أحمد بن علي بن أحمد الفزاري القلقشندي الفزاري أبي العباس شهاب الدين
أحمد بن عبد الله
تاريخ الولادة | 756 هـ |
تاريخ الوفاة | 821 هـ |
العمر | 65 سنة |
مكان الولادة | القليوبية - مصر |
مكان الوفاة | القاهرة - مصر |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
القاضي شهاب الدين أبو العباس أحمد بن علي وقيل: بن عبد الله القلقشندي الشافعي، المتوفى في جمادى الآخرة سنة إحدى وعشرين وثمانمائة عن خمس وستين سنة.
كان إماماً بارعاً في العربية، مشاركاً في الفقه والفرائض. كتب الإنشاء في ديوان مصر وناب في الحكم سنين وكان ماهراً في علم الإنشاء. وصنّف كتاباً سمّاه "صبح الأعشى في صناعة الإنشا" لا يغادر صغيرة ولا كبيرة في هذا العلم وأدواته إلا أحصاها. وله نظم ونثر وتأليف في الفقه أيضاً. ذكره صاحب "المنهل".
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.
أَحْمد بن عَليّ بن أَحْمد بن عبد الله الشهَاب بن الْجمال أبي الْيمن الْفَزارِيّ القلقشندي ثمَّ القاهري الشَّافِعِي وَالِد النَّجْم مُحَمَّد الْآتِي. ولد سنة سِتّ وَخمسين وَسَبْعمائة واشتغل بالفقه وَغَيره وَسمع على ابْن الشيخة وَمن فِي وقته. وَكَانَ أحد الْفُضَلَاء مِمَّن برع فِي الْفِقْه وَالْأَدب وَكتب فِي الْإِنْشَاء وناب فِي الحكم وَشرح قطعا من جَامع المختصرات بل شرع فِي نظمه وَعمل صبح الْأَعْشَى فِي قوانين الإنشا فِي أَربع مجلدات جمع فِيهِ فأوعى وَكَانَ يستحضر أَكثر ذَلِك مَعَ جَامع المختصرات وَالْحَاوِي وكتابا فِي أَنْسَاب الْعَرَب، وَهُوَ مِمَّن قرض سيرة الْمُؤَيد لِابْنِ ناهض مَعَ تواضع ومروءة وَخير، مَاتَ فِي يَوْم السبت عَاشر جُمَادَى الْآخِرَة سنة إِحْدَى وَعشْرين وَله خمس وَسِتُّونَ سنة. ذكره شَيخنَا فِي مُعْجَمه وأنبائه والمقريزي والعيني وَآخَرُونَ وسمى الْعَيْنِيّ والمقريزي وَالِده عبد الله وَهُوَ وهم وَقَالَ آخر أَنه برع فِي الْعَرَبيَّة وَعرف الْفَرَائِض وشارك فِي الْفِقْه وَسمع الحَدِيث ونظم ونثر وأرخ وَفَاته فِي لَيْلَة السبت عَاشر جُمَادَى الثَّانِيَة
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.
أَحْمد بن عبد الله الشهَاب القلقشندي، مضى فِيمَن جده أَحْمد بن عبد الله وَأَن صَوَابه أَحْمد بن عَليّ بن أَحْمد بن عبد الله وَسَيَأْتِي.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.
أَحْمد بن عبد الله بن أَحْمد بن عبد الله الشهَاب بن الْجمال القلقشندي. يَأْتِي فِي ابْن عَليّ بن أَحْمد بن عبد الله فَالصَّوَاب فِي اسْم أَبِيه عَليّ.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.
أحمد بن علي بن أحمد الفزاريّ القلقشندي ثم القاهري: المؤرخ الأديب البحاثة. ولد في قلقشندة (من قرى القليوبية، بقرب القاهرة، سماها ياقوت قرقشندة) ونشأ وناب في الحكم وتوفي في القاهرة. وهو من دار علم، وفي أبنائه وأجداده علماء أجلاء. أفضل تصانيفه (صبح الأعشى في قوانين الإنشا - ط) أربعة عشر مجلدا، في فنون كثيرة من التاريخ والأدب ووصف البلدان والممالك، وله (حلية الفضل وزينة الكرم في المفاخرة بين السيف والقلم - خ) و (قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب الزمان - ط) و (ضوء الصبح المسفر - ظ) مختصر صبح الأعشى، و (نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب - ط) .
-الاعلام للزركلي-