عبد الله بن القاسم بن مظفر بن علي الشهرزوري أبي محمد
المرتضى
تاريخ الولادة | 465 هـ |
تاريخ الوفاة | 511 هـ |
العمر | 46 سنة |
مكان الولادة | الموصل - العراق |
مكان الوفاة | الموصل - العراق |
أماكن الإقامة |
|
نبذة
الترجمة
عبد الله بن الْقَاسِم بن مظفر بن عَليّ الشهرزوري أَبُي مُحَمَّد المرتضى
ولد فِي سادس شعْبَان سنة خمس وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة وَمَات بالموصل لَيْلَة الْخَمِيس لتسْع بَقينَ من شهر ربيع الأول سنة إِحْدَى عشرَة وَخَمْسمِائة
طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين السبكي
أَبو محمد، عبد الله بنُ القاسم بنِ المظفرِ بنِ عليٍّ الشهرزوريُّ، المنعوتُ بالمرتضى والدُ القاضي كمال الدين.
كان مشهورًا بالفضل، والدين، وكان مليحَ الوعظ، مع الرشاقة والتجنيس.
أقام ببغداد مدة يشتغل بالحديث والفقه، ثم رجع إلى الموصل، وتولى بها القضاء، وروى الحديث، وله شعر رائق.
ولادته في شعبان سنة 465، وتوفي في شهر ربيع الأول سنة إحدى عشرة وخمس مئة بالموصل، وقيل: توفي بعد سنة 520، قاله السمعاني.
التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول - أبو الِطيب محمد صديق خان البخاري القِنَّوجي.
المُرْتَضَى
(465 - 511 هـ = 1074 - 1117 م)
عبد الله بن القاسم بن المظفر بن علي الشهر زوري، أبو محمد، المنعوت بالمرتضى:
فاضل، له شعر رائق. أقام مدة ببغداد، ورحل إلى الموصل فولي فيها القضاء إلى أن توفي.
من شعره القصيدة التي مطلعها: " لمعت نارهم وقد عسعس الليل ومل الحادي وحار الدليل " .
-الاعلام للزركلي-