محمد بن عبد الله أبو الخير الأرميوني

تاريخ الوفاة871 هـ
مكان الوفاةالقاهرة - مصر
أماكن الإقامة
  • القاهرة - مصر

نبذة

مُحَمَّد بن عبد الله أَبُو الْخَيْر الأرميوني ثمَّ القاهري الْمَالِكِي الْمَذْكُور بالشرف وَهُوَ بكنيته أشهر، وأرميون بالغربية حفظ الْقُرْآن واشتغل فِي الْفِقْه والنحو والأصلين وبرع فِي النَّحْو وشارك فِي غَيرهَا وَمن شُيُوخه السنهوري والشمني والحصني ولازمه والْعَلَاء الحصني وَمُحَمّد الطنتدائي الضَّرِير.

الترجمة

مُحَمَّد بن عبد الله أَبُو الْخَيْر الأرميوني ثمَّ القاهري الْمَالِكِي الْمَذْكُور بالشرف وَهُوَ بكنيته أشهر، وأرميون بالغربية حفظ الْقُرْآن واشتغل فِي الْفِقْه والنحو والأصلين وبرع فِي النَّحْو وشارك فِي غَيرهَا وَمن شُيُوخه السنهوري والشمني والحصني ولازمه والْعَلَاء الحصني وَمُحَمّد الطنتدائي الضَّرِير. مَاتَ سنة إِحْدَى وَسبعين وَلم يبلغ الثَّلَاثِينَ، وَكَانَ خيرا، وَبَلغنِي عَنهُ أَنه كَانَ يَقُول: لَا ينشرح صَدْرِي للبس شظفة الشّرف، لتوقفه فِي ذَلِك رَحمَه الله.

ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.

 

 

محمد بن عبد الله، أبو الخير الأرميوني:
متأدب مصري أصله من أرميون (في الغربية) تفقه مالكيا وتأدب. وتوفي بالقاهرة قبل أن يبلغ الثلاثين.
له (النجوم الشارقات في الصنائع المحتاج إليها في بعض الأوقات - خ) رأيته في خزانة الرباط (718 ج) وبلغني أنه طبع في حلب سنة 1928 وهو 25 بابا أولها (حل المصطكى والسندروس) .

-الاعلام للزركلي-