديث.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن  قايمازالذهبي

 

 

 

سلمة بن شبيب النيسابورىّ، أبو عبد الرحمن:
من كبار رجال الحديث، من أهل نيسابور. رحل إلى سورية واليمن والحجاز والعراق والجزيرة، في طلب الحديث. وكتب كثيرا.
ورحل إلى مصر، قبل وفاته بعام، فأخذ عنه بعض أعلامها. وتوفي بمكة، على الأرجح  .

-الاعلام للزركلي-