إبراهيم بن موسى بن يزيد بن زاذان التميمي أبي إسحاق الرازي

الفراء الصغير

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة230 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةغير معروف
أماكن الإقامة
  • مرو - تركمانستان

نبذة

إِبْرَاهِيم بن مُوسَى بن يزِيد بن زَاذَان التَّمِيمِي الْفراء أَبُو إِسْحَاق الرَّازِيّ يعرف بالصغير روى عَن يحيى بن زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة فِي الْوضُوء وَالْحج وَعِيسَى بن يُونُس فِي الصَّلَاة والوليد بن مُسلم فِي الصَّلَاة وَشُعَيْب بن إِسْحَاق الدِّمَشْقِي فِي اللبَاس

الترجمة

إِبْرَاهِيم بن مُوسَى بن يزِيد بن زَاذَان التَّمِيمِي الْفراء أَبُو إِسْحَاق الرَّازِيّ يعرف بالصغير
روى عَن يحيى بن زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة فِي الْوضُوء وَالْحج وَعِيسَى بن يُونُس فِي الصَّلَاة والوليد بن مُسلم فِي الصَّلَاة وَشُعَيْب بن إِسْحَاق الدِّمَشْقِي فِي اللبَاس

رجال صحيح مسلم - لأحمد بن علي بن محمد بن إبراهيم، أبو بكر ابن مَنْجُويَه.

 

 

إِبْرَاهِيم بن مُوسَى بن يزِيد بن زَاذَان الرَّازِيّ التَّمِيمِي الْفراء الْمَعْرُوف بالصغير أَبُو إِسْحَاق
قَالَ أَحْمد كَانَ كَبِيرا فِي الْجَلالَة وَالْعلم
روى عَن وَكِيع وَيزِيد بن زُرَيْع وَعبد الرَّزَّاق
وَعنهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَأَبُو زرْعَة الرَّازِيّ وَأَبُو حَاتِم وَقَالَ من الثِّقَات
وَقَالَ أَبُو زرْعَة هُوَ أتقن من أبي بكر بن أبي شيبَة وَأَصَح حَدِيثا مِنْهُ لَا يحدث إِلَّا من كِتَابه وَلَا أعلم أَنِّي كتبت خمسين حَدِيثا من حفظه وَهُوَ أتقن وأحفظ من صَفْوَان بن صَالح وَقَالَ أَيْضا كتبت عَنهُ مائَة ألف حَدِيث وَعَن أبي بكر مائَة ألف حَدِيث

طبقات الحفاظ - لجلال الدين السيوطي.

 

 

أبو إسحق إبراهيم بن موسى بن يزيد بن زادان المعروف بالفَرَّاء الصغير، الرازي، المتوفى سنة ثلاثين ومائتين.
كان إماماً مُحَدِّثاً. روى عن وكيع وعبد الرزاق وسُفيان بن عُيَيْنَة وعنه البخاري ومسلم وأبو داود وأبو حاتم والترمذي والطّيالسي وخلق.
رحل إلى الأقطار وصَنَّف وجمع.
وقال أبو زرعة: كان مُتْقِنَاً لا يُحَدِّث إلاَّ من كتابه، كتبت عنه مائة ألف حديث.
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

إبراهيم بن موسى الفَرَّاء
الحَافِظُ الكَبِيْرُ, المُجَوِّدُ, أبي إِسْحَاقَ التَّمِيْمِيُّ الرَّازِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي الأَحْوَصِ سَلاَّمِ بنِ سُلَيْمٍ, وَعَبْدِ الوَارِثِ بنِ سَعِيْدٍ, وَجَرِيْرِ بنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ, وَيَحْيَى بنِ زَكَرِيَّا بنِ أَبِي زَائِدَةَ, وَالوَلِيْدِ بنِ مُسْلِمٍ, وَسُفْيَانَ بنِ عُيَيْنَةَ, وَوَكِيْعٍ, وَطَبَقَتِهِم, وَرَحَلَ إِلَى الأَقْطَارِ, وَصَنَّفَ, وَجَمَعَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ, وَمُسْلِمٌ, وَأبي دَاوُدَ, وَأبي زرعة, ومحمد بن إِسْمَاعِيْلَ التِّرْمِذِيُّ, وَمُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى الذُّهْلِيُّ, وَأبي حَاتِمٍ الرَّازِيُّ, وَمُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ الطَّيَالِسِيُّ, وَعَلِيُّ بنُ الحُسَيْنِ بنِ الجُنَيْدِ, وَمُحَمَّدُ بنُ أَيُّوْبَ بنِ الضُّرَيْسِ البَجَلِيُّ, وَمُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى بنِ بَيْتَانَ, وَعَبْدُ اللهِ بنُ حَاضِرٍ شَيْخٌ لأَبِي بكر الشافعي, وخلق سواهم.
قَالَ أبي زُرْعَةَ: هُوَ أَتْقَنُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي شَيْبَةَ وَأَصَحُّ حَدِيْثاً وَأَحْفَظُ مِنْ صَفْوَانَ بنِ صَالِحٍ المُؤَذِّنِ.
وَقَالَ صَالِحُ بنُ مُحَمَّدٍ جَزَرَةُ: سَمِعْتُ أَبَا زُرْعَةَ يَقُوْلُ: كَتَبْتُ عَنْ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مُوْسَى مائَةَ أَلْفِ حَدِيْثٍ, وَعَنِ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ كَذَلِكَ.
وَقَالَ أبي حَاتِمٍ: هُوَ مِنَ الثِّقَاتِ, هُوَ أَتْقَنُ مِنْ مُحَمَّدِ بنِ مِهْرَانَ الجَمَّالِ.
وَقَالَ النَّسَائِيُّ: ثِقَةٌ.
قُلْتُ: مَاتَ فِي حُدُوْدِ سَنَةِ ثَلاَثِيْنَ.
قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بنِ حُسَيْنٍ القُرَشِيِّ: أَخْبَرَكُم مُحَمَّدُ بنُ عِمَادٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ رِفَاعَةَ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ الحَسَنِ الخِلَعِيُّ، أَخْبَرَنَا أبي سَعْدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ الهَرَوِيُّ الحَافِظُ، حَدَّثَنَا أبي بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ إِسْمَاعِيْلَ أَخْبَرَنِي أبي يَحْيَى مُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى بنِ بَيْتَانَ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بنُ مُوْسَى الفَرَّاءُ، حَدَّثَنَا عِيْسَى هُوَ ابْنُ يُوْنُسَ عَنْ إِسْمَاعِيْلَ بنِ أَبِي خَالِدٍ عَنِ الحَارِثِ بنِ شُبَيْلٍ عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ, قَالَ: قَالَ لِي زَيْدُ بنُ أَرْقَمَ: إِنْ كُنَّا لَنَتَكَلَّمُ فِي الصَّلاَةِ فِي عَهْدِ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُكَلِّمُ أَحَدُنَا صَاحِبَهُ بِحَاجَتِهِ حَتَّى نَزَلَتْ: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [البَقَرَةُ: 238] ، فَأُمِرْنَا بِالسُّكُوْتِ.
أَخْرَجَهُ الجَمَاعَةُ, سِوَى القَزْوِيْنِيِّ مِنْ طُرُقٍ, عَنْ إِسْمَاعِيْلَ, نَحْوَهُ.
أَنْبَأَنَا يَحْيَى بنُ أَبِي مَنْصُوْرٍ وَابْنُ عَلاَّنَ وَطَائِفَةٌ قَالُوا، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا هبة الله بن الحصين، حدثنا بنِ غَيْلاَنَ، أَخْبَرَنَا أبي بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ حَاضِرٍ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بنُ مُوْسَى الفَرَّاءُ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بنُ العَوَّامِ عَنْ عُمَرَ بنُ إِبْرَاهِيْمَ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَنْ الأَحْنَفِ عَنِ العَبَّاسِ قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: "لا تزال أُمَّتِي عَلَى الفِطْرَةِ مَا لَمْ يُؤَخِّرُوا المَغْرِبَ حَتَّى اشْتِبَاكِ النُّجُوْمِ".
أَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ, عَنْ محمد بن يحيى, عن الفداء.
وَقَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ: هَذَا حَدِيْثٌ مُنْكَرٌ. قُلْتُ: عُمَرُ تَالِفٌ.
قَرَأْتُ عَلَى ابْنِ عَسَاكِرَ، عَنْ أَبِي رَوْحٍ، أَخْبَرَنَا زَاهِرٌ، أَخْبَرَنَا أبي يَعْلَى الصَّأبينِيُّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الرَّازِيُّ، أَخْبَرَنَا محمد بن أيوب، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بنُ مُوْسَى الفَرَّاءُ، أَخْبَرَنَا عِيْسَى بنُ يُوْنُسَ، حَدَّثَنَا مُوْسَى بنُ عُبَيْدَةَ, أَخْبَرَنِي أَيُّوْبَ بنِ خَالِدٍ, عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ رَافِعٍ, عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "اليَوْمُ المَوْعُوْدُ يَوْمُ القِيَامَةِ وَالشَّاهِدُ يَوْمُ الجُمُعَةِ وَالمَشْهُوْدُ يَوْمُ عَرَفَةَ".
الحديث أخرجه الترمذي.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن  قايماز الذهبي