أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله أبي سعيد الأنصاري الماليني

الماليني أحمد

تاريخ الوفاة412 هـ
مكان الولادةهراة - أفغانستان
مكان الوفاةمصر - مصر
أماكن الإقامة
  • ماوراء النهر - أفغانستان
  • هراة - أفغانستان
  • أصبهان - إيران
  • الري - إيران
  • جرجان - إيران
  • خراسان - إيران
  • فارس - إيران
  • الحجاز - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • البصرة - العراق
  • الكوفة - العراق
  • بغداد - العراق
  • بلاد الشام - بلاد الشام
  • مصر - مصر

نبذة

أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص، أبو سعد الأنصاري الماليني الهروي: حافظ مكثر، متصوف كثير الرحلات، من أهل هراة ونسبته إلى مالين (من أعمالها) له (الأربعون - خ) في الحديث، و (المؤتلف والمختلف) وغيرهما. توفي بمصر .

الترجمة

أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن حفص، أبو سعد الأنصاري الماليني الهروي:
حافظ مكثر، متصوف كثير الرحلات، من أهل هراة ونسبته إلى مالين (من أعمالها) له (الأربعون - خ) في الحديث، و (المؤتلف والمختلف) وغيرهما. توفي بمصر .

-الاعلام للزركلي-

 

أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن حَفْص بن الْخَلِيل أَبُو سعد الْمَالِينِي
الْمُحدث الْحَافِظ الزَّاهِد الصَّالح طَاوُوس الْفُقَرَاء
سمع بِبِلَاد مَا وَرَاء النَّهر وبلاد خُرَاسَان والري وأصبهان وَالْبَصْرَة والكوفة وبغداد وَالشَّام ومصر
وَلَقي عَامَّة الشُّيُوخ والحفاظ الَّذين عاصرهم
وَحدث عَن مُحَمَّد بن عبد الله السليطي وَأبي أَحْمد بن عدي وَأبي عَمْرو بن نجيد وَأبي الشَّيْخ الْأنْصَارِيّ وَأبي بكر الْإِسْمَاعِيلِيّ وَأبي بكر الْقطيعِي ويوسف الميانجي وخلائق يطول ذكرهم
روى عَنهُ أَبُو حَازِم العبدوي والحافظ عبد الْغَنِيّ وَتَمام الرَّازِيّ وَأَبُو بكر الْبَيْهَقِيّ وَأَبُو بكر الْخَطِيب وَعبد الرَّحْمَن بن مندة وَأَبُو عبد الله الْقُضَاعِي وَأَبُو الْحسن الخلعي وَالْحُسَيْن بن طَلْحَة النعالي وَآخَرُونَ
قَالَ الْخَطِيب كَانَ أحد الرحالين فِي طلب الحَدِيث والمكثرين مِنْهُ
قَالَ وَكَانَ ثِقَة متقنا صَالحا
قلت استوطن مصر بِالآخِرَة وَبهَا توفّي يَوْم الثُّلَاثَاء سَابِع عشر شَوَّال سنة اثنتى عشرَة وَأَرْبَعمِائَة
وَوهم حَمْزَة السَّهْمِي فَقَالَ فِي تَارِيخ جرجان إِن وَفَاته سنة تسع وَأَرْبَعمِائَة

طبقات الشافعية الكبرى للإمام تاج الدين السبكي

 

 

الشيخ العارف بالله أبو سعيد أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله الماليني الهَرَوي الأنصاري الصوفي الشافعي، المتوفى بمصر سنة اثنتي عشرة وأربعمائة.
قال الخطيب: كان ثقة متقناً خَيِّراً، صالحاً. سمع بخراسان والحجاز والشام والعراق ومصر وما وراء النهر ولقي أكابر الحفاظ والشيوخ. وحدّث عن ابن عدي وأبي بكر الإسمعيلي وخلق. وكتب الكتب الطِّوال واستوطن بآخر عمره مصر. وكان يقال له طاوس الفقراء. ذكره السبكي والذهبي.

سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة. 

 

 

الْمَالِينِي الْحَافِظ الْعَالم الزَّاهِد أَبُو سعيد أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن حَفْص الْأنْصَارِيّ الْهَرَوِيّ الصُّوفِي
سمع ابْن عدي وَابْن نجيد وَأَبا الشَّيْخ
وَجمع وَحصل وَكَانَ ثِقَة متقنا من كبار الصُّوفِيَّة مَاتَ يَوْم الثُّلَاثَاء سَابِع عشر من شَوَّال سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَأَرْبَعمِائَة

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه بْن حفص بْن الخليل، أَبُو سعيد الأنصاري الصوفي الماليني:
أحد الرحالين في طلب الحديث، وَالمكثرين منه. كتب ببلاد خراسان، وما وراء النهر، وببلاد فارس، وجرجان، وَالري، وأصبهان، وَالبصرة وبغداد، وَالكوفة، وَالشامات، ومصر، ولقى عامة الشيوخ وَالحفاظ الذين عاصرهم، وحدث عَن مُحَمَّد ابن عَبْد اللَّه السليطي، ومحمد بْن الحسن بْن إسماعيل السراج، وإسماعيل بْن نجيد السلمي، وعبد الرحمن بْن مُحَمَّد بْن محبور الدهان النيسابوريين، وعن أَبِي حاتم مُحَمَّد بْن يعقوب، وأبي سعيد مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن يوسف، وعبد الرّحمن بن محمّد ابن إدريس الهرويّين، وعن منصور بن العبّاس البوسنجي، وعبد اللَّه بْن عدي، وأبي بكر الإسماعيلي، ومحمد بْن عَبْد اللَّه بْن شيرويه الفسوي، وأبي بكر القباب، وأبي شيخ الأصبهانيين، وأبي بكر بن مالك القطيعي، وأبي محمد بن ماسي، وَالحسن بْن رشيق المصري، وخلق يطول ذكرهم.
وكَانَ قد سمع وكتب من الكتب الطوَال، وَالمصنفات الكبار، ما لم يكن عند غيره. وقدم بغداد دفعات كثيرة، وآخر ما قدم علينا في سنة تسع وأربعمائة، وسمعنا منه في رباط الصوفية الذي عند جامع المنور، فإنه كَانَ نزل هناك، ثم خرج إلى مكة ومضى منها إلى مصر فأقام بها حتى مات بمصر في يوم الثلاثاء السابع عشر من شوال سنة اثنتي عشرة وأربعمائة، وكَانَ ثقة صدوقا متقنا خيرا صالحا

ــ تاريخ بغداد وذيوله للخطيب البغدادي ــ.

 

أَحْمد بن مُحَمَّد [000 - 412] 
ابْن أَحْمد بن عبد الله بن حَفْص بن الْخَلِيل: بِفَتْح الْخَاء الْمُعْجَمَة، أَبُو سعد الْمَالِينِي الْأنْصَارِيّ الصُّوفِي.
قَالَ الْخَطِيب: كَانَ أحد الرحالين فِي طلب الحَدِيث والمكثرين مِنْهُ، كتب بِبِلَاد خُرَاسَان، وَمَا وَرَاء النَّهر، وببلاد فَارس، وجرجان، والري، وأصبهان، وَالْبَصْرَة، وبغداد، والكوفة، والشامات، ومصر، وَلَقي عَامَّة الشُّيُوخ والحفاظ الَّذين عاصرهم.
وَحدث عَن: مُحَمَّد بن عبد الله السليطي، وَابْن نجيد، وَأبي حَاتِم مُحَمَّد بن يَعْقُوب الْهَرَوِيّ، وَمَنْصُور بن الْعَبَّاس البوشنجي، وأبن عدي، وَأبي بكر الْإِسْمَاعِيلِيّ، وَخلق يطول ذكرهم، وَكَانَ قد سمع وَكتب من الْكتب الطوَال والمصنفات الْكِبَار مَا لم يكن عِنْد غَيره، وَقدم بَغْدَاد دفعات كَثِيرَة، وَآخر مَا قدم علينا سنة تسع وَأَرْبع مئة، ثمَّ خرج إِلَى مَكَّة، وَمضى مِنْهَا إِلَى مصر، فَأَقَامَ بهَا حَتَّى مَاتَ يَوْم الثُّلَاثَاء السَّابِع عشر من شَوَّال سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَأَرْبع مئة، وَكَانَ ثِقَة، صَدُوقًا، متقنا، خيرا، صَالحا. انْتهى كَلَام الْخَطِيب.
وَقَالَ ابْن مَاكُولَا: قَالَ لي أَبُو إِسْحَاق الحبال: كَأَن الْإِسْنَاد كَانَ يمسك لَهُ فِي الْبِلَاد حَتَّى يُدْرِكهُ.

-طبقات الفقهاء الشافعية - لابن الصلاح-

 

 أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الله بن حَفْص بن الْخَلِيل أَبُي سعد الْمَالِينِي

الْمُحدث الْحَافِظ الزَّاهِد الصَّالح طَاوُوس الْفُقَرَاء
سمع بِبِلَاد مَا وَرَاء النَّهر وبلاد خُرَاسَان والري وأصبهان وَالْبَصْرَة والكوفة وبغداد وَالشَّام ومصر
وَلَقي عَامَّة الشُّيُوخ والحفاظ الَّذين عاصرهم
وَحدث عَن مُحَمَّد بن عبد الله السليطي وَأبي أَحْمد بن عدي وَأبي عَمْرو بن نجيد وَأبي الشَّيْخ الْأنْصَارِيّ وَأبي بكر الْإِسْمَاعِيلِيّ وَأبي بكر الْقطيعِي ويوسف الميانجي وخلائق يطول ذكرهم
روى عَنهُ أَبُو حَازِم العبدوي والحافظ عبد الْغَنِيّ وَتَمام الرَّازِيّ وَأَبُو بكر الْبَيْهَقِيّ

وَأَبُو بكر الْخَطِيب وَعبد الرَّحْمَن بن مندة وَأَبُو عبد الله الْقُضَاعِي وَأَبُو الْحسن الخلعي وَالْحُسَيْن بن طَلْحَة النعالي وَآخَرُونَ
قَالَ الْخَطِيب كَانَ أحد الرحالين فِي طلب الحَدِيث والمكثرين مِنْهُ
قَالَ وَكَانَ ثِقَة متقنا صَالحا
قلت استوطن مصر بِالآخِرَة وَبهَا توفّي يَوْم الثُّلَاثَاء سَابِع عشر شَوَّال سنة اثنتى عشرَة وَأَرْبَعمِائَة
وَوهم حَمْزَة السَّهْمِي فَقَالَ فِي تَارِيخ جرجان إِن وَفَاته سنة تسع وَأَرْبَعمِائَة

طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي