حسين بن وليد بن نصر أبي القاسم
ابن العريف
تاريخ الوفاة | 390 هـ |
مكان الوفاة | طليطلة - الأندلس |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
حُسَين بن وَليد بن نَصْر: من أهْل قُرْطُبَة؛ يُكَنَّى: أبا القَاسِم، ويُعْرَف: بآن العريف.
كان: نَحوياً عَالَماً بالعَرَبية، مُتَقَدِّماً فيها. أخَذ بقُرْطُبَة عن آبن القُوطيّة وغيره. ورحَل إلى المشْرق فَسَمِع بِمصر من أبي الطَّاهر القَاضي، والحَسن بن رَشِيق وغيرهما
الترجمة
حُسَين بن وَليد بن نَصْر: من أهْل قُرْطُبَة؛ يُكَنَّى: أبا القَاسِم، ويُعْرَف: بآن العريف.
كان: نَحوياً عَالَماً بالعَرَبية، مُتَقَدِّماً فيها. أخَذ بقُرْطُبَة عن آبن القُوطيّة وغيره. ورحَل إلى المشْرق فَسَمِع بِمصر من أبي الطَّاهر القَاضي، والحَسن بن رَشِيق وغيرهما، وأقام بمصر أعْواماً؛ ثُمَّ آنصرف إلى الأندلُس فاستَأدَبه المنْصور لِبَنيه وقرَّبَه من صُحْبَته، وكان: شاعراً كثيرَ المديح له، ولهُ حُظٌ في عِلم الكلاَم إلى أدبه. وتُوفِّي (رحمه الله) : بِطُلَيْطُلَة في غزاة الصَّابِقَة وذَلِك: في رَجب سَنة تِسعين وثلاث مائةٍ ودُفِن بها.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-