أحمد بن محمد بن أحمد بن القطان البغدادي أبي الحسين

ابن القطان البغدادي أحمد

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة359 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةبغداد - العراق
أماكن الإقامة
  • بغداد - العراق

نبذة

أبو الحسين أحمد بن محمد المعروف بابن القطان البغدادي: فقيه شافعيّ، من أهل بغداد، ووفاته بها. له مصنفات في أصول الفقه وفروعه، ودرس ببغداد وأخذ عنه العلماء ومات سنة تسع وخمسين وثلاثمائة.

الترجمة

أبو الحسين أحمد بن محمد المعروف بابن القطان البغدادي: وهو آخر من عرفناه من أصحاب أبي العباس ابن سريج، ودرس ببغداد وأخذ عنه العلماء ومات سنة تسع وخمسين وثلاثمائة.
- طبقات الفقهاء / لأبو اسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي -.

أحمد بن محمد بن أحمد بن القطان: فقيه شافعيّ، من أهل بغداد، ووفاته بها. له مصنفات في أصول الفقه وفروعه  .

- الأعلام/ للزركلي -.

 

ابن القطان
أبو الحسين أحمد بن أحمد بن محمد بن أحمد المعروف بابن القطان البغدادي الفقيه الشافعي؛ كان من كبار أئمة الصحاب، أخذ الفقه عن ابن سريج، ثم من بعده عن أبي إسحاق المروزي، ودرس ببغداد، وأخذ عنه العلماء، وله مصنفات كثيرة؛ وكانت الرحلة إليه بالعراق مع أبي القاسم الداركي، فلما توفي الداركي استقل بالرياسة. وذكره الشيخ أبو إسحاق في الطبقات وقال: مات سنة تسع وخمسين وثلثمائة، رحمة الله تعالى، وزاد الخطيب: في جمادى الأولى، وقال: هو من كبراء الشافعيين، وله مصنفات في أصول الفقه وفروعه، وذكر بناء بغداد في شذور العقود سنة ست وأربعين ومائة.

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان - لأبو العباس شمس الدين أحمد ابن خلكان البرمكي الإربلي

 

الشيخ الإمام أبو الحسن أحمد بن محمد بن أحمد، المعروف بابن القَطَّان البغدادي الشافعي، المتوفى بها سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
تفقه على ابن سريج وأبي إسحق المروزي. ودرس ببغداد وأخذوا عنه. وله مصنفات في أصول الفقه وفروعه. وكانت الرحلة إليه بالعراق بعد أبي القاسم الداركي. ذكره ابن خلكان والسبكي.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بن القطّان، أبو الحسين القطّان:
من كبراء الشافعيين وله مصنفات في أصول الفقه وفروعه، وذكر لي القاضي أَبُو الطيب الطبري: أنه مات فِي جمادى الأولى من سنة تسع وخمسين وثلاثمائة

ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.

أحمد بن محمد ابن القطّان، أبي الحسين، البغدادي، الفقيه، الشافعي، تفقه بابن سريج، ثم بأبي إسحاق المروزي، عمّر وشاخ، ودرّس وأفتى، وله وجه في المذهب، وعليه تفقّه: علي بن أحمد بن المرزبان البغدادي وغيره، وله مصنّفات كثيرة في أصول الفقه وفروعه، توفي رحمه الله في جمادى الأولى سنة: (359هـ).  ينظر: تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: 6/15، تاريخ الإسلام وَوَفيات المشاهير وَالأعلام للذهبي: 8/133.