أحمد بن أبي بكر بن عرام بهاء الدين الأسواني المحتد الاسكندراني

تاريخ الولادة664 هـ
تاريخ الوفاة720 هـ
العمر56 سنة
مكان الولادةالإسكندرية - مصر
مكان الوفاةالقاهرة - مصر
أماكن الإقامة
  • الإسكندرية - مصر
  • القاهرة - مصر

نبذة

أحمد بن أبي بكربن عرام بهاء الدين، الأسواني المحتد الإسكندراني المولد قرأ القراءات على الدلاصي، والفقه للشافعي على الشيخ أبي بكر بن مبادر، وعلى علم الدين العراقي وقرأ عليه الأصولين على الشيخ شمس الدين الأصبهاني، والنحو على محيي الدين حافي رأسه، وعلى الشيخ بهاء الدين بن النحاس.

الترجمة

أحمد بن أبي بكر بن عرام بهاء الدين، الأسواني المحتد الإسكندراني المولد قرأ القراءات على الدلاصي، والفقه للشافعي على الشيخ أبي بكر بن مبادر، وعلى علم الدين العراقي وقرأ عليه الأصولين على الشيخ شمس الدين الأصبهاني، والنحو على محيي الدين حافي رأسه، وعلى الشيخ بهاء الدين بن النحاس.

وسمع على أبي عبد الله محمد بن طرخان، وأبي الحسن الخزرجي، وعلى تقي الدين بن دقيق العيد، وعلى الدمياطي وغيرهم.
وتولى نظر الأحباس بالإسكندرية، وصحب أبا العباس المرسي، وأخذ التصوف عنه، وعن والده، أمه بنت الشيخ الشاذلي.
وكان المذكور ينظم وينثر، ويجري في ميدان الأدب ولا يعثر، وكان مقداماً متديناً، سالكاً نهج الخير صيّناً.
صنف في الفقه والعربية، وعلق على المنهاج للنووي تلعيقة أنوارها مضية، وله مناسك ما أشبه ذلك.
ولم يزل في شوطه إلى أن عثر فما قام، واتخذ بطن الأرض دار مقام.
وتوفي رحمه الله تعالى بالقاهرة سنة عشرين وسبع مئة، ومولده سنة أربع وستين وست مئة، ومن شعره:
وحقك يا مي الذي تعرفينه ... من الوجدِ والتبريح عندي باق
فبالله لا تخشي رقيباً وواصلي ... وجودي ومني وانعمي بتلاق
ومنه:
أيا طرسُ إن جئت الثغور فقبلن ... أنامل ما مدت لغير صنيع
وإياك من رشح الندى وسط كفه ... فتمحى سطور سطرت لرفيع
قتل: شعر نازل.

أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).

أَحْمد بن أبي بكر بن عرام الأسواني الأَصْل الاسكندراني الشَّافِعِي ولد سنة 664 وَأخذ عَن الشَّيْخ شمس الدّين الْأَصْبَهَانِيّ وَالْعلم الْعِرَاقِيّ ومحيي الدّين حافي رَأسه وبهاء الدّين ابْن النّحاس وَقَرَأَ على الدلاصي وَسمع على جمَاعَة مِنْهُم مُحَمَّد بن طرخان وَصَحب أَبَا الْعَبَّاس المرسي وَكَانَ الشَّيْخ أَبُو الْحسن الشاذلي أستاذ المرسي جده لامه وَولي نظر الأحباس بالإسكندرية وعلق على الْمِنْهَاج وَمَات بِالْقَاهِرَةِ سنة 720 وَهُوَ وَالِد الشَّيْخ تَقِيّ الدّين مُحَمَّد بن عرام وَهُوَ الْقَائِل
(أيا طرس إِن جِئْت الثغور فقبلن ... أنامل مَا مدت لغير صَنِيع)
(وَإِيَّاك من رشح الندى وسط كَفه ... فتمحي سطور سطرت بدموع)

-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-

 

بهاء الدين بن عرام - ق 8 للهجرة
البهاء بن عرام احمد بن أبي بكر صحب المرسي وأبي الحسن الشاذلي جده لامه.
كان يسمع إلاذان من العرش، وكان إذا زار المرسي كلمه من ضريحه.
قرأ وحصل، وأصل ومن شعره:
وحقك يا أمي! الذي تعرفينه ... من الوجد والبريح، عندي باقي
فبالله! لا تخشى رقيبا وواصلي ... وجودي، ومني، وانعمي بتلاقي

طبقات الأولياء - لابن الملقن سراج الدين أبي حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري.

 

أحمد بن أبى بكر الأسوانى الإسكندرى.
قال الأدفوى: قرأ القراءات: على الدلاصى، والفقه: على [العلم] العراقى، والأصلين: على الشمس الأصبهانى، والنحو: على البهاء بن النحاس، ومحيى الدين حافى رأسه، وروى عن الدمياطى، وابن دقيق العيد، [وأخذ] التصوّف: عن أبى العباسى المرسى، وتصدّر لإقراء العربية بالإسكندرية [وولى نظر الأحباس بها. وصنف فى الفقه والعربية، وله نظم ونثر، ولد بالإسكندرية  سنة 644 وتوفى بالقاهرة فى شوّال سنة 720.
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ‍)