شرف الدين الرامبوري
تاريخ الوفاة | 1268 هـ |
أماكن الإقامة |
|
- أبو سعيد بن صفي بن عزيز بن عيسى الدهلوي
- أحمد سعيد بن أبي سعيد بن الصفي العمري الدهلوي
- نور الله بن محمد مقيم البجهرايوني
- عالم علي بن كفاية علي بن فتح علي النكينوي المراد آبادي
- حسن شاه بن سيد شاه الحسيني الرامبوري
- حياة بن أحمد الرامبوري
- أحمد كبير بن محمد بير بن محمد مرشد العمري السرهندي الرامبوري
- رؤف أحمد بن شعور أحمد بن محمد شرف العمري الرامبوري
- سراج أحمد بن آل أحمد الحسيني النقوي السهسواني
- محمد حسن بن أبي الحسن البريلوي
- عياض بن أبي عياض الأفغاني الرامبوري
- عبد الهادي بن عبد القادر بن محمد أكرم الرامبوري
- حبيب النبي بن ضياء النبي الرامبوري
- إبراهيم بن مدين الله بن أمين الله النكرنهسوي
- عبد العلي بن عبد الرحمن بن محمد سعيد الرامبوري
- عبد الغني بن عبد العلي بن عبد الرحمن الرامبوري
- محمد أعظم بن شاه أعظم بن محمد رضى الرامبوري
- عبد القادر بن محمد أكرم بن أسلم الرامبوري
- محمد بن عرفان الرامبوري
نبذة
الترجمة
المفتي شرف الدين الرامبوري
الشيخ الفاضل العلامة المفتي شرف الدين الحنفي الرامبوري أحد العلماء المشهورين في الهند، درس وأفاد مدة عمره وانتهت إليه رئاسة التدريس والفتيا بمدينة رامبور تخرج عليه خلق كثير من العلماء كالشيخ أبي سعيد بن صفي الدهلوي والشيخ أحمد سعيد بن أبي سعيد والشيخ محمد علي الرامبوري والشيخ محمد حسن بن أبي الحسن البريلوي وعبد القادر بن محمد أكرم وجمع كثير.
له سراج الميزان في المنطق وشرح السلم إلى مقام لا يحد ولا يتصور، وله الفتاوي الفقهية ورسائل كثيرة منها: رسالة في إباحة ريح القرض من المقرض.
قال القنوجي في أبجد العلوم: إنه كان شراً في الدين لا شرف الدين كما سماه بذلك سيدي الوالد قدس سره، وكان أبعد خلق الله من السنة مع حفظ الحواشي والشروح الكثيرات للكتب الدرسية المتداولة، منتصراً للبدعة راداً على أهل الحق بخرافاته، محباً للدنيا - عفا الله عنه ما جناه، انتهى. توفي لخمس خلون من شعبان سنة ثمان وستين ومائتين وألف، هكذا وجدت في بعض المجاميع.
الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)