علي بن عمر بن محمد السكري أبي الحسن
الصيرفي الكيال
تاريخ الولادة | 296 هـ |
تاريخ الوفاة | 386 هـ |
العمر | 90 سنة |
مكان الولادة | بغداد - العراق |
أماكن الإقامة |
|
- أبو الحسن علي بن إسحاق بن عيسى بن زاطيا المخرمي
- محمد بن محمد بن سليمان بن الحارث الواسطي البغدادي أبي بكر "ابن الباغندي محمد"
- محمد بن أحمد بن هشام أبي نصر "أحمد بن محمد الطالقاني"
- عيسى بن سليمان بن عبد الملك القرشي
- محمد بن صالح بن ذريح أبي جعفر العكبري
- أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي أبي عبد الله "الصوفي الكبير"
- الهيثم بن خلف أبي محمد الدوري البغدادي
- عباد بن علي بن مرزوق أبي يحيى السيريني
- أبي علي الحسن بن محمد بن عنبر بن شاكر البغدادي
- محمد بن علي بن محمد بن عبيد الله الهاشمي أبو الحسين "ابن الغريق وابن المهتدي"
- محمد بن علي بن محمد أبي الحسين الإيادي
- محمد بن عبيد الله بن أحمد أبي طالب الرزاز
- عبد الله بن أحمد أو حميد بن محمد ابن السماك "أبي ذر الهروي"
- محمد بن عبيد الله بن أحمد أبي الفتح الصيرفي "ابن الإخوة"
- عبد الصمد بن علي بن محمد بن الحسن بن الفضل بن المأمون الهاشمي "أبي الغنائم"
- طاهر بن عبد الله بن طاهر الطبري أبي الطيب "أبي الطيب الطبري"
- محمد بن عيسى بن عبد العزيز الصباح أبي منصور البزاز "ابن يزيدان محمد"
- محمد بن محمد بن أحمد أبي طاهر "ابن سميكة محمد"
- أحمد بن الحسين بن نصر أبي بكر العطار
- أحمد بن سليمان بن علي أبي بكر الواسطي
- محمد بن المظفر بن علي الدينوري المقرئ أبي بكر
- أحمد بن إبراهيم بن أحمد أبي بكر الثقفي
- أحمد بن عبد الواحد بن محمد أبي يعلى "ابن زوج الحرة أحمد"
- عبد الرحمن بن الحسن بن عليك النيسابوري أبي سعد "ابن عليك"
نبذة
الترجمة
السُّكَّري :
الشَّيْخُ العَالِمُ المُعَمَّرُ, مُسْنِدُ العِرَاقِ, أَبُو الحَسَنِ, عَلِيُّ بنُ عُمَرَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ بنِ شَاذَانَ الحِمْيَرِيُّ البَغْدَادِيُّ الحَرْبِيُّ السُّكَّرِيُّ، وَيعرفُ أَيْضاً بِالصَّيْرَفِيِّ وَبَالكَيَّالِ.
وُلِدَ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَحْمَدُ بنُ الحَسَنِ بنِ عَبْدِ الجَبَّارِ الصُّوْفِيُّ، وَعَبَّادِ بنِ عَلِيٍّ السِّيْرِيْنِيِّ, وَعَلِيِّ بنِ سَرَّاجٍ، وَالهيثمِ بنِ خَلَفٍ, وَمُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ البَاغَنْدِيِّ, وَعَلِيِّ بنِ إِسْحَاقَ بنِ زَاطيَا، وَالحَسَنِ بنِ الطَيِّبِ البَلْخِيِّ, وَأَبِي خُبَيْبٍ بنِ البِرْتِيِّ، وَعَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ بنِ حِبَّانَ, وَعِيْسَى بنِ سُلَيْمَانَ، وَالحَسَنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَنْبَرٍ، وَشُعَيْبِ بنِ مُحَمَّدٍ الذَّارعِ، وَأَبِي حفيصٍ قَاضِي حَلَبَ, وَأَحْمَدَ بنِ سَعِيْدٍ الدِّمَشْقِيِّ, وَمُحَمَّدِ بنِ عَبْدَةَ القَاضِي, وَمُحَمَّدِ بنِ صَالِحِ بنِ ذَرِيْحٍ العُكْبَرِيِّ، وَعِدَّةٍ, وَعُمِّرَ دَهْراً, وتفرَّد بأَشيَاءَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو القَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ, وَأَبُو مُحَمَّدٍ الخَلاَّلُ، وَالقَاضِي أَبُو الطَيِّبِ الطَّبَرِيُّ, وَأَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ العَتِيْقِيُّ، وَأَبُو القَاسِمِ التَّنُوْخِيُّ, وَالقَاضِي أَبُو يَعْلَى مُحَمَّدُ بنُ الفَرَّاءِ، وَأَبُو الغنَائِمِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الدَّجَاجِيُّ، وَأَبُو الحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الغَرِيْقِ, وَعَبْدُ الصَّمَدِ بنُ المَأْمُوْنِ، وَأَبُو الحُسَيْنِ بنُ النَّقُّوْرِ.
قَالَ التَّنُوْخِيُّ: سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ: وُلِدْتُ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ، وَأَوَّلُ سَمَاعِي سَنَةَ ثَلاَثٍ وَثَلاَثِ مائَةٍ مِنَ الصُّوْفِيِّ.
قَالَ الخَطِيْبُ: سَأَلْتُ الأَزْهَرِيَّ عَنْهُ فَقَالَ: صَدُوْقٌ، وَكَانَ سمَاعُهُ فِي كُتُبِ أَخِيْهِ, لَكِنَّ بَعْضَ المُحَدِّثِيْنَ قَرَأَ عَلَيْهِ شَيْئاً مِنْهَا لَمْ يَكُنْ فِيْهِ سمَاعُهُ, وَأَلحقَ فِيْهِ السَّمَاعَ, فَجَاءَ آخَرُوْنَ فَحَكُّوا الإِلحَاقَ وَأَنْكَرُوهُ, وَأَمَّا الشَّيْخُ فَكَانَ فِي نَفْسِهِ ثِقَةً.
وَقَالَ عَبْدُ العَزِيْزِ الأَزَجِيُّ: كَانَ صَحِيْحَ السَّمَاعِ.
وَقَالَ العَتِيْقِيُّ: كَانَ ثِقَةً, ذهبَ بصرُهُ فِي آخِرِ عُمُرِهِ، وتوفِّي فِي شَوَّالٍ سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَقَالَ البَرْقَانِيُّ: لاَ يُسَاوِي شَيْئاً.
قُلْتُ: وَقَعَ لَنَا مِنْ عَوَالِيْهِ نُسْخَةُ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ, وَقَدْ خرَّجتُ منها في أماكن.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
الشَّيْخُ العَالِمُ المُعَمَّرُ, مُسْنِدُ العِرَاقِ, أَبُو الحَسَنِ, عَلِيُّ بنُ عُمَرَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ بنِ شَاذَانَ الحِمْيَرِيُّ البَغْدَادِيُّ الحَرْبِيُّ السُّكَّرِيُّ، وَيعرفُ أَيْضاً بِالصَّيْرَفِيِّ وَبَالكَيَّالِ.
وُلِدَ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَحْمَدُ بنُ الحَسَنِ بنِ عَبْدِ الجَبَّارِ الصُّوْفِيُّ، وَعَبَّادِ بنِ عَلِيٍّ السِّيْرِيْنِيِّ, وَعَلِيِّ بنِ سَرَّاجٍ، وَالهيثمِ بنِ خَلَفٍ, وَمُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ البَاغَنْدِيِّ, وَعَلِيِّ بنِ إِسْحَاقَ بنِ زَاطيَا، وَالحَسَنِ بنِ الطَيِّبِ البَلْخِيِّ, وَأَبِي خُبَيْبٍ بنِ البِرْتِيِّ، وَعَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ بنِ حِبَّانَ, وَعِيْسَى بنِ سُلَيْمَانَ، وَالحَسَنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَنْبَرٍ، وَشُعَيْبِ بنِ مُحَمَّدٍ الذَّارعِ، وَأَبِي حفيصٍ قَاضِي حَلَبَ, وَأَحْمَدَ بنِ سَعِيْدٍ الدِّمَشْقِيِّ, وَمُحَمَّدِ بنِ عَبْدَةَ القَاضِي, وَمُحَمَّدِ بنِ صَالِحِ بنِ ذَرِيْحٍ العُكْبَرِيِّ، وَعِدَّةٍ, وَعُمِّرَ دَهْراً, وتفرَّد بأَشيَاءَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو القَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ, وَأَبُو مُحَمَّدٍ الخَلاَّلُ، وَالقَاضِي أَبُو الطَيِّبِ الطَّبَرِيُّ, وَأَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ العَتِيْقِيُّ، وَأَبُو القَاسِمِ التَّنُوْخِيُّ, وَالقَاضِي أَبُو يَعْلَى مُحَمَّدُ بنُ الفَرَّاءِ، وَأَبُو الغنَائِمِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الدَّجَاجِيُّ، وَأَبُو الحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الغَرِيْقِ, وَعَبْدُ الصَّمَدِ بنُ المَأْمُوْنِ، وَأَبُو الحُسَيْنِ بنُ النَّقُّوْرِ.
قَالَ التَّنُوْخِيُّ: سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ: وُلِدْتُ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ، وَأَوَّلُ سَمَاعِي سَنَةَ ثَلاَثٍ وَثَلاَثِ مائَةٍ مِنَ الصُّوْفِيِّ.
قَالَ الخَطِيْبُ: سَأَلْتُ الأَزْهَرِيَّ عَنْهُ فَقَالَ: صَدُوْقٌ، وَكَانَ سمَاعُهُ فِي كُتُبِ أَخِيْهِ, لَكِنَّ بَعْضَ المُحَدِّثِيْنَ قَرَأَ عَلَيْهِ شَيْئاً مِنْهَا لَمْ يَكُنْ فِيْهِ سمَاعُهُ, وَأَلحقَ فِيْهِ السَّمَاعَ, فَجَاءَ آخَرُوْنَ فَحَكُّوا الإِلحَاقَ وَأَنْكَرُوهُ, وَأَمَّا الشَّيْخُ فَكَانَ فِي نَفْسِهِ ثِقَةً.
وَقَالَ عَبْدُ العَزِيْزِ الأَزَجِيُّ: كَانَ صَحِيْحَ السَّمَاعِ.
وَقَالَ العَتِيْقِيُّ: كَانَ ثِقَةً, ذهبَ بصرُهُ فِي آخِرِ عُمُرِهِ، وتوفِّي فِي شَوَّالٍ سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَقَالَ البَرْقَانِيُّ: لاَ يُسَاوِي شَيْئاً.
قُلْتُ: وَقَعَ لَنَا مِنْ عَوَالِيْهِ نُسْخَةُ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ, وَقَدْ خرَّجتُ منها في أماكن.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.
علي بن عمر بن محمد بن الحسين ابن شاذان، أبو الحسن السكري الحربي الصيرفي الكيّال:
محدث كان يلقي دروسه بجامع المنصور بغداد، وعمي في أواخر حمياته.
له " الحديث والأمالي - خ " و " الفوائد المنتقاة من الغرائب الحسان - خ " كلاهما في الظاهرية .
-الاعلام للزركلي-