خليل الله بن نور الله اليزدي

منلا خليل

تاريخ الولادةغير معروف
تاريخ الوفاة908 هـ
مكان الولادةغير معروف
مكان الوفاةحلب - سوريا
أماكن الإقامة
  • حلب - سوريا

نبذة

خليل الله بن نور الله اليزدي ، الشافعي ، تلميذ ملا علي  القوشجي. حل  في حلب" فاكب على القراءة عليه جماعة ، منهم الشمس السفيري ، وكتب على الفتوى ، وكان يختمها بخاتم له على طريقة الأعاجم  ، ويخطىء البدر" السوني في فتاواه وهو مصيب.

الترجمة

خليل الله بن نور الله اليزدي ، الشافعي ، تلميذ ملا علي  القوشجي.
حل  في حلب" فاكب على القراءة عليه جماعة ، منهم الشمس السفيري ، وكتب على الفتوى ، وكان يختمها بخاتم له على طريقة الأعاجم  ، ويخطىء البدر" السوني في فتاواه وهو مصيب .
قيل : وكان يفتي من ( الرافعي الكبير ) بقوة المطالعة . وكانت له مواعيد حسنة تجاه محراب الحنابلة بالجامع الأعظم بجلب . وألف بها رسالة في المحبة على أسلوب الصوفية ، مستشهدا فيها بابیات من تائية  ابن الفارض  ، ذاكرا في ديباجتها أنه لما سئل عن ( تنویر مصباح المحبة، ) وإيضاحها بتعريف يفهمه الصغير والكبير ، ولا يخالفه الألمعي النحرير ، فعلى قدر قدر السائل أتاه جمرة من نيران أنس بها من جانب طور العشق ، والخبرة واقعة في قلب الشجرة المتعلقة بهوب رياح الهوى في بيداء الفكرة والغيرة .
توفي في سنة ثمان وتسع مئة
انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).

 

 

خليل بن نور الله، [المعروف بمنلا خليل، الشافعي، نزيل حلب، المتوفى سنة 908 وهو تلميذ منلا علي القوشجي. وصنّف مؤلفات عدة، منها: "رسالة الفتوح في بيان ماهية النفس والروح" وتوفي بحلب].
سلم الوصول إلى طبقات الفحول - حاجي خليفة.

 

 

خليل بن نور الله بن خليل الله: خليل بن نور الله، الشيخ العلامة، المعروف بمنلا خليل الله الشافعي تلميذ المنلا علي القوشجي. دخل حلب وقطنها، واكب على القراءة عليه بها جماعة، منهم الشمس السفيري، وكتب على الفتوى، وكان يختمها بخاتم له على طريقة الأعجام. قيل: وكان يفتي من الرافعي الكبير بقوة المطالعة، وكانت له مواعيد حسنة بجامع حلب، وألف رسالة في المحبة، ورسالة في الفتوح، في بيان النفس والروح، ورسالة في بيان " نكتة التثنية، في قوله تعالى: " رب المشرقين ورب المغربين " " سورة الرحمان: الآية 17 " مع الإفراد في قوله: " رب المشرق والمغرب " " سورة المزمل: الآية 9 " والجمع في قوله: " رب المشارق والمغارب " " سورة المعارج: الآية 40 " وكانت وفاته سنة ثمان وتسعمائة، وحمل سريره برسباي الجركسي كافل حلب، ودفن بتربة السفيرفي خارج باب المقام، وتأسف لفقده الفضلاء والنبلاء رحمه الله تعالى.
- الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -