إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة الأنصاري

إِسْحَاق بن عبد الله بن أبي طَلْحَة النجاري الْأنْصَارِيّ الْمَدِينِيّ ابْن أخي أنس بن مَالك كنيته أَبُو يحيى وَاسم أبي طَلْحَة زيد بن سهل وَكَانَ أَبوهُ عبد الله بن أبي طَلْحَة أَخُو أنس لأمه وَهُوَ ابْن أم سليم بنت ملْحَان كَانَ يسكن دَار جده أبي طَلْحَة بِالْمَدِينَةِ مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَمِائَة وَقيل سنة ثِنْتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة وَقَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَمِائَة روى عَن أنس بن مَالك فِي الْوضُوء وَالصَّلَاة وَالزَّكَاة وَالْحج وَغَيرهَا وَأَبِيهِ عبد الله فِي الْأَدَب وَأبي مرّة مولى عقيل فِي الْأَدَب وعبد الرحمن بن أبي عمْرَة فِي الرَّحْمَة.

إِسْحَاق بن عبد الله بن أبي طَلْحَة النجاري الْأنْصَارِيّ الْمَدِينِيّ ابْن أخي أنس بن مَالك كنيته أَبُو يحيى وَاسم أبي طَلْحَة زيد بن سهل وَكَانَ أَبوهُ عبد الله بن أبي طَلْحَة أَخُو أنس لأمه وَهُوَ ابْن أم سليم بنت ملْحَان كَانَ يسكن دَار جده أبي طَلْحَة بِالْمَدِينَةِ
مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَمِائَة وَقيل سنة ثِنْتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة وَقَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَمِائَة
روى عَن أنس بن مَالك فِي الْوضُوء وَالصَّلَاة وَالزَّكَاة وَالْحج وَغَيرهَا وَأَبِيهِ عبد الله فِي الْأَدَب وَأبي مرّة مولى عقيل فِي الْأَدَب وعبد الرحمن بن أبي عمْرَة فِي الرَّحْمَة
روى عَنهُ عِكْرِمَة بن عمار وَالْأَوْزَاعِيّ وَمَالك بن أنس وَهَمَّام وَحَمَّاد بن سَلمَة وَعُثْمَان بن حَكِيم وَيحيى بن أبي كثير وعبد العزيز بن أبي سَلمَة.

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

إسحاق بن عبد الله
ابْنِ صَاحِبِ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَبِي طَلْحَةَ زَيْدِ بنِ سَهْلٍ الأنصاري الخَزْرَجِيُّ, النَّجَّارِيُّ, المَدَنِيُّ, الفَقِيْهُ أَحَدُ الثِّقَاتِ.
سَمِعَ مِنْ عَمِّهِ, أَنَسِ بنِ مَالِكٍ, وَأَبِي مُرَّةَ مَوْلَى عَقِيْلٍ وَالطُّفَيْلِ بنِ أُبَيٍّ, وَسَعِيْدِ بنِ يَسَارٍ, وَجَمَاعَةٍ.
وَعَنْهُ: عِكْرِمَةُ بنُ عَمَّارٍ, وَهَمَّامُ بنُ يَحْيَى, وَمَالِكٌ, وَابْنُ عُيَيْنَةَ, وَجَمَاعَةٌ.
وَكَانَ مَالِكٌ يُثْنِي عَلَيْهِ, وَلاَ يُقَدِّمُ عَلَيْهِ أَحَداً. وَأبيهُ عَبْدُ اللهِ قَدْ حَنَّكَهُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَمَلَهُ إِلَيْهِ أَخُوْهُ أَنَسٌ وأمهما: أم سليم.
مَاتَ إِسْحَاقُ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَلاَثِيْنَ. وَقِيْلَ: سنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلاَثِيْنَ وَمائَةٍ.
رَوَى لَهُ الجَمَاعَةُ.
وَأَخرَجَ مُسْلِمٌ لِوَالِدِه عَبْدِ اللهِ يَرْوِي عَنِ ابْنِهِ وَعَنْ أَخِيْهِ أَنَسٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أبي طُوَالَةَ, وَسُلَيْمَانُ مَوْلَى الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ.
تُوُفِّيَ فِي خِلاَفَةِ الوَلِيْدِ بنِ عَبْدِ المَلِكِ، عَنْ نَحْوٍ من ثمانين سنة.
سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي

 

 

 

إسْحاقُ بنُ عَبْدُ اللهِ بن أَبِي طَلْحَةَ، وَاسْمُهُ زَيْدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ حَرام بْنِ عَمرو بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ. وَأُمُّهُ نُبَيتة بِنْتُ رِفاعة بْنِ رَافِعِ بْنِ مَالِكِ بْنِ العَجْلاَن الزُرقي. فَوَلَدَ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ: يَحْيَى. وَأُمُّهُ حُمَيْدَةُ بِنْتُ عُبيد بْنِ رِفاعة بْنِ رَافِعٍ الزُرَقي قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: كَانَ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُكْنَى أَبَا يَحْيَى، وَكَانَ أَهْيَأَ  {أي أحسن هيئة وحسن الهيئة ناتجة عن اهتمام الشخص بملبسه ونحوه }مِنْ أَخِيهِ عَبْدِ اللَّهِ وَأَثْبَتَ. وَكَانَ مَالِكُ بن أنس لا يقدم عليه في الْحَدِيثِ أَحَدًا. وَكَانَ هُوَ وَأَخُوهُ عَبْدُ اللَّهِ يَنْزِلَانِ دَارَ أَبِي طَلْحَةَ بِالْمَدِينَةِ. وَتُوُفِّيَ إِسْحَاقُ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَةٍ {وكذا أرخه خليفة وابن حبان، ونقله ابن حجر سنة أربع وثلاثين وقال: قيل سنة ثلاثين -أي ومائة-} وَكَانَ ثِقَةً {مجمع على توثيقه وقد أخرج له الجماعة} كَثِيرَ الحديث.

-الطبقات الكبرى لابن سعد البصري-
 

 

 

 

إسحاق بن عبد الله بن أبى طلحة الانصاري من حفاظ أهل المدينة مات بها سنة ثنتين وثلاثين ومائة
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).

 

 

إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة زيد بن سهل الأنصاري المدني: الثقة الحجة الأمين أخذ عن أنس بن مالك وهو عمه أخو أبيه لأمه وعنه أخذ مالك وغيره، مات سنة 132 هـ

 

 

 

إسحاق بن عبد الله ابن صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أبي طلحة زيد بن سهل ، الانصاري ، الخزرجي النجاري ، مات إسحاق سنة اثنتين وثلاثين. وقيل: سنة أربع وثلاثين ومئة. ينظر :سير أعلام النبلاء : 6 / 34 و رجال صحيح مسلم :1/51