سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس الهاشمي أبي أيوب

أبي محمد

تاريخ الولادة82 هـ
تاريخ الوفاة142 هـ
العمر60 سنة
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةالبصرة - العراق
أماكن الإقامة
  • الأهواز - إيران
  • البحرين - البحرين
  • البصرة - العراق

نبذة

سليمان بن علي الأمير, عم المنصور. روى عن: أبيه, وعكرمة. وَعَنْهُ ابْنُهُ, جَعْفَرٌ, وَعَافِيَةُ القَاضِي, وَمُحَمَّدُ بنُ رَاشِدٍ المَكْحُوْلِيُّ, وَالأَصْمَعِيُّ, وَبِنْتُهُ, زَيْنَبُ بِنْتُ سُلَيْمَانَ. وَكَانَ أَحَدَ الأَجْوَادِ. قِيْلَ: كَانَ يُعتِقُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ مائَةَ مَمْلُوْكٍ وَقِيْلَ: بَلَغَتْ عَطَايَاهُ فِي بَعْضِ المَوَاسِمِ خَمْسَةَ آلاَفِ أَلْفِ دِرْهَمٍ.

الترجمة

سليمان بن علي الأمير, عم المنصور.
روى عن: أبيه, وعكرمة.
وَعَنْهُ ابْنُهُ, جَعْفَرٌ, وَعَافِيَةُ القَاضِي, وَمُحَمَّدُ بنُ رَاشِدٍ المَكْحُوْلِيُّ, وَالأَصْمَعِيُّ, وَبِنْتُهُ, زَيْنَبُ بِنْتُ سُلَيْمَانَ.
وَكَانَ أَحَدَ الأَجْوَادِ. قِيْلَ: كَانَ يُعتِقُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ مائَةَ مَمْلُوْكٍ وَقِيْلَ: بَلَغَتْ عَطَايَاهُ فِي بَعْضِ المَوَاسِمِ خَمْسَةَ آلاَفِ أَلْفِ دِرْهَمٍ.
وَلِيَ البصرة مدة, وكان يخصب, وَقَدْ شَابَ وَهُوَ ابْنُ عِشْرِيْنَ سَنَةً. وَوَرَدَ أَنَّهُ كَانَ فِي سَطحِ القَصرِ, فَسَمِعَ نِسوَةً يَقُلْنَ: لَيْتَ الأَمِيْرَ اطَّلَعَ عَلَيْنَا, فَأَغنَانَا؟ فَرَمَى إِلَيْهِم جَوْهَراً وَذَهَباً.
مَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ, سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَةٍ. وَهُوَ وَالِدُ الأَمِيْرَيْنِ: محمد, وجعفر.
سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي

 

 

سُليْمَان بنُ عَليّ بن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ. وَأُمُّهُ أُمُّ وَلَدٍ. (وَتُوُفِّيَ بِالْبَصْرَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ. وَهُوَ ابْنُ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً){ مات سنة إحدى وأربعين ومائة. كان يكنى أبا أيوب وقيل: أبا محمد. ولي البصرة والأهواز والبحرين. وقال عنه ابن حجر: مقبول}.
ـ الطبقات الكبرى لابن سعد البصري البغدادي ـ

 

 

سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس:
أمير عباسي، من الأجواد الممدوحين. ولاه ابن أخيه (السفاح) إمارة البصرة وأعمالها وكور دجلة والبحرين وعمان (سنة 133 هـ فأقام فيها إلى أن عزله المنصور (سنة 139 هـ فلم يزل في البصرة إلى أن توفي .
-الاعلام للزركلي-